أطلقت بيبسي حملتها الإعلانية الجديدة، التي تجمع 8 من أبرز نجوم الفن والغناء وكرة القدم من مصر والشرق الأوسط والعالم، تضمّ عمرو دياب، ومحمد صلاح، وأحمد السقا، وكريم محمود عبدالعزيز، ونوال الزغبي، وقصي، وروبرتو كارلوس، وسامي الجابر.

ويتضمن الإعلان أغنية «خلى كله جديد في جديد»، يُغنيها الفنان عمرو دياب، مُعبّرًا عن رحلة تطور العلامة التجارية، التي تمتد منذ سنوات كثيرة، وصولا للوجو الجديد، الذي جرى إطلاقه في بداية هذا العام.

وفي نهاية الإعلان توجد جملة «لما توصل للنجاح، متريحش، غير خليك جديد، خليك عطشان»، وهو الشعار الذي جرى إطلاقه لأول مرة عام 2021 في حمله إعلانية للنجم العالمي محمد صلاح، لتشجيع الشباب على السعي لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، وعدم التوقف عن التطلع للمزيد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كرة القدم نجوم الفن والغناء

إقرأ أيضاً:

محمد دياب يكتب: غزة بين الإنهيار وتمرد الإحتلال

تجتاح العواصف قطاع غزة المنهك، فتغرق الأمطار خيام النازحين الذين لم يبقَ لهم من الحياة سوى ما تحميه الأقمشة الممزقة، بينما تواصل الطائرات الإسرائيلية ضرب كل ما بقي على قيد الحياة فوق الأرض المحاصرة الغارات تتصاعد حدّتها يومًا بعد يوم ويخرج قائد جيش الاحتلال «زامير» ليتبجح بأن «حدود إسرائيل الجديدة» أصبحت عند الخط الأصفر الذى يشطر غزة، فى تحدٍ سافر لكل الاتفاقات والقرارات الدولية التى اعتادت إسرائيل أن تتجاوزها بلا حساب.

وفى الوقت نفسه، تطلق المنظمات الدولية تحذيرات متصاعدة من كارثة إنسانية وشيكة تهدد سكان القطاع خمسون يومًا مرت منذ وقف إطلاق النار، ومع ذلك تصرّ إسرائيل على استمرار عملياتها العسكرية، وتمنع دخول المساعدات الضرورية، وكأنها تدير حربًا موازية هدفها تحويل غزة إلى مكان غير قابل للحياة، تمهيدًا لفرض مخطط التهجير القسرى الذى لم تعد تخفيه.

وبعد أن تسلمت كل أسراها أحياءً وأمواتًا، لم تجد إسرائيل حتى الذريعة الواهية التى ما دام احتمت بها؛ فلم يتبق لها سوى جثة واحدة تبحث عنها بالتنسيق مع الصليب الأحمر. لكنها تتجاهل فى الوقت ذاته أنها تحتجز ٧٥٠ جثة لشهداء فلسطينيين، وترفض إدخال المعدات اللازمة لانتشال نحو عشرة آلاف شهيد مازالوا تحت الأنقاض. ورغم وقف إطلاق النار، تضيف إسرائيل يوميًا وبدم بارد أعدادًا جديدة إلى قوائم الشهداء، فى استهانة كاملة بقرارات مجلس الأمن.

وتؤكد منظمات الأمم المتحدة أن التحرك العاجل أصبح ضرورة لمنع انهيار أكبر فى غزة، ولإجبار إسرائيل على فتح المعابر أمام آلاف الشاحنات المحملة بالمواد الغذائية والأدوية والخيام والأغطية، المحتجزة عند الحدود بذريعة جثة واحدة. وإذا استمرت هذه الفوضى التى تمارسها إسرائيل دون ردع دولى، فالعالم كله سيدفع ثمن تقاعسه.

إن قرار إنهاء الحرب انتقل من خانة المقترحات إلى مستوى الالتزام الدولي عقب اعتماده في مجلس الأمن
وما تمارسه إسرائيل الآن هو تحدٍ جديد للشرعية الدولية، التى ستفقد جدواها إذا سمحت باستمرار هذا السلوك الهمجي.

فالفلسطينيون ليسوا وحدهم على حافة الانهيار… العالم كله أمام اختبار أخلاقى وإنسانى قد يحدد مصير المنطقة لعقود قادمة.

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب : الله يكون بعونك يا مو
  • ميزة أندرويد الجديدة تثير الجدل.. التقنية التي ستنقذك في لحظات الطوارئ
  • محمد دياب يكتب: غزة بين الإنهيار وتمرد الإحتلال
  • لقطات من حفل الهضبة عمرو دياب في أبو ظبي
  • على أنغام قمرين وليلي نهاري.. عمرو دياب يتألق في حفل خاص بأبو ظبي
  • عمرو دياب يتألق في حفل خاص بأبو ظبي
  • "موهبة" تطلق فعاليات المعارض المركزية للإبداع في 4 مناطق بمشاركة 500 مشروع
  • حجز محاكمة اللاعب شادي محمد في الدعوى التي تطالبه بفسخ عقد شقة بالقاهرة الجديدة
  • تعرف على أبرز الشخصيات التي واجهت التحريض الإسرائيلي خلال 2025؟
  • تشمل عزل سكن الطلاب.. أبرز ضوابط "التعليم الخاص" الجديدة - عاجل