هل تفكّر ديانا حداد في اعتزال الفن وماذا تشترط لدخول عالم التمثيل؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد نجاح أحدث أغنياتها “كل الهلا ” باللهجة العراقية، تتحضر الفنانة اللبنانية ديانا حداد لمجموعة من الأعمال الفنية التي ستبصر النور في المرحلة المقبلة، ومن بينها أغنيات متعددة وبلهجات متنوعة بين اللبناني والمصري والسعودي والمغربي، ناهيك عن روزنامة مليئة بالحفلات التي ستعلن عنها في حينها.
وحيّت ديانا حداد جمهورها المصري الذي تربطها به علاقة مودة وتقدير تجلت من خلال أغنياتها وحفلاتها التي قدمتها ونجحت فيها منذ بداياتها الفنية. وأعربت حداد عبر “القاهرة 24” عن مدى محبتها لمصر التي وصفتها بأنها “محطة مهمة جدا في نجاح مسيرة أي فنان”، واعدة جمهورها المصري بأن “أغنيتها الجديدة باللهجة المصرية ستشكل مفاجأة لهم ولا سيما أنها تبدي باستمرار حرصها الشديد على تقديم الأغنية المصرية التي نجحت فيها منذ انطلاقتها الفنية”.
وكشفت “عن جاهزيتها للدخول في عالم التمثيل مع اشتراط وجود سيناريو مختلف المحتوى والأفكار التمثيلية غير المبتذلة، وأن يشكل إضافة لمسيرتها الفنية بنجاح، لأنها ترفض فكرة العمل الذي يمر مرور الكرام”، مشيرة إلى “تلقيها عروضا لأفكار ونصوص لمسلسلات وأفلام سنوياً”.
وأوضحت رداً على سؤال أنها “في حال قررت اعتزال الفن فطبعاً سيكون في العلن، علماً أنها لم تبد حاليا أي رغبة لها في اعتزال الفن”، معتبرة أنه “يجري في دمها ولاسيما أنها طموحة جداً، وكافحت وتعبت كثيراً للوصول إلى المكان الذي وصلت إليه وهي لا تزال صغيرة ولديها الكثير الكثير لتقدمه في مشوارها الفني”.
main 2024-05-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نجل توتي يقرر اعتزال كرة القدم في سن 19.. ما السبب؟
في خطوة مفاجئة، قرر كريستيان توتي، نجل أسطورة نادي روما، فرانشيسكو توتي، اعتزاله كرة القدم عن عمر لا يتجاوز 19 عاما، وذلك بعد مشوار قصير لم يلمع فيه كثيرا داخل الملاعب.
وقرر كريستيان توتي، التوجه نحو العمل الفني، حيث سينضم إلى طاقم العمل في "مدرسة توتي لكرة القدم"، وهو المشروع التدريبي الذي أسسه والده فرانشيسكو توتي، ويشرف عليه حاليا عمه ريكاردو، حسب ما كشفت عنه صحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية.
وبدأ كريستيان مسيرته في الفئات السنية لنادي روما، ثم خاض تجارب مع عدة أندية مثل فروسينوني، رايو فاييكانو، أفيسانو، وأولبيا، وعلى الرغم من هذه التنقلات، لم ينجح اللاعب الشاب في فرض اسمه كلاعب واعد، حيث كانت مشاركاته الرسمية محدودة، ولم يتمكن من إثبات حضوره بالشكل المأمول في هذه الأندية.
ويُعتقد أن اللاعب الشاب عانى من انتقادات لاذعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا بعد ظهوره مع فريق أولبيا في إحدى مباريات كأس إيطاليا، الأمر الذي ساهم بشكل مباشر، في قراره بالابتعاد عن المستطيل الأخضر، وإنهاء مسيرته الاحترافية في سن مبكرة.