سواليف:
2025-06-17@17:18:17 GMT

عروض وتخفيضات في المؤسسة الاستهلاكية المدنية

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

تخفيضات على أكثر من 370 سلعة في الاستهلاكية المدنية

#سواليف

أعلنت #المؤسسة_الاستهلاكية_المدنية عن #تخفيضات و #عروض_ترويجية على أكثر من 370 سلعة غذائية وغير غذائية، اعتباراً من غد الخميس وحتى مساء الاثنين الرابع من حزيران المقبل، بنسب تتراوح بين 8 – 50 بالمئة.
وقال مدير عام المؤسسة سلمان القضاة، في بيان اليوم الأربعاء، إن العروض والتخفيضات متوفرة في جميع أسواق المؤسسة البالغ عددها 69 والمنتشرة بمحافظات وألوية المملكة بكميات كبيرة تلبي حاجة المستهلكين، داعياً الراغبين بالاستفادة من هذه العروض والتخفيضات إلى الرجوع لصفحة المؤسسة الرسمية على موقع الفيسبوك، للاطلاع على تفاصيل الأصناف والأسعار.


وأشار إلى أنه يمكن للمستهلكين في العاصمة عمان الطلب من خلال المتجر الإلكتروني، عبر الرابط (www.jcsccshop.gov.jo) أو من خلال تطبيق المؤسسة على (أندرويد و IOS) تحت اسم “متجر المؤسسة المدنية”.
وأكد القضاة، أن التخفيضات تأتي استمرارا لنهج المؤسسة بالتخفيف عن كاهل المواطنين، لا سيما ذوي الدخل المحدود والمتوسط وحمايتهم من ارتفاع الأسعار.
وأضاف، إن المؤسسة تعتمد معيار الجودة والفحوصات المخبرية أساساً لشراء السلع وبيعها، لافتاً إلى أن جميع المواد المخفضة اجتازت الفحوصات المخبرية والاشتراطات الصحية اللازمة قبل طرحها في الأسواق.
ودعا المواطنين إلى تقديم اقتراحاتهم وملاحظاتهم من خلال التواصل عبر قنوات الاتصال الرسمية التالية، الخط الساخن 4885843، صفحة المؤسسة على الفيسبوك، التواصل مباشرة مع مدير السوق/ خدمة الجمهور، صناديق الاقتراحات والشكاوى الموجودة على مداخل الأسواق، الموقع الإلكتروني للمؤسسة.

مقالات ذات صلة مهم من الخدمات الطبية للعسكريين والمتقاعدين 2024/05/22

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المؤسسة الاستهلاكية المدنية تخفيضات عروض ترويجية

إقرأ أيضاً:

تحديات تمويلية تواجه المواطنين للتملك في مدن المستقبل

يشهد القطاع العقاري في سلطنة عُمان تحولات كبيرة ومستقبل عمراني مع تعزيز البيئة الاستثمارية في القطاع، عبر مشروعات المدن الكبرى والتوسّع في المشاريع المتكاملة مثل مدينة السلطان هيثم وصروح التي تؤسس لنمو حضري مستدام، وما يشهده السوق من مرونة تشريعية، في المقابل تبرز الحاجة إلى معالجات التحديات التي تواجه المواطنين في التملك، من خلال تحسين السياسات التمويلية، وتوسيع الشراكات مع القطاع المصرفي.

وأكد قيس البحري الرئيس التنفيذي لشركة دريم فيلا، أن التشريعات العقارية في السلطنة أصبحت أكثر جاذبية للمستثمرين المحليين والأجانب، مما ساهم في تعزيز النشاط العقاري مؤخرًا، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن ضعف التمويل العقاري، وارتفاع تكاليف البناء تمثل أبرز العقبات أمام التملك السكني.

وأوضح البحري أن الفرق في الدعم الحكومي بين المستحق وغير المستحق يمكن أن يصل إلى 30 أو 50 ألف ريال عُماني، وهو ما يشكل محفزًا حقيقيًا لقرار الشراء، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة من الفرص الحالية، خاصة في مدينة السلطان هيثم التي تمثل نموذجًا للمدن المستقبلية المتكاملة، ويتوقع أن تشهد قفزة سعرية كبيرة خلال السنوات الخمس القادمة.

وأضاف أن المواطنين يمكنهم التقديم على منح أراضٍ ضمن مشاريع متكاملة، فيما تسعى الجهات الحكومية إلى تسريع تخصيص الأراضي والاستحقاق، إلا أن الضعف في توفير حلول تمويلية متكاملة يظل عائقًا مؤثرًا في حركة السوق.

وتطرق البحري إلى أسباب ارتفاع تكاليف البناء، مؤكدًا أنها تعود إلى عوامل عالمية مثل التضخم وارتفاع أسعار المواد، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على الجودة دون التضحية بها في سبيل تقليل التكلفة.

وأكد ناصر بن عبيد البادي المدير العام لمجموعة البادي، أن مشروع «حي النسيم» الذي يُعد نواة أولى للمشاريع السكنية المتكاملة، شهد تقدمًا في البناء والمبيعات، إلا أن الإقبال ما زال دون المتوقع، بسبب صعوبة حصول المواطنين على التمويل العقاري المناسب.

وناشد الجهات المعنية بإعادة النظر في آليات التمويل العقاري من خلال طرح قروض ميسرة طويلة الأجل تصل إلى 50 سنة، بنسبة استقطاع لا تتجاوز 25%.

ورغم إشادته بتحديثات وزارة الإسكان والتخطيط العمراني، ومن بينها رفع سقف تمويل بنك الإسكان من 60 إلى 80 ألف ريال عماني، ووجود صندوق الضمان العقاري الذي يضمن حقوق الأطراف، إلا أنه اعتبر هذه الخطوات غير كافية للوصول إلى شريحة واسعة من المواطنين.

وفي جانب التكلفة، أوضح البادي أن ارتفاع الأسعار يعود لعدة عوامل، منها الرسوم المرتفعة للتصاريح واشتراطات التعمين، حيث يُكلف توظيف العمانيين الشركات مبالغ تفوق توظيف الوافدين.

وفي جانب السياسات الاقتصادية والسكانية، شدد البادي على أهمية فتح السوق العقاري للمقيمين والوافدين، موضحًا أن الاقتصاد بحاجة إلى كثافة سكانية لتحفيز الإيجارات والطلب على الخدمات. وأضاف: «إذا سُمح للوافدين بجلب عائلاتهم، سيزداد الطلب وسينتعش السوق، بدلًا من أن تبقى هذه المشروعات حبيسة الخرائط».

واختتم البادي بالتأكيد على أن مستقبل القطاع العقاري في سلطنة عمان واعد، لكنه مرهون بإعادة هيكلة التمويل والسياسات السكانية، وإلا ستظل مشروعات الأحياء المتكاملة غير قادرة على تحقيق أهدافها التنموية والاجتماعية.

وقال الدكتور عادل ألكساندر الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات الأثر: إن سلطنة عمان مقبلة على طفرة عقارية واعدة، مدفوعة بنمو الاستثمارات الأجنبية وبيئة اقتصادية مستقرة وتكاليف تشغيل منخفضة، لكنه شدد في المقابل على أن تحقيق هذه الطفرة مرهون بإصلاحات تمويلية وتسويقية عاجلة.

وأوضح أن عام 2025 شهد انطلاقة قوية في السوق العقاري العماني، حيث بدأ تنفيذ ما يقارب 30% من المشاريع العقارية الجديدة مقارنة بالعام السابق، وهو مؤشر على تصاعد ثقة المستثمرين، خصوصًا في ظل تشبع أسواق العقار في بعض دول الخليج مثل الإمارات وقطر والبحرين.

وأشار إلى أن سلطنة عمان تملك اليوم أدوات جذب استثماري قوية، منها البيئة الآمنة، والجاذبية السياحية، وانخفاض تكلفة المعيشة، متصدرة دول مجلس التعاون الخليجي من حيث كفاءة التكاليف التشغيلية، سواء من حيث أسعار البناء أو خدمات المعيشة أو إيجارات المكاتب، مما يجعلها خيارًا استراتيجيًا للمستثمرين العقاريين.

ودعا ألكساندر إلى ضرورة تسويق سلطنة عمان كوجهة استثمارية واعدة، من خلال حملات دولية تبرز ميزات السوق المحلي، وتحوله إلى منصة لنمو رأس المال وتحقيق عوائد مستقرة.

كما أشاد بالتطورات التشريعية الأخيرة، وخاصة فصل القضايا التجارية في المحاكم، معتبرًا ذلك خطوة عملية تسهّل عمليات الاستثمار والتقاضي، وتقلل من العقبات أمام المطورين العقاريين والمستثمرين.

وحذر ألكساندر من أن نجاح التجربة العقارية في سلطنة عمان يتطلب تحركًا متوازيًا على مسارين: الأول تمويلي، عبر إصلاح سياسات الإقراض العقاري بما يتلاءم مع دخل المواطن، والثاني استثماري، عبر تحفيز المستثمرين المحليين والأجانب وتقديم حوافز مناسبة.

واختتم بالتأكيد على أن استمرار النمو بمعدل 30% سنويًا خلال السنوات القادمة سيقود سلطنة عمان إلى عصر ذهبي عقاري خلال السنوات الـ15 المقبلة، مشيرًا إلى أن السلطنة في طريقها لأن تصبح نموذجًا خليجيًا يحتذى به في الاستدامة العمرانية والتطوير العقاري الذكي.

مقالات مشابهة

  • بعد تقرير مجلس الحسابات.. مدير وكالة محو الأمية يصرف 252 مليون لشراء سيارات جديدة
  • المدن الصناعية تعلن تفاصيل الكهرباء المجانية وتخفيضات الاسعار في “الطفيلة الصناعية”
  • جنين: الاحتلال يقتحم جبع ويجبر المواطنين على مغادرة منازلهم
  • عشرات الشهداء في غزة خلال محاولة المواطنين الحصول على مساعدات
  • مؤسسة النفط تكشف كميات الغاز والنفط المستهلكة خلال أسبوع
  • الرهوي يطلّع خلال لقائه وزير الخدمة المدنية على خطة الرقابة على الدوام عقب إجازة العيد
  • تحديات تمويلية تواجه المواطنين للتملك في مدن المستقبل
  • غير شامل القيمة المضافة.. مساند توضح الحد الأقصى لتكلفة استقدام عمالة منزلية من أوغندا
  • تخفيضات تصل لـ 70%.. مواصلة فعاليات مبادرة «كلنا واحد»
  • هروب طائرات إسرائيل المدنية إلى قبرص واليونان