فتاة توثق تجربة التنقل في الباص وسط زحمة الرياض .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
خاص
قامت فتاة بتوثيق تجربة التنقل في الباص وسط زحمة الرياض بسعادة بالغة بعد عودتها من الدوام .
وجاءت الفتاة وهي تصعد للباص معبرة عن فرحتها بالأجواء والتنقل وسط الزحمة .
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل حيث علّق أحدهم قائلاً:” حلو وصلت ب ٣٠ دقيقة، لو بالسيارة مع الزحمة ممكن ساعة.”
https://cp.
slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/فيديو-طولي-145.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الباص التنقل زحمة الرياض
إقرأ أيضاً:
«الطيران المدني» تُصدر أول لائحة تنظيمية للعمليات الهجينة للتاكسي الطائر والمروحيات التقليدية
دبي (الاتحاد)
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني أول لائحة تنظيمية على مستوى العالم للعمليات الهجينة، التي تمكّن الطائرات الكهربائية ذات الإقلاع والهبوط العمودي «eVTOLs» والمروحيات التقليدية من التشغيل التبادلي على البنية التحتية نفسها، وذلك في خطوة تؤكد ريادة دولة الإمارات العالمية في مجال الابتكار في الطيران.
ويمثل هذا الإطار التنظيمي المبتكر نقلة نوعية في دمج حلول التنقل الجوي المتقدم «AAM» ضمن الأنظمة الجوية القائمة، حيث يوفر نموذجاً فعالاً من حيث التكلفة لتطوير البنية التحتية، ويسرّع جاهزية التشغيل، ويتماشى مع توجيهات حكومة الإمارات لتطبيق حلول ذات كفاءة عالية وغير بيروقراطية عبر مختلف القطاعات.
وقال سيف محمد السويدي، المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني: لطالما كانت دولة الإمارات في طليعة التميز في قطاع الطيران، وهذه اللائحة التنظيمية الرائدة لا يقتصر دورها على تمكين التكنولوجيا الجديدة فقط، بل تُعيد تعريف كيفية تطور الطيران، وتترجم التزامنا بالابتكار في تطوير منظومة داعمة لنمو هذا القطاع الحيوي ومستقبل يتكامل فيه التنقل الجوي المتقدم بسلاسة مع بنيتنا التحتية الوطنية.
وأضاف أن تنظيم العمليات الهجينة يأتي نتيجة تعاون وثيق مع شركاء دوليين في قطاع التنقل الجوي المتقدم، ويتوافق بالكامل مع رؤية الإمارات الوطنية للاستدامة والتنقل الذكي وتحسين استغلال البنية التحتية.
ولفت إلى أنه من خلال تمكين الاستخدام المزدوج بين مهابط المروحيات التقليدية ومهابط الطائرات الكهربائية العمودية، يسهم هذا الإجراء في تسريع جدول التنفيذ، ويحقق التوظيف الأمثل للبنية التحتية للقطاع، ويضمن ترسيخ مكانة دولة الإمارات كرائدة في احتضان منظومة متكاملة تدعم مستقبل الطيران.
من جانبه، قال المهندس عقيل الزرعوني، المدير العام المساعد لقطاع شؤون سلامة الطيران بالهيئة إن هذا الإطار يمثل عامل تمكين استراتيجي، ليس فقط لأنماط نقل جديدة، بل لبيئة تنظيمية أكثر ذكاءً ومرونة تواكب التقنيات الناشئة دون التنازل عن معايير السلامة.
وأضاف أنه مع استعداد مجتمع الطيران العالمي لعصر التنقل الجوي القادم، تواصل دولة الإمارات وضع المعايير الرائدة، مؤكدة أن امتلاك رؤية طموحة بعيدة المدى، وإمكانات صناعية متقدمة، وبنية تحتية متطورة تشكل الركائز الأساسية لنجاح دمج التنقل الجوي المتقدم.