أخنوش: حصيلة نصف الولاية أربكت المعارضة والمغاربة سيتذكرون الحكومة بالخير
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
زنقة 20 ا أكادير
أكد عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، رئيس الحكومة، أن” الحصيلة المرحلية لنصف الولاية الحكومية خلقت ارتباكا كبيرا وسط المعارضة نظرا لأنها جد إيجابية بالنسبة للمواطنين”.
وأضاف في كلمة له باللقاء الوطني لتقديم رؤية حزب الأحرار للإرتقاء بعمل الجماعات الترابية والغرف المهنية، اليوم السبت بأكادير، بحضور وزارء الحزب وأعضاء المكتب السياسي ورؤساء الجماعات والجهات والمنتخبين، أن “الحكومة قدمت حصيلتها قبل شهر وخلقت من خلالها الحدث وأسفرت نقاشا سياسيا.
وفي سياق متصل قال أخنوش “كان لنا الشرف لتنفيذ المشاريع الملكية.. والحكومة الحالية جدية وصادقة وملتزمة بتعليمات الملك.. وستبقى وفية لإلتزاماتها.. ولم تأتي لهدر الزمن التنموي للمواطنين مغاربة”.
وقال أخنوش إن “المواطنين المغاربة سيتذكرون إنجازات الحكومة الحالية، وهم الآن يلمسون نتائجها.. وسنحقق منجزات كبرى خلال ما تبقى من الولاية بتظافر الجهود والتغلب على جميع التحديات”.
وأكد أخنوش، أن “كل هذه الإنجازات سيتذكر من خلالها المغاربة الحكومة بالخير .. وغادي يبقى وجهها أحمر.. عبر المشاريع المنجزة في الصحة والتعليم والحماية الإجتماعية والبنية التحتية والعدي من البرامج الإجتماعية.. ونتائج هذه المشاريع بدأ يحس بها المواطنون وهذا أساس التعاقد مع المغاربة الذين وثقوا فيها في الانتخابات الماضية”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يؤكد حق كندا في تقرير مصيرها وسط ضغوط ترامب لتصبح الولاية 51
(CNN)-- استغل الملك تشارلز خطابًا هامًا في البرلمان الكندي، الثلاثاء، للتأكيد على سيادة البلاد وسط ضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قائلاً: "تواجه كندا لحظةً حرجةً أخرى".
وأثناء إلقائه خطاب العرش، الذي يُحدد الأجندة التشريعية للحكومة الكندية للعام المقبل، أكد الملك تشارلز أن "التاج لطالما كان رمزًا لوحدة كندا"، مضيفًا أنه "يمثل أيضًا الاستقرار والاستمرارية من الماضي إلى الحاضر".
يقوم تشارلز، البالغ من العمر 76 عامًا، بزيارةٍ إلى كندا تستغرق يومين، وهي المرة الأولى التي يزور فيها البلاد منذ بداية حكمه عام 2022. وهو رئيس دولة في كندا و13 دولة أخرى من دول الكومنولث، بالإضافة إلى المملكة المتحدة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من 50 عامًا التي يُلقي فيها ملكٌ خطابًا، وقد اعتبره الكثيرون عرضًا قويًا لدعم كندا، حيث تحدث عن التحديات التي تواجهها البلاد.