مصادر طبية: خروج جميع المستشفيات في رفح عن الخدمة باستثناء مستشفى للولادة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
أفادت مصادر طبية، اليوم الثلاثاء، بخروج جميع المستشفيات في محافظة رفح جنوب قطاع غزة عن الخدمة باستثناء مستشفى تل السلطان للولادة.
وأوضحت المصادر، أنه لم يتبق سوى مستشفى تل السلطان للولادة يصارع من أجل البقاء والاستمرار في تقديم الخدمة للمرضى وفق وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
أخبار قد تهمك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 36096 والإصابات إلى 81136 منذ بدء العدوان 28 مايو 2024 - 3:03 مساءً أيرلندا تعترف رسميا بالدولة الفلسطينية 28 مايو 2024 - 2:51 مساءًولفتت إلى أنه منذ بدء الهجوم على رفح، خرجت 6 مستشفيات عن الخدمة، في ظل استمرار وتوسع التوغل الإسرائيلي، واستهدافه المتعمد للعديد من المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية.
وأشارت إلى أن الهجمات أدت إلى خروج مستشفى أبو يوسف النجار، وعيادة أبو الوليد المركزية، ومستشفى رفح الميداني (2)، ومستشفى الكويت التخصصي، والمستشفى الميداني الإندونيسي، وعيادة تل السلطان، عن الخدمة.
وأضافت، أن الهجمات الإسرائيلية على المستشفيات والمراكز الطبية ألحقت أضرارا بالغة، وقتلت عدداً من الطواقم الصحية العاملة فيها، وزادت من صعوبة وصول المواطنين إليها.
وكانت منظمات أممية ودولية حذرت سابقا من استهداف جيش الاحتلال للمنظومة الصحية والطواقم الطبية في القطاع، إلا أنه تجاهل تلك التحذيرات واستهدف العديد من المستشفيات، ما فاقم الأوضاع داخل القطاع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رفح غزة فلسطين عن الخدمة
إقرأ أيضاً:
ساعة السلطان عبد الحميد ومسبحة نادرة تثيران الإعجاب في أنقرة
لفت مزاد تاريخي الأنظار خلال “معرض مسابح الصلاة والفنون والتحف والأحجار الطبيعية”، الذي عُقد للمرة الأولى هذا العام في العاصمة التركية أنقرة. وشهد الحدث عرض ساعة فريدة استخدمها السلطان عبد الحميد الثاني، تُظهر مواقيت الصلاة، إلى جانب مسبحة نُقشت عليها أسماء الله الحسنى، وقد طُرحتا للبيع بسعر 4000 دولار لكل منهما.
جمع الملتقى، المنظَّم في مركز جمعية غرف التجارة (ATO) في أنقرة، هواة التحف والفنون من مختلف أنحاء البلاد، وحظي بحضور محافظ أنقرة واصب شاهين، وعدد من الفنانين والحرفيين.
ساعة السلطان عبد الحميد.. تحفة نادرة
كهرمان أبايدين، منسق جناح الساعات في المعرض، عبّر عن فخره بعرض ساعة السلطان عبد الحميد الثانية، قائلاً:
“أعمل في صناعة الساعات منذ سنوات، وأردنا أن نكون جزءًا من هذا الحدث المميز. نعرض العديد من الطرازات، معظمها ساعات جيب، إضافة إلى ساعات يد سويسرية وروسية. إلا أن أثمن قطعة لدينا هي ساعة الجيب الحميدية التي طلبها السلطان عبد الحميد من صانع ساعاته الرئيسي، ج. توليان. صُمّمت خصيصًا لعرض مواقيت الصلوات الخمس، وهي قطعة فريدة للغاية”.
وأضاف:
“تم إنتاج نحو 100 ساعة فقط من هذا النوع في حينه، ولا نعلم إن كان السلطان قد احتفظ بأيٍّ منها في مجموعته الخاصة. حالياً، يُعتقد أن 20 إلى 25 ساعة فقط لا تزال موجودة في تركيا. فخورون بأننا نملك واحدة منها، خصوصاً أن معظمها تم بيعه إلى خارج البلاد. الميناء يبدو قطعة واحدة، لكنه يتكون فعليًا من ثلاثة أقسام بأرقام مختلفة لعرض أوقات الصلوات، مما يضفي على الساعة طابعًا فنيًا وتقنيًا معقدًا”.
وأشار أبايدين إلى أن الساعة معروضة للبيع مقابل 4000 دولار، مؤكدًا: “إنها حلم تحقق بالنسبة لي”.
اقرأ أيضاتركيا تلتقط أنفاسها بعد الجحيم.. الطقس ينقلب خلال أيام!