نجم جديد ينضم لفيلم دوين جونسون القادم المقتبس من قصة حقيقية
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
انضم بطل الملاكمة للوزن الثقيل اولكساندر اوزياك لأبطال الفيلم الجديد الخاص بالنجم دوين جونسون والمقتبس من أحداث حقيقية.
ووفق ديد لاين، الفيلم سيطرح بعنوان The Smashing Machine من إنتاج شركة A24.
وكان النجم دوين جونسون حاضرًا في مهرجان القصص المصورة السنوي CinemaCon تحت رعاية شركة ديزني.
ووفق ديلي ميل، حضور جونسون كان للإعلان رسميًا عن مشاركته في جزء ثاني مرتقب من فيلم الرسوم المتحركة الشهير موانا.
وفي الوقت الذي تم به الكشف نية طرح نسخة سينمائية حية من الفيلم، أعلنت شركة ديزني عن نيتها لطرح الجزء الثاني من فيلم الرسوم المتحركة الناجح Moana.
ووفق صحيفة ديلي ميل، الإعلان عن طرح الجزء الثاني من الفيلم جاء على لسان المدير التنفيذي لشركة ديزني المنتجة للفيلم.
فيلم يواجه انتقادات
يأتي ذلك بعد أن واجهت ديزني، هجوم قوي بسبب اختيارها المثير للجدل للممثلة المؤدية لشخصية "سنو وايت"، في فيلم جديد يطرح كنسخة سينمائية حية لفيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي "سنو وايت والأقزام السبع".
واختارت ديزني لتجسيد شخصية "سنو وايت" المممثلة الشابة "ريتشل زيجلر"، الشهيرة بمشاركتها في أدوار بطولة في عمل مثل فيلم "ويست سايد ستوري".
وتقول "ديلي ميل"، أن اختيار ديزني لريتشل، واجه عاصفة انتقادات كون مظهرها لا يوحي بأي تقارب بينها وبين شخصية سنو وايت من الفيلم الكلاسيكي الأصلي.
ضمن سلسلة من الاختيارات المثيرة للجدل التي اقدمت عليها ديزني مؤخرًا، في أدوار البطولة لأهم أعمالها السينمائية الحية.
جديد اخبار ديزني
استعانت شركة ديزني بأنظمة الذكاء الاصطناعي، في إنتاج مقاطع صوت للنجم الراحل روبن ويليامز، استخدمتها في الفيلم الوثائقي الذي صنعت الشركة بمناسبة مأويتها.
وحسب ما ذكرت ديلي ميل، الفيلم الوثائقي، استخدمت به ديزني، صوت روبن ويليامز أثناء تجسيده لشخصية جني من فيلم علاء الدين، وطرح الفيلم بعنوان Once Upon a Studio.
ابطال فيلم The Smashing Machineالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شرکة دیزنی سنو وایت دیلی میل
إقرأ أيضاً:
جرّاحة بريطانية: مجزرة حقيقية وقعت بمركز توزيع المساعدات برفح
وصفت الجراحة البريطانية فيكتوريا روز اليوم الأحد، الوضع في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة بأنه ناجم عن "مجزرة حقيقية" عقب استقباله عشرات المصابين إثر استهداف إسرائيل لفلسطينيين بموقع توزيع مساعدات في رفح.
جاء ذلك في فيديو قصير نشرته وزارة الصحة الفلسطينية على حسابها بمنصة فيسبوك.
وقالت الجراحة البريطانية من قسم الطوارئ بالمجمع الطبي، إن صباح اليوم الأحد شهد إطلاق نار في مركز لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة غزة الإنسانية في رفح جنوبي قطاع غزة، وأشارت إلى نقل عدد كبير من الجرحى إلى المستشفيات الميدانية المحلية.
وأوضحت الجراحة أن مجمع ناصر الطبي استقبل عددا كبيرا من الضحايا قائلة إن المصادر المحلية تتحدث عن نحو 200 مصاب برصاص حي، وأضافت: "الوضع هنا مجزرة حقيقية".
وقبل ذلك، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة في بيان استشهاد 32 فلسطينيا وإصابة أكثر من 250 آخرين، منذ فجر الأحد، بينهم عشرات الحالات الخطيرة، في مدينة رفح جنوب القطاع.
وفي وقت سابق الأحد، قالت وزارة الصحة بالقطاع، "إن كل شهيد وصل إلى المستشفيات كان مصابا بطلقة نارية واحدة في الرأس أو الصدر، مما يؤكد إصرار الاحتلال على القتل المباشر والبشع بحق المواطنين".
إعلان
وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل منذ 27 مايو/أيار الماضي، تنفيذ خطة توزيع مساعدات عبر ما يُعرف باسم "مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية" وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأميركيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة.
ويجري توزيع المساعدات في ما تسمى المناطق العازلة جنوبي غزة، وسط مؤشرات متزايدة على فشل هذا المخطط؛ إذ توقفت عمليات التوزيع بشكل متكرر بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، فضلا عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على الحشود، مما خلف شهداء وجرحى في صفوف المدنيين، كما أن الكميات الموزعة توصف بأنها شحيحة ولا تفي بمتطلبات مئات الآلاف من الجائعين في القطاع.
وأقرت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن هذا المخطط يهدف إلى تسريع إخلاء سكان شمال القطاع، من خلال حصر توزيع المساعدات في 4 نقاط فقط تقع جنوبي غزة.
وقد حذرت حكومة غزة ومنظمات حقوقية مثل المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من أن ذلك يأتي تمهيدا لتهجير الفلسطينيين وفق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي يصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو(المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية) بأنها باتت ضمن أهداف الحرب.