تعاون ليبي صيني في مجال مكافحة الفساد
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
عقد بمدينة هونكونج الصينية، الخميس، اجتماع ضم الأمين العام للهيئة المستقلة لمكافحة الفساد هونغ كونغ الصينية كنيت وانج، ومدير عام الإدارة القانونية ومدير عام إدارة التوثيق والمعلومات بالهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بليبيا.
وجرى خلال الاجتماع بحث سبل مكافحة الفساد والتعاون المشترك فيما يتعلق بالرؤى والمعايير الدولية لمكافحة الفساد.
كما تناول الاجتماع مناقشة بروتوكول مذكرات التفاهم التي تهدف لتبادل الخبرات في مجال العمل المؤسسي الرقابي، والمجالات التدريبية التي تسهم في تطوير عمل مكافحة الفساد بليبيا وفقا لمعايير وجودة الأداء المؤسسي.
وحضر الاجتماع السادة، مدير عام إدارة التعاون الدولي بالجمعية الدولية لهيئات مكافحة الفساد، ومسؤولي المكاتب بالجمعية الدولية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مکافحة الفساد
إقرأ أيضاً:
عرض صيني لأوروبا.. المعادن النادرة مقابل السيارات الكهربائية
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تليفزيونيا تحت عنوان " عرض صيني لأوروبا.. المعادن النادرة مقابل السيارات الكهربائية"، ففي قلب باريس وخلف أبواب الاجتماعات المغلقة، شهدت العاصمة الفرنسية نقاشات مهمة قد تُعيد رسم ملامح التجارة بين الشرق والغرب. الصين، التي تسيطر على أكثر من 90% من إنتاج المعادن الأرضية النادرة، قدمت للاتحاد الأوروبي عرضًا مهمًا يتمثل في "قناة خضراء" تسهل تسويق السيارات الكهربائية الصينية داخل دول التكتل.
وزارة التجارة الصينية أكدت، في بيان رسمي، أن مفاوضات الالتزام بالأسعار في قطاع السيارات وصلت إلى مرحلة حاسمة، رغم استمرار الحاجة لبذل المزيد من الجهود من كلا الطرفين. وجرى هذا النقاش خلال اجتماع جمع بين وزير التجارة الصيني وانجوانتاو ونظيره الأوروبي ماروشفيتش.
التوتر التجاري بين بكين وبروكسل لم يقتصر على قطاع السيارات فقط، بل شمل أيضًا منتجات فرنسية أخرى، حيث فرضت الصين قيودًا على هذه المنتجات ردًا على التحقيقات الأوروبية المتعلقة بممارسات الإغراق التجاري. ومع ذلك، كشفت مصادر مطلعة أن هناك اتفاقًا مبدئيًا تم التوصل إليه بشأن هذه المنتجات، بانتظار المصادقة النهائية قبيل قمة يوليو المقبلة.
وفي ظل اقتراب الذكرى الـ50 لشراكة بكين وبروكسل، يترقب الجميع هل ستكون القمة المرتقبة بوابة لانفراجة وتوازن جديد في العلاقات الاقتصادية، أم ستفتح فصلاً جديدًا من التوترات والمصالح المتضاربة