«الجوازات»: قدوم 532,958 حاجًا من خارج المملكة عبر المنافذ الدولية حتى نهاية أمس
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أعلنت المديرية العامة للجوازات قدوم (532,958) حاجًا خلال موسم الحج لهذا العام 1445هـ عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية، وذلك حتى نهاية يوم الأحد 18/ 11/ 1445هـ الموافق 26/ 5/ 2024م.
وأوضحت الجوازات أنه بلغ عدد ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة عبر المنافذ الجوية (523,729)، فيما بلغ عدد القادمين عبر المنافذ البرية (9,210) حجاج، وقدِم (19) حاجًا عبر المنافذ البحرية.
وأكدت المديرية العامة للجوازات تسخير إمكاناتها كافة، لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن، من خلال دعم منصاتها في المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية بأحدث الأجهزة التقنية التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عبر المنافذ
إقرأ أيضاً:
تعرف على كيفية استخراج شهادة التحركات من الجوازات
يتم إصدار شهادة التحركات لمن يطلبها من ذوي الشأن وفقاً للمعلومات المُتاحة بمصادر الإدارة العامة للجوازات المختلفة للمواطنين لتقديمها للجهات الرسمية عقب التقدم بطلبات لإدارة المراقبة والتسجيل (إختصاص أصيل) أو أحد أقسام الجوازات الجغرافية بعواصم المحافظات باستثناء المنطقة المركزية تُقبل بإدارة المراقبة والتسجيل بالديوان العام.
• يتم إصدار شهادة التحركات لمن يطلبها من ذوي الشأن للأجانب شريطة أن يكون مُرخصاً له في الإقامة بالبلاد.
• يقدم الطلب من صاحب الشأن شخصياً أو وكيله الرسمي أو الممثل القانوني موضحا به كافة بيانات الشخص المطلوب عنه الشهادة (كالاسم كاملاً والجنسية وتاريخ ومحل الميلاد).
• يستثنى من إلزام المتقدم بتقديم توكيل من صاحب الشأن حالات الشهادات التي تقدم لهيئة التنظيم والإدارة للقوات المسلحة للأبناء لزيارة الوالد أو الوالدة بالخارج للحصول على إذن سفر من وزارة الدفاع على أن يكون الأبن مقيداً بإحدى المدارس أو الجامعات مع تقديم
• إذا كانت الشهادة المطلوبة ستقدم لإحدى المحاكم باختلاف أنواعها فيتعين تقديم تصريح من تلك المحكمة بالفترة المطلوبة وذلك لإدارة الشئون القانونية بالإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية لفحصه وإعداد الرد.
•إذا كانت الشهادة المطلوبة ستقدم للنيابة العامة فيتعين تقديم تصريح منها بالفترة المطلوبة وذلك لإدارة المراقبة والتسجيل للفحص بمعرفتها وإعداد الرد.
في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة