قرار حكومي بتعديل مسمى كلية المعاملات القانونية الدولية بجامعة المنصورة الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
وافق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع قرار رئيس الجمهورية بتعديل بعض أحكام قرار رئيس الجمهورية رقم 437 لسنة 2020، الخاص بإنشاء جامعة أهلية باسم (جامعة المنصورة الجديدة)، وذلك بتعديل مسمى «كلية المعاملات القانونية الدولية» الواردة بالمادة الرابعة من القرار؛ ليصبح «كلية القانون»، وذلك بعد موافقة مجلس الجامعات الأهلية على ذلك.
تجدر الإشارة إلى أن الجامعة تهدف إلى الإسهام في رفع مستوى التعليم والبحث العلميّ، وتوفير التخصصات العلمية لإعداد المتخصصين والفنيين والخبراء في شتى المجالات، بما يحقق الربط بين أهدافها، واحتياجات المجتمع المتطور، وأن تعمل على توثيق الروابط الثقافية والعلمية مع الجامعات والهيئات العلمية، مستفيدة بما حققته الدول المتقدمة باستخدامها أحدث التطورات والأساليب الأكاديمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوزراء مجلس الوزراء مجلس الوزراء المصري مدبولي
إقرأ أيضاً:
رئيس عمّان الأهلية يشارك في المنتدى الخامس لرؤساء الجامعات العربية والروسية
#سواليف
شارك رئيس #جامعة_عمان_الأهلية الأستاذ #الدكتور_ساري_حمدان في أعمال المنتدى الخامس لرؤساء الجامعات العربية والروسية، الذي انطلقت فعالياته أول أمس الاثنين في جامعة العاصمة (حلوان سابقًا) بجمهورية #مصر العربية، برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري الدكتور محمد أيمن عاشور، وبمشاركة واسعة من القيادات الأكاديمية العربية والروسية.
وشهدت مشاركة الجامعة توقيع عدد من اتفاقيات التعاون الدولي مع جامعات عربية وروسية، منها: جامعة العاصمة (حلوان سابقًا)، وجامعة ماري الحكومية في روسيا، وجامعة الشيشان الحكومية، وتشمل الاتفاقيات مجالات تبادل الطلبة وأعضاء هيئة التدريس، والبرامج البحثية المشتركة، وتطوير البرامج الأكاديمية.
وأكد الأستاذ الدكتور ساري حمدان أن هذه الشراكات تأتي ضمن استراتيجية الجامعة لتعزيز حضورها الدولي وبناء تعاون أكاديمي مستدام، مشيرًا إلى أن الاتفاقيات الموقعة ستسهم في تطوير البحث العلمي وإطلاق مبادرات مشتركة في مجالات التكنولوجيا والعلوم الطبية والذكاء الاصطناعي، بما ينعكس إيجابًا على الطلبة والباحثين.
وشهد المنتدى، الذي ينظمه اتحاد الجامعات العربية، طرح مبادرتين جديدتين من الأمين العام الدكتور عمرو سلامة لتعميق التعاون العربي – الروسي؛ الأولى تتعلق بإطلاق محاور بحثية مشتركة في مجالات الذكاء الاصطناعي، الفضاء، الطاقة المستدامة، العلوم الطبية، الأمن الغذائي، التراث، والابتكار. أما الثانية فتركز على إنشاء مركز التميز العربي – الروسي للتعليم والبحث ليكون منصة مشتركة للبرامج البحثية والدكتوراه وحاضنات الابتكار.
ويُعقد المنتدى هذا العام تحت عنوان: “جسور حضارات المعرفة: التعليم، الابتكار، والمستقبل المستدام” بمشاركة أكثر من خمسين جامعة عربية وروسية.