الحلاني يغني «الدحية» باللهجة الأردنية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأطلق الفنان عاصي الحلاني، أحدث أعماله الغنائية باللهجة الأردنية بعنوان «الدحية»، والتي تنتمي إلى الفلكلور الأردني، من كلمات الشاعر رامي اليوسف، وألحان وتوزيع طوني سابا، ومن المقرر أن يتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب في وادي رم جنوب الأردن.
تُعتبر «الدحية» قالباً غنائياً أصيلاً من قوالب الغناء البدوي المتوارثة في الأردن، وتتميز بمكانتها المرموقة، من حيث انتشارها على المستوى الشعبي، لتكون ضمن اهتمامات غالبية النجوم العرب في تقديم هذا اللون برؤية موسيقية تتناسب مع كافة الأذواق.
ويأتي إطلاق الأغنية في فصل الصيف لكون هذه الفترة مرتبطة بالإجازات والعطلات، حيث يكون الوقت مناسباً لاجتماع الأهل والأصدقاء والأقارب، ومن ثم الاحتفال بالزواج وإقامة طقوسهم السعيدة المختلفة.
وقد تم طرح «الدحية» عبر القناة الرسمية للفنان عاصي الحلاني على موقع «اليوتيوب»، وعلى كافة الإذاعات العربية وكافة المتاجر الموسيقية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأردن عاصي الحلاني نجوم الغناء
إقرأ أيضاً:
ليبيا تفرج عن كافة المشاركين في قافلة الصمود لكسر الحصار عن غزة
أعلنت هيئة "قافلة الصمود" لأجل كسر الحصار عن قطاع غزة، أن السلطات في شرق ليبيا أفرجت عن بقية الموقوفين لديها وهم 4 ليبيين وسوداني.
وأوضحت الهيئة في بيان، أن "قائمة الموقوفين المتوفرة لديها قد أغلقت وهي بانتظار تأكيد وصول الموقوفين إليها أو إلى منازلهم أو إلى أي نقطة آمنة بالنسبة لهم".
وضمت قائمة المفرج عنهم كلا من أديب علي الورفلي، ومصعب يوسف الفارس، وأبو عجيلة علي أبو القطف، وعبد الحكيم الحمروني وجميعهم من ليبيا، ومحمد نور محمد علي من السودان.
وكشفت الهيئة أنه "فور وصول المفرج عنهم سيتم الإعلان عن برنامج العودة إلى تونس، وتقديم توضيحات للرأي العام عبر ندوات صحفية لكشف حيثيات ما حدث مع القافلة منذ بدء العراقيل التي اعترضتها".
وكان المتحدث الرسمي باسم القافلة وائل نوار قد أكد في تصريح الاثنين، لـ"عربي21"، أنه فور إطلاق سراح جميع الموقوفين فإن القافلة ستتحرك من أجل العودة لتونس.
وفي التاسع من الشهر الجاري ومن تونس العاصمة، عبرت القافلة إلى ليبيا ووصلت حتى مدينة سرت (450 كم شرق العاصمة طرابلس)، لكنها تراجعت إلى مدينة مصراتة؛ إثر رفض حكومة الشرق الليبي مرورها.
وكانت القافلة، التي تضم أكثر من 1500 ناشط من الدول المغاربية، تأمل دخول مصر من معبر السلوم، والتوجه نحو معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة؛ احتجاجا على الحصار وحرب الإبادة الإسرائيلية.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، يرتكب الاحتلال بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلا النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 184 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.