بوابة الوفد:
2025-12-14@06:38:36 GMT

إيرادات فيلم Kung Fu Panda 4 بشباك التذاكر منذ طرحه

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

حصد فيلم Kung Fu Panda 4، إيرادات بلغت 2,886,680 جنيه منذ طرحه بالسينمات المصرية، العمل من إنتاج Universal Pictures، ووصلت مدته إلى ساعة و 34 دقيقة.


وكان أول فيلم "Kung Fu Panda" هو الأكثر ربحًا لـ DreamWorks، حيث حقق 631 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، وبلغ إجمالي أرباح الأفلام 1.8 مليار دولار، وأنتجت الشركة امتيازًا يتضمن العديد من العروض التليفزيونية المتحركة الخاصة وثلاثة مسلسلات، بما في ذلك "The Dragon Knight" ، الذي عرض موسمه الأول على Netflix الشهر الماضي.

فيلم Kung Fu Panda 4أبطال فيلم Kung Fu Panda 4

الفيلم من إخراج مايك ميتشيل وستيفن ستين وبطولة جاك بلاك وفيولا ديفيس وداستين هوفمان وبراين كرانستون وجيمس هونغ و أوكوافينا.


وكان عرض فيلم "Kung Fu Panda 3" في عام 2016 وهو العمل الذى تدور أحداثه مع ظهور والد الباندا "بو" فجأة بعد غياب طويل، حيث ينطلق الثنائى بعد لم الشمل فى رحلة إلى جنة الباندا السرية، حيث يلتقيان بالمزيد من شخصيات الباندا المرحة، لكن عندما يبدأ الشرير ذو القوى الخارقة "كاى" فى اجتياح "الصين" متغلبًا على كل معلمى الكونغ فو، يجب على "بو" القيام بالمستحيل، وهو تدريب قرية مليئة بأقرانه محبى المرح الذين لا يتمتعون بالرشاقة ليشكلوا فريق الكونغ فو الوحيد الذى يتكون من الباندا.


فيلم "Kung Fu Panda 3" إخراج جينيفير يى نيلسون، وكتابة جوناثان ايبل وجلين بيرجير، وبطولة جاك بلاك وأنجلينا جولى وكيت هدسون، وهو الجزء الثالث من الفيلم الذى حفل نفس الاسم وطرح فى 2008، وروى قصة باندا يعمل مع أبيه كطباخ للمكرونة، وهو مهووس بفن الكونج فو ويحلم دائماً بمقابلة أبطاله "الخمسة الغاضبون".

فيلم Furiosa: A Mad Max Saga يحصد إيرادات ضعيفة بالسينمات العالمية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم Kung Fu Panda 4 إيرادات فيلم Kung Fu Panda 4 فیلم Kung Fu Panda

إقرأ أيضاً:

فؤاد باشا سراج الدين .. الرجل الذى علم المصريين معنى الكرامة

منذ يومين مرت الذكرى الرابعة والعشرون لرحيل رجل من أعظم رجال مصر فى القرن العشرين؛ رجل لم يكن مجرد سياسي أو صاحب منصب، بل كان مدرسة كاملة فى الوطنية والعناد الشريف والإصرار على أن تبقى مصر واقفة مهما حاولت قوى الاحتلال أن تكسر إرادتها. 

أتحدث هنا عن فؤاد باشا سراج الدين، الرجل الذى ترك بصمة لا تمحى فى الوجدان المصرى، والذى رحل عن عالمنا فى التاسع من أغسطس عام 2000، لكنه لم يرحل يوما عن ذاكرة الوطن.

فى كل مرة تمر فيها ذكرى رحيله، أشعر أن مصر تعيد اكتشاف جزء من تاريخها؛ تاريخ لا يمكن فهمه دون الوقوف أمام شخصية بهذا الثقل وبهذه القدرة على الصمود. 

ولد فؤاد باشا سراج الدين سنة 1910 فى كفر الجرايدة بمحافظة كفر الشيخ، وبدأ مشواره شابا يحمل حلم الوطن فى قلبه قبل أن يحمله على كتفيه. 

تخرج فى كلية الحقوق، ودخل معترك الحياة العامة صغيرا فى السن، لكنه كبير فى العقل والبصيرة، وفى سن لم تكن تسمح لغيره سوى بأن يتدرب أو يتعلم، أصبح أصغر نائب فى تاريخ الحياة البرلمانية المصرية، ثم أصغر وزير فى حكوماتها المتعاقبة، فى زمن لم يكن الوصول فيه إلى المناصب بالأمر السهل ولا بالمجاملات.

لكن ما يجعل الرجل يستحق التوقف أمامه ليس كثرة المناصب، بل طريقة أدائه فيها، فقد كان نموذجا للمسؤول الذى يعرف معنى الدولة، ويؤمن بأن خدمة الناس شرف لا يباع ولا يشترى. 

ومن يعيش تفاصيل تاريخه يدرك أنه لم يكن مجرد جزء من الحياة السياسية، بل كان جزءا من الوعى العام للمصريين، وصوتا قويا فى مواجهة الاحتلال، وسندا لحركة الفدائيين فى القناة، وواحدا من الذين كتبوا بدموعهم وعرقهم تاريخ كفاح هذا الوطن.

ويكفى أن نذكر موقفه الأسطورى يوم 25 يناير 1952، حينما كان وزيرا للداخلية، ورفض الإنذار البريطانى الداعى لاستسلام رجال الشرطة فى الإسماعيلية. 

وقتها لم يتردد لحظة، واختار الكرامة على السلامة، والوطن على الحسابات السياسية، ذلك اليوم لم يصنع فقط ملحمة بطولية، لكنه صنع وجدانا كاملا لأجيال من المصريين، وأصبح عيدا رسميا للشرطة تخليدا لشجاعة رجال رفضوا أن ينحنوا أمام الاحتلال، وهذه الروح لم تكن لتظهر لولا وزير آمن برجاله وبمصر أكثر مما آمن بنفسه.

كما لا يمكن نسيان دوره الحاسم فى إلغاء معاهدة 1936، ودعمه لحركة الكفاح المسلح ضد الإنجليز، ولا تمويله للفدائيين بالمال والسلاح، كان يعلم أن المستقبل لا يهدى، وإنما ينتزع انتزاعا، وأن السيادة لا تستعاد بالكلام، وإنما بالمواقف.

وفى الداخل، قدم سلسلة من القوانين التى شكلت تحولا اجتماعيا حقيقيا؛ فهو صاحب قانون الكسب غير المشروع، وصاحب قوانين تنظيم هيئات الشرطة، والنقابات العمالية، والضمان الاجتماعى، وعقد العمل الفردى، وقانون إنصاف الموظفين. 

وهى تشريعات سبقت عصرها، وأثبتت أن الرجل يمتلك رؤية اجتماعية واقتصادية عميقة، وميلا دائما للعدل والمساواة، وفهما راقيا لطبيعة المجتمع المصرى.

ولم يكن خائفا من الاقتراب من الملفات الثقيلة؛ ففرض الضرائب التصاعدية على كبار ملاك الأراضى الزراعية حين كان وزيرا للمالية، وأمم البنك الأهلى الإنجليزى ليصبح بنكا مركزيا وطنيا، ونقل أرصدة الذهب إلى مصر للحفاظ على الأمن الاقتصادى للدولة، وكلها خطوات لا يقدم عليها إلا رجل يعرف معنى السيادة الحقيقية ويضع مصالح الوطن فوق كل اعتبار.

ورغم الصدامات المتتالية التى تعرض لها، والاعتقالات التى مر بها فى عهود متعددة، لم يتراجع ولم يساوم، ظل ثابتا فى المبدأ، مؤمنا بالوفد وبالحياة الحزبية، حتى أعاد إحياء حزب الوفد الجديد عام 1978، ليبقى رئيسا له حتى آخر يوم فى حياته، وقد كان ذلك الإحياء بمثابة إعادة الروح لمدرسة سياسية كاملة ترتبط بتاريخ النضال الوطنى الحديث.

إن استعادة ذكرى فؤاد باشا سراج الدين ليست مجرد استدعاء لصفحات من التاريخ، بل هى تذكير بأن مصر لم تبن بالكلام، وإنما صنعت رجالا مثل هذا الرجل، آمنوا أن الحرية حق، وأن الوطنية فعل، وأن الكرامة لا تقبل المساومة. 

وفى زمن تكثر فيه الضوضاء وتختلط فيه الأصوات، يبقى صوت أمثال فؤاد باشا أكثر وضوحا، وأكثر قوة، لأنه صوت نابع من قلب مصر، من تربتها وأهلها ووجدانها.

رحل جسد الرجل، لكن أثره باق، وتاريخه شامخ، وسيرته تذكرنا دائما بأن الوطن لا ينسى أبناءه المخلصين وأن مصر، رغم كل ما تمر به، قادرة دائما على إنجاب رجال بحجم فؤاد باشا سراج الدين.

مقالات مشابهة

  • الرجل الشقلباظ!
  • آخر إيرادات فيلم "فيها إيه يعني" في شباك التذاكر
  • إيرادات فيلم "السادة الأفاضل" في شباك التذاكر أمس
  • فوق السلطة: مخرجة مصرية تعلن انتهاء عصر الحجاب وماكرون في حضرة الباندا
  • «فخ» كأس العرب
  • رامي عياش: المشاكل السياسية في لبنان السبب وراء تأخر إصدار ألبومي الأخير وهذا موعد طرحه
  • بطولة غادة عادل.. كم حقق «فيها إيه يعني» بعد 10 أسابيع من طرحه في السينمات؟
  • فؤاد باشا سراج الدين .. الرجل الذى علم المصريين معنى الكرامة
  • الوجوه الثلاثة!!
  • بعد طرحه.. أبرز اللقطات على البرومو الرسمي لفيلم "خريطة رأس السنة"