تامر عبدالمنعم يكشف حقيقة اتهامات أحد ممثلي نوستالجيا ٩٠/٨٠ .. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
كشف الفنان تامر عبدالمنعم وكيل وزارة الثقافة ورئيس البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية ومدير عام الإدارة العامة للثقافة السينمائية عن حقيقة الاتهامات الموجهة إليه وما أشيع خلال الساعات الماضية والتي شن أحد ممثلي العرض المسرحي الإستعراضي نوستالجيا ٩٠/٨٠ على الفنان تامر عبدالمنعم واتهمه بأنه يريد عمل "لقطة" على حسابه.
ومن جانبه أعرب الفنان تامر عبدالمنعم عن إندهاشه الشديد على مااثير من ناحية الممثل وقال : ارد اقول ايه !! واحد ماجاش العرض تغيب أو اعتذر على حد قوله الاتنين واحد النتيجة ان العرض كان مهدد بالإلغاء.
وأوضح "عبدالمنعم" ثم أنا لم اذكر اسمه كل اللي قلته ان بسبب تغيب الممثل لظرف ما اضطريت اعمل الدور
فين المشكلة .. هو عاوز يرجع وده مش هيحصل وهو كثير الطلبات والمشاكل ونتمنى له التوفيق.
وأضاف تامر عبدالمنعم كون انه جاب اسمي او ذكر اني بدعي الإنقاذ فأنا مش عارف ارد اقول ايه على الكلام ده ولا المفروض نقفل العرض.
وأنهى الفنان تامر عبدالمنعم وكيل وزارة الثقافة ورئيس البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية ومدير عام الإدارة العامة للثقافة السينمائية : اخيرا هو يروج انه بطل العرض وانا اقول له انه احد عناصره والنوستالحيا هي بطلة العرض وتلميحاته اني اقتنصت الفرصة فده كلام عيب لأن العرض عرضي من يوميه ٢٠٢٤ واكيد مش هاجي بعد سنة ونتيجة اعتذاره اقتنص فرص وهو اللي ذكر اسماء مش أنا والرد عليه هيكون قانوني لان باختصار اللي بيعتذر مش بيعتذر لمخرج منفذ شفهيا ولكن يعتذر كتابياً وبعد البت في الاعتذار يبقي ما يجيش احنا مش شغالين في بقالة دي وزارة وعروض حكومية والعوض لو كان تم إلغاءه والشباك جايب ٣٩ الف جنية كانت هتبقي جريمة إهدار مال عام.
وكان أحد ممثلي العرض المسرحي الإستعراضي نوستالجيا ٩٠/٨٠ والذي قام بتجسيد شخصية الزعيم عادل إمام خلال أحداث العرض قد تغيب قبل العرض وإنقاذا لدور وشخصية الزعيم عادل إمام وهي شخصية رئيسية خلال الأحداث أصر الفنان تامر عبدالمنعم على تجسيد الشخصية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عبدالمنعم البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية الزعيم عادل إمام الفنان تامر عبدالمنعم
إقرأ أيضاً:
تحليل للجزيرة يكشف حقيقة التحركات العسكرية الأميركية نحو الشرق الأوسط
تشهد منصات التواصل الاجتماعي منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري موجة من الجدل بعد انتشار مقاطع مصورة قيل إنها توثق تحركا عسكريا أميركيا واسعا نحو الشرق الأوسط.
وتداولت حسابات رقمية هذه المشاهد بوصفها مؤشرات على حشد جوي غير مسبوق، في حين ذهبت بعض الروايات إلى وصف التحركات بأنها "مفاجئة وغير طبيعية"، لتثير بذلك سيلا من التساؤلات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 23 ادعاءات مغلوطة لترامب في إعلان خطته بشأن غزة وحماسlist 2 of 2صور أقمار صناعية تكشف حصارا إسرائيليا لمستشفى القدس في تل الهوا بمدينة غزةend of listوربطت بعض المنشورات هذه التحركات بما زعمت أنه "مشهد مشابه لما سبق قصف المنشآت النووية الإيرانية في يونيو/حزيران 2025″.
فهل تستعد واشنطن لعملية عسكرية في المنطقة فعلا؟ وهل تلوح مواجهة وشيكة في الأفق؟ وما علاقة إيران بما يوصف بأنه "استعداد إستراتيجي" في الشرق الأوسط؟
في هذا التقرير، تكشف "الجزيرة تحقق" حقيقة المشاهد والادعاءات والبيانات التي حازت تداولا واسعا على المنصات الرقمية.
مناورة قديمة في أميركافي مطلع أكتوبر/تشرين الأول، نشر حساب موثق على منصة "إكس" مقطع فيديو يزعم أنه يوثق هبوط دفعة جديدة من طائرات التزود بالوقود التي أرسلتها الولايات المتحدة الأميركية إلى الشرق الأوسط.
????دفعة جديدة عاجلة من طائرات التزود بالوقود جواً بدأت أمريكا بارسالها إلى الشرق الاوسط منذ امس.
♦️هبطت بعضها بالفعل في قاعدة العديد في قطر، والبعض الآخر في بريطانيا حيث كان بإنتظارها عشرات المقاتلات الحربية للتتزود بالوقود.
*باسنيوز*#الولايات_المتحدة pic.twitter.com/mm7WASexfa
— Raad Hashim (@raad_arabi) October 1, 2025
لكن بالتحقق من الفيديو، تبين أنه يعود إلى مناورة عسكرية أجريت في قاعدة ماكونيل الجوية بولاية كانساس الأميركية بتاريخ 27 مارس/آذار 2023، أي قبل أكثر من عامين، ولا علاقة له بالتحركات الحالية في المنطقة.
إقلاع "القاذفة الشبح"في الوقت ذاته، نشرت حسابات أخرى على منصة "إكس" صورا ومقطع فيديو قيل إنها تظهر إقلاع القاذفة الأميركية "بي-2 سبيريت" التي تعرف أيضا بـ"القاذفة الشبح" من قاعدة دايس الجوية في ولاية تكساس باتجاه الشرق الأوسط.
???? وسائل إعلام : اقلعت للتو قاذفتين B2 من تكساس الامريكية بتجاه الشرق الاوسط#الولايات_المتحدة#الشرق_الأوسطhttps://t.co/o1KMQzkEWV pic.twitter.com/Tmv8FXvibx
— عاجل || الحرب || News (@g4_p6) October 1, 2025
إعلانلكن فريق "الجزيرة تحقق" توصل إلى أن كل هذه المشاهد قديمة، إذ حصلنا على نسخة لنفس الصورة المرفقة في المنشور بتاريخ 23 مارس/آذار 2024 في تغريدة على "إكس"، مما يعني أنها ليست حديثة.
Bojová historie B-2 právě začala. Původně koncipován jako neviditelný nosič jaderných bomb pro Studenou válku. Do té se ale nezapojil. Na Whiteman AFB přiletěl první kus v prosinci 1993, čtyři roky po prvním letu. Šlo dál o testy.
1. ledna 1997 ho USAF zařadilo do služby.
9/x pic.twitter.com/qziKmrZMuF
— Vojtěch Gibiš (@GibisVB) March 23, 2024
كما توصلنا إلى نسخة قديمة من الفيديو المتداول منشورة بتاريخ 26 أغسطس/آب 2023 على حساب المصور الفوتوغرافي "روب ويد" (Rob Wade) في إنستغرام، ويوثق جانبا من إقلاع قاذفات أميركية من قاعدة فيرفورد البريطانية، ولا علاقة له بالشرق الأوسط.
View this post on InstagramA post shared by Rob Wade (@robw_aviation)
حرب وشيكةلم يتوقف التضليل عند تداول صور ومقاطع قديمة، بل ساهمت حسابات وصفحات موثقة على "إكس" في تضخيم المشهد، مستخدمة عناوين مثيرة مثل: "عاجل وغير مسبوق"، و"حشد جوي هائل"، و"طائرات التزود بالوقود الأميركية تملأ أجواء الشرق الأوسط".
????????????????العرب
عـــــــــــــــــاجل وغير عادي
????حشد جوي غير مسبوق: أسراب طائرات التزويد بالوقود الأمريكية تملأ سماء الشرق الأوسط.. ما الذي يلوح في الأفق؟
– عشرات من طائرات التزويد بالوقود من طراز KC-135 وKC-46 التابعة للقوات الجوية الأمريكية تتوجه نحو الشرق الأوسط، وقد هبط بعضها… pic.twitter.com/jiw9cohcNI
— الصين بالعربية (@mog_china) September 30, 2025
وتضمنت بعض المنشورات صورا من مواقع تتبع حركة الطيران، توثق تحرك طائرات تزود بالوقود، وأخرى مخصصة للاستطلاع، إلى جانب تحرك أضخم حاملة طائرات -ضمن الأسطول الأميركي- باتجاه منطقة الشرق الأوسط.
وفسر مدونون هذه البيانات والمعلومات التي رافقتها على أنها مؤشرات بقرب شن ضربة أميركية على إيران، بل ذهب آخرون إلى أبعد من ذلك، معتبرين أنها "ضربة قد تدفع بالنظام الإيراني إلى حافة السقوط".
???? عاجل:
نفس الاجراءات التي سبقت ضرب إيران في حزيران الماضي عادت لتحدث الآن من جديد.
فيما يلي هذه الاجراءات:
???? الولايات المتحدة تنشر عدد كبير من طائرات التزوّد بالوقود جوًّا من طراز KC-135 ستراتوتانكر وKC-46 بيغاسوس، إلى جانب مقاتلات قتالية، في منطقة الشرق الأوسط وقد وصلت… pic.twitter.com/Ip76etUW58
— Rusly Al-Maliki ???????? رسلي المالكي (@RusslyA) October 1, 2025
تحركات مثيرة للجدلكما ادعت حسابات أخرى تحرك أكبر حاملة طائرات في الأسطول الأميركي "يو إس إس جيرالد آر فورد" باتجاه البحر الأبيض المتوسط لأسباب مجهولة، وبرفقتها مجموعة ضاربة تشمل مدمرات صواريخ موجهة وسفنا حربية.
????️ ????️
الولايات المتحدة تدفع بثقلها العسكري مجددًا
حاملة الطائرات الأميركية USS Gerald R. Ford في طريقها الآن لعبور مضيق جبل طارق، ومن المتوقع أن تتجه نحو الشرق الأوسط أو شرق البحر الأبيض المتوسط.
تحركات كهذه عادةً ما تسبق أحداثًا كبيرة أو عمليات عسكرية مرتقبة. pic.twitter.com/WCQ14fBAd6
— اخبار روسيا الاتحادية (@Su_35m) September 30, 2025
???? عاجل:
نفس الاجراءات التي سبقت ضرب إيران في حزيران الماضي عادت لتحدث الآن من جديد.
فيما يلي هذه الاجراءات:
???? الولايات المتحدة تنشر عدد كبير من طائرات التزوّد بالوقود جوًّا من طراز KC-135 ستراتوتانكر وKC-46 بيغاسوس، إلى جانب مقاتلات قتالية، في منطقة الشرق الأوسط وقد وصلت… pic.twitter.com/Ip76etUW58
— Rusly Al-Maliki ???????? رسلي المالكي (@RusslyA) October 1, 2025
إعلانغير أن البيانات الملاحية لموقع "مارين ترافيك" رصدت حركة لحاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس جيرالد ر. فورد" قرب جزيرة مايوركا الإسبانية، وانقطعت إشارتها منذ يومين، قادمة من جبل طارق يوم 30 سبتمبر/أيلول الماضي.
كما انقطعت إشارة الطراد الصاروخي "يو إس إس نورماندي" (CG-60) منذ التاسع من سبتمبر/أيلول، عند قاعدة نورفولك الأميركية ولم يظهر لها أي بيانات ملاحية حتى الآن.
وبالبحث، تبين أن السفينة الحربية خرجت رسميا من الخدمة بعد 36 سنة في البحرية الأميركية، بعد تدشين حفل وداعي لها بقاعدة نورفولك يوم 26 سبتمبر/أيلول الماضي، وستنقل إلى منشأة السفن غير النشطة في فيلادلفيا، وفقا لموقع (DVIDS) التابع لوزارة الحرب الأميركية.
USS Normandy (CG 60) Ticonderoga-class guided missile cruiser being decommissioned in Norfolk, Virginia – September 25, 2025
SRC: INST- AdvOregon pic.twitter.com/jURkvoSSzY
— WarshipCam (@WarshipCam) September 26, 2025
ولم يسجل للمدمرة "يو إس إس راماج" (DDG-61) هي الأخرى أي بيانات ملاحية على موقع تتبع السفن منذ الخامس من أبريل/نيسان 2024، مما يؤكد أن الأخبار المتداولة عن التحرك الأميركي في المنطقة غير دقيقة ولم تستند إلى معلومات رسمية.
يأتي هذا في ظل ما تناولته صحف أميركية وإسرائيلية بتزايد الجاهزية العسكرية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط مع نشر طائرات التزود بالوقود وسط تصاعد التوترات الإقليمية.
كما سلطت صحف أخرى الضوء على حسابات الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ملف الضفة الغربية وخطة إنهاء الحرب على غزة، وأبرزت تقارير أخرى تراجع شعبيته داخليا مقابل تنامي التعاطف الشعبي الأميركي مع غزة بفعل تأثير منصات التواصل الاجتماعي.