سواليف:
2025-06-28@01:34:07 GMT

نتنياهو في غزة كيف يفكر وماذا يخطط

تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT

في ظلال #طوفان_الأقصى “70”

#نتنياهو في #غزة كيف يفكر وماذا يخطط

بقلم د. مصطفى يوسف #اللداوي

لم نكن نحن الفلسطينيين في حاجةٍ لانتظار ثمانية أشهرٍ من الحرب والعدوان الإسرائيلي الوحشي على شعبنا وقطاعنا الحبيب، أو انتظار كل هذه النتائج المأساوية وهذا القدر المهول من القتل والإبادة والمذابح والمجازر، والخراب والقصف والدمار، والحصار والتجويع والحرمان، لنعرف نوايا العدو الحقيقية، ونطلع على مخططاته الخبيثة وتطلعاته العنصرية، فنحن نعرفه جيداً وقد خبرناه كثيراً، ونفهمه جيداً وقد جربناه طويلاً.

مقالات ذات صلة اغتيال سياسي تتجنب إيران إعلانه 2024/05/22

ونعرف طبيعته العدوانية وسياسته العنصرية، وجبلته الخبيثة، وطباعه السيئة، وفطرته العفنة، وسجله الأسود، وماضيه الدموي، وغدره الدائم، وانقلابه على التفاهمات، ونكثه للعهود ونقضه للمعاهدات، وعدم وفائه بالوعود أو احترامه للالتزامات، ونكوله ونكوصه عند كل استحقاق، فلا تنطلي علينا حيله، ولا تمر علينا سياساته، ولا نصدقه إذا قال، ولا نأمن له إذا سكت، ولا نطمئن إليه إذا وعد، ولا نرجو منه خيراً، ولا نتوقع منه إلا سوءً، ولا نأمل منه غير الشرور والقتل والحروب.

ونعرف نتنياهو جيداً، الثعلب الخبيث المكار، الكذاب الأشر الغدار، منذ أن كان مندوباً لكيانه في الأمم المتحدة، حتى أصبح رئيساً للحكومة عدة مرات، وهو لا يريد سلاماً، ولا يفكر في إعادة الحقوق أو الالتزام بالعهود، فهو لا يرى في الأرض متسعاً لشعبين، ولا مكاناً لطرفين، وإنما يرى فلسطين كلها “أرض إسرائيل”، وممالكهم القديمة وأرضهم الموعودة، ولا يؤمن بجوار أحد أو مشاركة شعب، ولا يمانع أن تبقى أسنة الحراب مشرعة، والسيوف خارج أغمادها تقتل وتفتك، فغير اليهود في عقيدته لا يحق لهم الحياة، وإن هم أرادوا البقاء فليكونوا عبيداً تخدم أو حميراً ترُكب، وعلى هذا جاءت سياسته وانطلقت حكوماته، وعلى هذه المفاهيم يمضي ويخطط، ويرسم وينفذ.

قد يدعي نتنياهو أنه يريد استعادة جنوده وضباطه الأسرى واستنقاذهم من المقاومة الفلسطينية، ولهذا فهو يهاجم ويواصل القتال، ويرى أن السبيل الوحيد لتحقيق هدفه والوصول إلى غايته لا يتحقق إلا بالقوة، وبالمزيد من القوة والضغط العسكري، أملاً في استسلام المقاومة وخضوعها، ونزولها عن شروطها وقبولها بتسليم الأسرى طواعيةً دون وسيط، ومجاناً دون ثمنٍ، ولعله أكثر من يعلم استحالة تحقيق هدفه، فلا المقاومة تقبل ولا الشعب يوافق، وقد حاول ذلك على مدى ثمانية أشهرٍ ولم ينجح، ومن المؤكد أن المزيد من الوقت لن ينفعه، والإثخان في القتل لن ينقذه، ومواصلة العدوان والضغط العسكري لن يساعده.

الحقيقة أنه وأركان تطرفه الثلاثة، بن غفير وسموتريتش وأدرعي، لا يريد التفاوض، ولا يتطلع إلى إنهاء العدوان، ويريد للحرب أن تستمر، ولا يصغي إلى أي نداء، ولا يخضع إلى أي ضغط، ولا يكترث كثيراً بالشارع الإسرائيلي، ولا بالمظاهرات الشعبية التي تجوب شوارع المدن، وتطالب بإسقاطه وحكومته أو إبرام صفقة تبادلٍ للأسرى مع المقاومة، ولا يخشى أصوات الأحزاب المعارضة ولا تهديدات أقطابها الفاشلة، ويصر على مواصلة الحرب، لأنه يعلم أنه سينتهي بانتهائها، وستسقط حكومته وسينهار ائتلافه، وسيذهب هو ومن معه للمسائلة والمحاكمة، وسيكون اليوم التالي عليه وعلى أقطاب حكمه عسيراً قاسياً لن يقوى على احتماله، أو الصمود أمام تداعياته.

ويدعي كاذباً أنه يريد حماية المدنيين الفلسطينيين ويتجنب قتلهم أو تعريضهم للأذى، بينما يقوم عامداً وقد حشرهم في جنوب القطاع، بشن أوسع الغارات عليهم وأشدها وحشيةً وكأنه في بداية العدوان، ويجبرهم على ترك الأماكن التي لجأوا إليها ونصبوا فيها خيامهم، أملاً في النجاة من غاراته الجوية المجنونة، وقصفه المدفعي الأعمى، الذي يستهدف الأطفال والكبار، والشيوخ والرجال، والنساء وذوي الحاجات الخاصة، ولا يفرق بين أحدٍ من الفلسطينيين، أياً كان جنسه أو عمره، أو انتماؤه وهويته السياسية، حيث أنه في الحقيقة يريد قتلهم أو تهجيرهم، والضغط عليهم لقهرهم وإضعافهم، ويتطلع إلى ترويعهم وتخويفهم، وتيئيسهم وإحباطهم لضمان السيطرة عليهم وتطويعهم.

لهذا فهو يرى أن الصمود في الحرب أهون، وأن مواصلة القتال أسهل عليه وأضمن لمستقبله، وأن الأيام قد تخدمه والمستقبل قد ينفعه، وهو يراهن على أن يلعب الزمن لصالحه، خاصةً أنه مطمئنٌ إلى أن ائتلافه متماسكٌ، وأنه من القوة بما يمكنه من الصمود أمام التحديات، فهو يتكئ إلى أغلبية 64 صوتاً في الكنيست من ائتلافه المتطرف المتين، تضمن بقاءه في رئاسة الحكومة حتى نهاية عهده، والأحزاب المشاركة معه تعلم تماماً أنها لو تخلت عنه وانسحبت من حكومته، وعرضتها لحجب الثقة، فإنها لا محالة ستسقط، ولكنها لن تعود إلى الواجهة السياسية مرةً أخرى، ولن تتمكن من تجاوز نسبة الحسم أبداً للدخول إلى الكنيست مجدداً، والمساومة على المشاركة في أي حكومةٍ ائتلافية يمينية قادمة.

يقينا هو يخدع نفسه ومستوطنيه عندما يظن أنه يستطيع بسياسته العسكرية الهوجاء أن ينهك المقاومة ويتعبها، وأن يوهن الحاضنة ويضعفها، وأن يدفعهما إلى التنازل والاستسلام، والخضوع وإلقاء السلاح، ويظن أنه يستطيع من خلال مجموع النقاط عبر سياسة الإنهاك التي يتبعها، تحقيق النصر الذي عجز وما زال عن تحقيقه بالضربة القاضية، بعد أن أعيته المقاومة بضرباتها، وأوجعته بفخاخها، وصدمته بتكتيكاتها، وهي على ما يبدو ما زالت قادرة على إيذائه والإيقاع به، وتكبيده خسائرة جسيمة في أرواح جنوده وضباطه وآلياته العسكرية المختلفة، التي لم يعد يستطيع الإعلان عنها لضخامتها وجسامتها البشرية والمادية.

ذاك هو نتنياهو وهذا ما يفكر فيه، فلا تأملوا منه خيراً، ولا تراهنوا عليه كثيراً، إلا أن تكسره المقاومة بعملياتها النوعية وقدراتها المفاجئة، ويكيده شعبنا بصبره وثباته، وإصراره وعناده.

بيروت في 22/5/2024

moustafa.leddawi@gmail.com

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة

إقرأ أيضاً:

الجيش يوقف وريث والي لبنان في داعش وهذا ما كان يخطط له

كتب عماد مرمل في" الجمهورية": فاقم التفجير الإرهابي لكنيسة مار الياس في دمشق الهواجس الوجودية لدى الأقليات في سوريا، وأيقظ الهواجس الأمنية في لبنان المجاور والشديد التأثر بما يجري في محيطه.
إذا كان الرئيس السوري أحمد الشرع قد استعجل الانفتاح على الغرب عموماً والولايات المتحدة خصوصاً، لضمان استقرار نظامه وتأمين حمايته، إلّا أنّ التحدّيات التي يواجهها هذا النظام الجديد في الداخل لا تقلّ تعقيداً وخطورة من حيث طبيعتها وتأثيراتها.
وما يغذي تلك التحدّيات، شعور الأقليات العلوية والمسيحية والشيعية والدرزية في سوريا بالقلق على المصير، واحتمال حصول نوع من تصفية الحسابات بين ماضي أبو محمد الجولاني وحاضر أحمد الشرع، بمعنى أنّ تنظيم «داعش» قد يكون في وارد الانتقام من الرئيس السوري بعد انقلابه على تاريخه الذي كان «داعش» جزءاً منه، وهذا هو أحد التفسيرات للاعتداء الانتحاري الذي تعرّضت له الكنيسة في دمشق.
وضمن هذا السياق، تؤكّد مصادر أمنية رفيعة المستوى لـ«الجمهورية»، أنّ الأجهزة الأمنية ومخابرات الجيش في يقظة دائمة، بغية مراقبة أي تحركات مريبة وإجهاضها في مهدها. كاشفة أنّ هناك عملاً مستمراً، بلا انقطاع، لتقفي أثر أي خلية إرهابية وضبطها في مرحلتها الجنينية، قبل أن يكتمل نموها وتصبح مصدراً للخطر والتهديد.
وتلفت المصادر، إلى أنّه وعلى رغم من أنّ التقديرات الأولية تفيد بأنّه لا توجد أجندة لـ«داعش» في لبنان حالياً، إلّا أنّ مخابرات الجيش وبقية الأجهزة، تواصل اعتماد قاعدة «الأمن الاستباقي» عبر ملاحقة الخلايا النائمة وتوقيفها قبل أن تستيقظ، بحيث تبقى تحت الضغط و«الكبس»، ولا يُسمح لها بأن تنهض أو تأخذ نفساً لتنفيذ أي أنشطة إرهابية.
وتشير المصادر إلى أنّ بعض البيئات الضيّقة في لبنان لا تزال تتعاطف مع النماذج التكفيرية والاتجاهات المتطرّفة، الأمر الذي يستدعي عدم الاسترخاء.
وضمن إطار «العمليات الوقائية»، أفادت قيادة الجيش، أنّه وبعد «سلسلة عمليات ميدانية ومتابعات تقنية، أوقفت مديرية المخابرات بتاريخ 2025/5/23 المواطن اللبناني (ر. ف) الملقب “قسورة”، وهو أحد أبرز قياديي تنظيم “داعش” الإرهابي، والذي كان قد تسلّم قيادة التنظيم في لبنان بعد العملية النوعية التي نفّذتها المديرية في نهاية العام بتاريخ 2024/12/27، وأوقفت خلالها ما سُمّي “والي لبنان” في التنظيم المواطن (م. خ) الملقب أبو سعيد الشامي، وعدداً كبيراً من قادة مجموعته».
وأوضح الجيش أنّه ضُبط بحوزة «قسورة» عدد كبير من الأسلحة والذخائر إضافة إلى أجهزة إلكترونية وأجزاء مختصة لتصنيع الطائرات المسيّرة، إلى جانب معلومات عن طريقة تصنيع المتفجرات واستخداماتها وعن أمور الطيران.
وتكشف المصادر الأمنية أنّ «قسورة» من مواليد 1997، وهو حائز على ماجستير في الكيمياء وصاحب مهارات في الاتصالات والتطبيقات الإلكترونية، وقد تمّ اختياره بعد سلسلة اختبارات دينية خضع لها لدى قيادة تنظيم «داعش» في سوريا، ما حتّم أن يكون الخَلَف المناسب لـ«والي لبنان» أبو سعيد الشامي.
وتؤكّد المصادر أنّ الموقوف له باع طويل في مقاومة الاستجواب، ما تطلّب جهداً كبيراً من المحققين في مديرية المخابرات لكشف كافة الحقائق عن عمل التنظيم وأهدافه في لبنان.
وتوضح المصادر، أنّ «قسورة» كان مكلّفاً تنفيذ مهمات أمنية في لبنان لزعزعة الاستقرار، وهو تولّى كذلك توزيع أموال على مناصرين لـ«داعش».
وكانت قوة من مخابرات الجيش قد داهمت في كانون الأول الماضي إحدى بلدات الشمال وأوقفت اللبناني (م. خ.) مواليد 1994، فاعترف بأنّ لقبه هو الأمير أبو سعيد الشامي، وأنّه «والي لبنان» في «داعش».
وكشفت التحقيقات آنذاك، أنّه تمّ إنشاء ختم للشامي لإضفاء صورةٍ وشكل رسمي على قراراته تمهيداً لمبايعته.
كما أظهرت ارتباط العمل مع ما سُمّي «قيادة الأرضِ المباركة في سوريا» ومسؤولِها هو عبد الرحيم المهاجر. مواضيع ذات صلة هذا ما تخطط له "ميتسوبيشي" Lebanon 24 هذا ما تخطط له "ميتسوبيشي" 25/06/2025 05:56:33 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قريباً.. هذا ما تخطط له "آبل" Lebanon 24 قريباً.. هذا ما تخطط له "آبل" 25/06/2025 05:56:33 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما تخطط له "إسرائيل" بديلاً عن الحرب Lebanon 24 هذا ما تخطط له "إسرائيل" بديلاً عن الحرب 25/06/2025 05:56:33 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 برلين: لا نخطط لاستعادة مقاتلي "داعش" الألمان المعتقلين في سوريا Lebanon 24 برلين: لا نخطط لاستعادة مقاتلي "داعش" الألمان المعتقلين في سوريا 25/06/2025 05:56:33 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة Lebanon 24 لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة 22:04 | 2025-06-24 24/06/2025 10:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها Lebanon 24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها 22:07 | 2025-06-24 24/06/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع عند عون وملف السلاح المحور الابرز للقاء Lebanon 24 جعجع عند عون وملف السلاح المحور الابرز للقاء 22:09 | 2025-06-24 24/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هدنة ترامب هشة من دون اتفاق سياسي ورهان على عودة ايران إلى المفاوضات Lebanon 24 هدنة ترامب هشة من دون اتفاق سياسي ورهان على عودة ايران إلى المفاوضات 22:10 | 2025-06-24 24/06/2025 10:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لا ازمة محروقات ومخزون الغذاء مطمئن Lebanon 24 لا ازمة محروقات ومخزون الغذاء مطمئن 22:48 | 2025-06-24 24/06/2025 10:48:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 Lebanon 24 مصرف لبنان وجديد التعميمين 158 و 166 01:30 | 2025-06-24 24/06/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به! Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به! 14:16 | 2025-06-24 24/06/2025 02:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور) Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور) 08:23 | 2025-06-24 24/06/2025 08:23:23 Lebanon 24 Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة) Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة) 12:49 | 2025-06-24 24/06/2025 12:49:05 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس" Lebanon 24 "حزب الله" يضرب "الأخماس بالأسداس" 09:01 | 2025-06-24 24/06/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:04 | 2025-06-24 لبنان يرصد بدقة وقف النار الإقليمي... مصير السلاح قبل التفاوض على تسوية شاملة 22:07 | 2025-06-24 الحكومة لم ترسل طلب التجديد لليونيفيل إلى مجلس الأمن و"لجنة الإشراف" تستأنف اجتماعاتها 22:09 | 2025-06-24 جعجع عند عون وملف السلاح المحور الابرز للقاء 22:10 | 2025-06-24 هدنة ترامب هشة من دون اتفاق سياسي ورهان على عودة ايران إلى المفاوضات 22:48 | 2025-06-24 لا ازمة محروقات ومخزون الغذاء مطمئن 22:47 | 2025-06-24 الجناح العسكري لـ"حزب الله" يؤخر"حصرية السلاح بيد الدولة فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 25/06/2025 05:56:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ترامب يخطط لإرسال خطاب حول الرسوم الجمركية
  • ماذا يريد نتنياهو في لبنان وسوريا؟ تقريرٌ يكشف
  • هل تجبر عمليات المقاومة نتنياهو على إبرام صفقة شاملة في غزة؟
  • المغرب يخطط لإعادة تشكيل قطيعه من الماشية
  • ساندرز: يجب وقف دعم حكومة نتنياهو التي تبيد وتجوع سكان غزة
  • عبد المنعم سعيد يكشف عن الخاسر في حرب إسرائيل وإيران.. وماذا لو استمر الإخوان في الحكم؟
  • ماذا يريد نتنياهو من «مشروع تغيير الشرق الأوسط» ؟
  • الفلاحي: المقاومة تركز على ضرب الآليات التي يصعب تعويضها خلال الحرب
  • مصطفى بكري عن مقتل 7 جنود بجيش الاحتلال: الصهاينة يشعرون بالورطة التي أوقعهم بها نتنياهو
  • الجيش يوقف وريث والي لبنان في داعش وهذا ما كان يخطط له