انضمام لقاء سويدان ومروة عبد المنعم لمشروع رقمنة ذكريات الفنانين بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انضمت كل من لقاء سويدان ومروة عبد المنعم إلى مشروع رقمنة ذكريات الفنان باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ووصفت لقاء سويدان مشروع رقمنة ذكريات الفنانين بأنه فكرة مهمة جدا موضحة:"لو كل فنان حط تاريخه وحكاياته وخبراته وقال معلومات ناس كتير متعرفهاش عن الفن مطعمة بالصور والفيديوهات هتكون حاجة كبيرة وعظيمة".
وأكدت لقاء سويدان في تصريحات صحفية أن المشروع سيكون بمثابة تأريخ عن الفن والفنانين للأجيال القادمة قائلة:" كل واحد هيبقى عنده ذاكرة ديجيتايزد لأولاده وأسرته".
أما الفنانة مروة عبد المنعم فعبرت عن إعجابها بالفكرة قائلة:"طول عمري بحب أي حاجة قديمة وبشوف إنها مينفعش تترمي وكنت بجمع حاجتي كذكريات وتاريخي لأولادي يشوفوها".
وأشارت مروة عبد المنعم في تصريحاتها إلى أنها تحمست لفكرة وجود منصة أو مكان موحد يجمع تراث الفنانين للحفاظ عليه وتجميعه بأيديهم وتركه للأحفاد في المستقبل.
كان قد انضم عدد من الفنانين والنجوم لمشروع مبادرة الحفاظ علي أرشيفهم الفني وذكرياتهم من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي أبرزهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، بسمة أحمد زاهر، شيري عادل وغيرهم.
يشار إلي أن مشروع أرشفة تاريخ الفن المصري والحفاظ على تراث الفنانين باستخدام الذكاء الاصطناعي هي مبادرة من خالد حميدة وتحمس لها ودعمها العديد من الفنانين وصناع السينما والدراما المصرية.
تستهدفت المبادرة الحفاظ على التراث الفني بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تنشر من قبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لقاء سويدان مروة عبد المنعم الذكاء الاصطناعي رقمنة ذكريات الفنان إلهام شاهين محمود حميده لقاء سویدان عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
ترامب: يجب عدم تقييد نماذج الذكاء الاصطناعي بقوانين حقوق النشر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يجب عدم تقييد نماذج الذكاء الاصطناعي الأميركية بقوانين حقوق النشر، مشيراً إلى أن استخدام المحتوى المتاح بشكل عام للتدريب لا يمثل انتهاكاً.
وأضاف في قمة بشأن الذكاء الاصطناعي أمس الأربعاء، «عندما يقرأ شخص كتاباً أو مقالاً، يحصل على معلومات عظيمة. وهذا لا يعني أنك انتهكت قوانين حقوق النشر أو يجب أن تبرم صفقات مع كل مقدم محتوى».
واستضاف بودكاست «أول إن» للأعمال والتكنولوجيا و«منتدى هيل آند فالي» الذي يجمع معاً النواب ومستثمري التكنولوجيا الأميركيين.
كما وقع ترامب أوامر تنفيذية جديدة لتسريع التراخيص لمراكز البيانات والترويج لتصدير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأميركية.
وتابع «من هذا اليوم فصاعداً، سوف يكون من سياسات الولايات المتحدة فعل كل ما يقتضيه الأمر لقيادة العالم في الذكاء الاصطناعي».
ولفت ترامب إلى أن فرض رسوم على كل البيانات التدريبية سوف يكبح التقدم، وقال «لا يمكن أن تتوقع أن يكون لديك برنامج ذكاء اصطناعي ناجح عندما يكون من المفترض أن تدفع ثمن كل مقال وكل كتاب أو أي شيء آخر قرأته أو تعلمته».
وتتنافس شركات التكنولوجيا الأميركية «أوبن إيه آي» ومايكروسوفت ونفيديا على الريادة في مجال الذكاء الاصطناعي، بينما تواجه أيضاً ضغطاً من المنافسين الدوليين مثل ديبسيك الصينية.
أخبار ذات صلة