بفيديو ساخر – ترامب يترصد عثرات وسقطات بايدن
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مقطع فيديو يسخر فيه من الرئيس الحالي جو بايدن.
ويظهر ترامب في الفيديو وهو يلعب الغولف، حيث يقذف الكرات لتصيب بايدن وتسقطه أرضا، في رصد ساخر لعثرات وسقطات ساكن البيت الأبيض.
الجدير ذكره أن أشهر قليلة تفصل العالم عن الانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024.
في نظرة إلى آخر انتخابات عام 2020، لاقى ترشيح بايدن تأييداً من الكثير من المشاهير، بما في ذلك توم هانكس وجينيفر هدسون وزوي ديشانيل ودواين “ذا روك” جونسون.
ومع ذلك، أدارت بعض الأسماء الكبيرة ظهرها منذ ذلك الحين لبايدن، أكان بسبب سياسته مع إسرائيل أو خطة ميزانيته إلى جانب أمور أخرى.
مع عودة الحملات الانتخابية، من هم المشاهير الذين يستمرون في دعم بايدن؟
ليدي غاغا
على الرغم من أنّ المغنية والممثلة لم تؤكّد لمن ستصوّت في عام 2024، إلّا أنّها تمّ تعيينها رئيسة مناوبة للجنة الرئاسية للفنون والعلوم الإنسانية في نيسان (أبريل) 2023، ما يجعلها مستشارة لبايدن.
لين مانويل ميراندا
إلى جانب حملة جمع التبرعات الأخيرة التي قام بها لين مانوال ميراندا مع هيلاري كلينتون، نظّم الممثل والمغني “برودواي من أجل بايدن” في أيلول (سبتمبر) لجمع الأموال من أجل انتخابات الرئيس لعام 2024.
سيث ماكفارلان
تبرّع مؤسس Family Guy، سيث ماكفارلان، بمبلغ 100 ألف دولار لحملة بايدن لعام 2024.
جوليا روبرتس وجورج كلوني
روبرتس وكلوني سيشاركان في حفل لجمع التبرعات يُفترض أن يُقام الشهر المقبل في لوس أنجلوس، وسيتضمن الحفل، بحسب التقارير، منافسة عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالحملة بمشاركة الممثلين، وذلك كوسيلة لإشراك المتبرعين.
في مقابل الشخصيات الداعمة لبايدن، خرج بعض المشاهير دعماً لترامب.
جيسون ألدين
أعرب النجم جيسون ألدين خلال مقابلة مع صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” العام الماضي عن رأيه بشأن ترامب وبايدن في انتخابات 2024، مؤكّداً أنّه يحب ترامب وأنّه “ليس لديه سوى الأشياء الجيدة ليقولها عنه”.
الممثل جون فويت، والد النجمة أنجلينا جولي
لم يخف النجم على مدى السنوات الماضية دعمه لترامب، وسبق أن صرّح أنّه يعتقد أنّ ترامب هو “الرجل الوحيد الذي يمكنه تدمير الدعاية السلبية التي دخلت الحكم”.
مايكل رابابورت
سبق للممثل والكوميدي مايكل رابابورت أن انتقد ترامب، ولكن في إحدى حلقات البودكاست الخاص به في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، انتقد بايدن بشأن معاداة السامية في الولايات المتحدة. وأشار إلى أنّه قد يصوّت لصالح ترامب في الانتخابات المقبلة.
جعل منه أضحوكة و"أسقطه" بكرات الغولف.. الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ينشر مقطعا ساخرا جمع فيه عثرات وسقطات للرئيس الحالي جو بايدن. pic.twitter.com/0fgMYnTihk
— RT Arabic (@RTarabic) May 21, 2024 main 2024-05-23 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل سينهي تبادل الأراضي الحرب الروسية – الأوكرانية؟!
قد يكون تبادل الأراضي بين روسيا وأوكرانيا هو أحد السبل لإنهاء حربهما المستمرة منذ 3 سنوات. ومن المتوقع أن يناقش الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين هذه النقطة المثيرة للجدل في اجتماعهما المرتقب في 15 أغسطس، حسبما ذكرت مجلة “نيوز ويك”.
من جهتها، قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية، الجمعة، إن الرئيس الروسي قدم لإدارة ترامب هذا الأسبوع اقتراحا لوقف إطلاق نار في أوكرانيا، مقابل منحه منطقة دونباس شرق أوكرانيا، دون التزام موسكو بأي شيء سوى وقف القتال.
كما أوردت ذات الصحيفة أن بوتين أبلغ المبعوث الخاص للرئيس ترامب أنه سيوافق على إطلاق نار شامل إذا وافقت أوكرانيا على سحب قواتها الكاملة من منطقة دونيتسك الشرقية.
هذا وذكرت وكالة “بلومبرغ” أن ترامب أخبر حلفاءه أنه متفائل بشأن وقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا، وأن بوتين سيكون منفتحا لإجراء محادثات سلام إذا تضامنت مناقشات بشأن تبادل الأراضي.
وكشفت “نيوز ويك” أن الولايات المتحدة كانت قد عرضت سابقا الاعتراف بسيطرة روسيا على مناطق أوكرانية سيطرت عليها موسكو بعد 2022، إلا أن أوكرانيا رفضت هذا العرض.
وضمت روسيا شبه جزيرة القرم عام 2014، وزعم بوتين أن بلده يسيطر الآن على مناطق أوكرانية كخيرسون، ودونيتسك ولوهانسك وزابوروجيا، وقال إنها ستكون جزءا من روسيا “إلى الأبد”.
الرئيس الأوكراني رفض باستمرار أي شرط مسبق يتضمن التخلي عن أراض سيادية قبل وقف إطلاق النار كامل وغير مشروط، وفقا لـ”نيوز ويك”.
وقال زيلينسكي، السبت، إن أوكرانيا لن تتنازل عن أراضيها، رافضا اقتراحات بأن الاتفاق مع روسيا قد يشمل تبادل أراض.
وأشارت وكالة بلومبرغ إلى أن الولايات المتحدة تسعى للحصول على موافقة أوكرانيا، وحلفائها الأوروبيين على الاتفاق.
وكان ويتكوف قد اقترح سابقا اعتراف الولايات المتحدة بجزيرة القرم كجزء من روسيا، مقابل التخلي عن السيطرة على أجزاء من المناطق الأوكرانية التي تحتلها موسكو جزئيا، لكن هذا الاقتراح لاقى انتقادات واسعة.