مصر.. الفنان سعد الصغير يكشف حجم ثروته
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
كشف الفنان المصري سعد الصغير، حجم الثروة التي اكتسبها منذ دخوله المجال الفني حتى الآن، مؤكدًا أنه لا يملك سوى مليون ونصف، وليس مبالغ مالية ضخمة كما يدعي البعض.
إقرأ المزيدوقال سعد الصغير في تصريحاته لموقع "القاهرة 24": معايا مليون ونص في البنك، ومنهم 500 بتوع مراتي ومعايا كمان 200 ألف جنيه سيولة، وعندي فيلا في أكتوبر، وشقة في المهندسين.
يشار إلى أن سعد الصغير، ينتظر طرح أحدث أغانيه بعنوان بابا الشغلانة، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وروج لها عبر حسابه الشخصي بموقع انستجرام.
ونشر سعد الصغير، صورة له وهو مرتد بدلة فورمال وفي يده سيجارة، عبر حسابه الشخصي بموقع الفيديوهات إنستجرام، وقال: بابا الشغلانة قريبًا سعد الصغير.
وربط الجمهور اسم أغنية بابا الشغلانة لـ سعد الصغير بأغنية عم المجال كله الذي قدمها المطرب محمود الليثي مؤخرًا، وحققت الأغنية نجاحًا واسعًا.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
نتائج صادمة عمّن كان يضحي بهم شعب المايا.. تحليل حمض نووي يكشف
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لطالما ارتبطت مدينة المايا القديمة، تشيتشن إيتزا، الواقعة في شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية بالأضاحي البشرية، حيث تم استخراج مئات العظام من المعابد، ومن حفرة مقدّسة، وغيرها من الكهوف تحت الأرض.
ومن المفاهيم الخاطئة السائدة منذ فترة طويلة أنّ الضحايا كانوا في الغالب من الشبان والإناث، وقد تكرّس هذا الاعتقاد في المخيلة المعاصرة وبات من الصعب تغييره، حتى بعدما أشارت الأبحاث الحديثة إلى أن الرجال والنساء كانوا بين أولئك الذين تمت التضحية بهم، بالإضافة إلى الأطفال.
وأضافت دراسة نشرت في مجلة نيتشر (Nature) الأربعاء، تفاصيل غير متوقعة إلى تلك الصورة الأكثر تعقيدًا.
وتوصّل علماء الآثار في التحليل الجديد الذي اعتمد على الحمض النووي القديم المستخرج من بقايا 64 شخصًا، إلى أنه تمّت التضحية بهم ثم إيداعهم في غرفة تحت الأرض. وكشف أنّ الضحايا كانوا جميعًا من الصِبية الصغار، والعديد منهم تربط بينهم صلة قربى وثيقة.
وقال مؤلف الدراسة الرئيسي رودريغو باركيرا، الباحث في قسم علم الوراثة الأثرية بمعهد ماكس بلانك للأنثروبولوجيا التطورية في لايبزيغ، ألمانيا: "شهدنا على لحظتَيْ مفاجأة كبيرتين هنا".
وأضاف: "كنا نفكر، متأثرين بعلم الآثار التقليدي، أنّ ما سنجده، هو دفن غير متحيّز جنسيًا أو معظمهم من الفتيات".
وتابع: "والثانية عندما وجدنا أن بعضهم كانوا ذي صلة قربى ووجدنا زوجي توأم أيضًا".
وشرح روبين ميندوزا، عالم الآثار والأستاذ بقسم العلوم الاجتماعية والدراسات العالمية في جامعة ولاية كاليفورنيا، خليج مونتيري، غير المشارك في الدراسة، ومحرر كتاب جديد عن طقوس التضحية في أمريكا الوسطى، أنّ النظرية الرهيبة القائلة بأنّ المايا ضحّوا فقط بالنساء والفتيات الشابات محض أسطورة نشأت من المروايات الرومانسية المبكرة نوعًا ما، التي حيكت حول الحفرة المقدسة في تشيتشن إيتزا، أو الفجوات الصخرية.
وقال لـCNN: "لقد تصدّر هذا التوصيف لتضحيات المايا من خلال التصوير الإعلامي لفتيات صغيرات (يُعرفن أيضًا باسم العذارى) يُلقين حتى الموت في البئر المقدسة".
غير أنه من الصعب حلّ لغز من الذي ضحت به المايا تحديدًا، لأنه يستحيل تحديد جنس الهيكل العظمي للطفل عبر تحليل العظام وحدها.