الفنانة مريم سعيد صالح: يارب ابعت شغل من عندك «صورة»
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشفت الفنانة مريم سعيد صالح عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن شكوتها واستيائها من قلة مشاركتها في الأعمال الفنية خلال الساعات القليلة الماضية.
وكتبت مريم سعيد صالح عبر حسابها الرسمي بموقع «فيسبوك» عن استيائها من قلة الأعمال، قائلة: «يارب ابعت شغل من عندك».
ويشار إلى، أن آخر أعمال مريم سعيد صالح مشاركتها في فيلم الصف الأخير من بطولة النجمين بيومي فؤاد، وتيام قمر.
ودارت أحداث فيلم الصف الأخير حول شاب قليل الخبرة بالحياة وينظر لكل ما حوله من زاوية واحدة. يخوض رحلة من يوم واحد تقلب كل المفاهيم لديه رأساً على عقب.
وفي وقت سابق، أعلنت ابنة الفنانة مريم سعيد صالح تعرض والدتها لوعكة صحية، نقلت على إثرها إلى إحدى المستشفيات، وذلك من خلال نشر صورة عبر حسابها على «فيسبوك» لوالدتها وهي على فراش المرض بأحد المستشفيات.
ابنة مريم سعيد تطلب الدعاء لوالدتهاوطالبت ابنة الفنانة مريم سعيد صالح من الجمهور الدعاء لوالدتها، بعد تعرضها للأزمة الصحية قائلة: «ادعوا لوالدتي بالشفاء».
وكانت قد حلت الفنانة مريم سعيد صالح، ضيفة على برنامج بنت البلد المذاع عبر فضائية صدى البلد، حيث أوضحت من خلاله عن تشابه الأسماء بينها وبين الفنان سعيد صالح قائلة: «التشابه في الأسماء كان عامل ترويج ليا في مشواري الفني، وكل مره كنت بوضح الفرق ده للكل».
اقرأ أيضاً«أكتر إنسان حنين في الدنيا».. مريم سعيد صالح تتحدث عن زوجها الراحل
مسلسل تغيير جو الحلقة الأخيرة.. منة شلبي ترفض العودة لفارس ونهاية سعيدة لعلاقة شريفة بـ خالد (فيديو)
وكيل تعليم بورسعيد تستقبل أعضاء لجنة تحكيم المسابقة الدولية للقرآن الكريم والإنشاد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة مريم سعيد صالح سعيد صالح مريم سعيد مريم سعيد صالح مريم سعيد صالح نسل الاغراب مريم سعيد صالح و محمد سامي مريم صالح
إقرأ أيضاً:
بسبب محادثات مع قاصرات.. مريم تطلب الخلع بعد 630 يوما زواجا
مريم زوجة ثلاثينية وقفت على أبواب محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها بسبب علاقاته المتعددة بالقاصرات، قائلة عنه: «متصابي وزهقت من حواراته»، حيث قررت أنها حاولت بكل الطرق الإصلاح من شأن زوجها وتدخلت بينهما الأسرتان، إلا أنها في النهاية لجأت إلى محكمة الأسرة بمصر الجديدة لوضع حلول لأفعال زوجها.
وقفت مريم أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة ترتدي فستانا أزرق قصيرا، بشعرها الأحمر ونظارتها البيضاء التي تحمي عينيها الملونة من أشعة الشمس، فهي من طريقة سردها وأسلوبها يتضح عليها أنها من أسرة ميسورة الحال ومتعلمة تعليما عاليا، وثقافتها عالية للغاية، قد لا يصدق عنها أي شخص أن زوجها يخونها مع فتيات قاصرات كونها يتضح عنها أن سنها في بداية العشرينات.
سردت مريم قصتها عن زوجها شريف بعد عامين فقط من الزواج، وقالت: «كنت في البداية محرجة من كشف تفاصيل ما حدث بيني وبين زوجي خلال عامين، لكن شريف لم يترك لي المجال، جعلني أشكو حالي لأسرته قبل أسرتي، وطرقت كل الأبواب لوضع حلول حتى لا أهدم هذا البيت، إلا أن زوجي كان مصمم على حاله وعلى خيانتي على الرغم من أنني كنت مهتمة به وبأحواله، وكنت أجلس مع نفسي فلا أجد سببا لما يقوم به سوى أنه رجل خائن».
وأضافت مريم في قصتها عن زوجها: «قبل 3 سنوات تقدم زوجي لأسرتي للزواج مني وكنت حينها أبلغ من العمر 28 عاما، فهو من أسرة ميسورة ومحترمة، والده طبيب بشري ووالدته مهندسة، وهو يعمل مهندسا وكان يتعامل بشخصية محترمة ووقورة، وبالفعل تمت خطبتي على شريف، وظلت الخطوبة عاما قمنا خلاله بتجهيز شقة الزوجية في مصر الجديدة، وفي بداية الزواج كانت الأمور بيني وبينه طبيعية ولم يكن هناك أي دلائل على أنه سيكون شخصا خائنا أو غير سوي، إلا أن مشاكلي بدأت بعد 8 شهور من الزواج».
وتابعت: «بعد مرور ثمانية أشهر على الزواج اكتشفت محادثات في الأرشيف بينه وبين فتيات أعمارهن بين 15 و18 عاما، لكنهن فتيات غير سويات، والمحادثات تتضمن العديد من الألفاظ الخادشة والسياق خارج جدا عن الحياء العام، كما أن هناك بعض الصور لفتيات في المحادثات، وحينها لم أتردد في الوقوف أمامه والتحدث معه عن تلك المحادثات، فأكد لي أنها محادثات قديمة قبل الزواج وأنه لم يتذكر حذفها، وقام بحذفها ومع الأسف لم يكن تركيزي في مشاهدة تاريخ المحادثات».
واختتمت مريم: «بعد عام و9 أشهر من الزواج، شاهدت محادثات جديدة على اللاب توب وحينها قمت بإدخال أسرته وأسرتي، ولكن في هذه المرحلة كانت المفاجأة بالنسبة لي أن زوجي الذي كان ذا شخصية محترمة تحول، ولم يحترم والده ووالدته أو أسرتي، وأقر بالمحادثات وقال أمام الجميع - دول صحابي ومش بعمل حاجة عيب - وحينها طلبت منه الانفصال إلا أنه رفض، فقمت باللجوء إلى محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع منه».