حملة أمنية كبرى تطيح بـ170 مطلوباً في بغداد
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
الأربعاء, 29 مايو 2024 9:24 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
أعلنت قيادة شرطة بغداد / الرصافة، اليوم الاربعاء، الإطاحة بـ 170 مطلوبا ومخالفا لشروط الإقامة في منطقتي الغدير وبغداد الجديدة بالعاصمة.
وقال اعلام القيادة في بيان تلقاه /المركز الخبري الوطني/، انه “بالساعة 2200 يوم 2024/5/28 باشرت قيادة شرطة بغداد الرصافة قسم شرطة بغداد الجديدة مع مراكزة مع أفواج طوارئ الرصافة ( ف 7 / ف 2) مع الفوج التكتيكي مع دوريات قاطع نجدة بغداد الجديدة بحملة تفتيش ومداهمة لمنطقة بغداد الجديدة والغدير لغرض تفتيش المقاهي والكافيهات والفنادق المشبوهة واعتقال المطلوبين والمخالفين”.
وأضاف البيان، انه “كانت حصيلة الواجب لهذا اليوم 177 وكما يلي :-
1- 74 مخالف للإقامة من الجنسيات الأجنبية المختلفة
2- 42 مخالف عراقي وفق احكام قانونية مختلفة
3- 22 امرأة سورية (تسول ودعارة)
4- 2 مخالفات باكستانيات لشروط الإقامة
5- 3 عراقيات (دعارة)
6- 27 طفل سوري (تسول)
7- 4 قطع سلاح ( بندقيه كلاشنكوف)
8- 3 الة حادة
وتابع البيان، انه “بالساعة 200 يوم 2024/5/29 تم انتهاء الواجب وعادت القوة الى مقراتها بسلام”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: بغداد الجدیدة
إقرأ أيضاً:
تقرير سري: الصين تمتلك قدرات مدمّرة قد تطيح بأكبر حاملة طائرات أمريكية!
كشفت وثيقة سرية صادرة عن وزارة الدفاع الأميركية أن الولايات المتحدة ستتكبد هزيمة كبيرة وقد تفقد أكبر حاملة طائرات لديها إذا حاولت منع الصين من غزو تايوان.
وأشار التقرير، الذي نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، إلى أن الجيش الأميركي يواجه ترسانة صينية تضم نحو 600 سلاح فرط صوتي، إضافة إلى صواريخ وغواصات نووية، ما يزيد من التهديد المباشر لقدرات واشنطن التقليدية.
ووفقًا لمحاكاة أجرتها وزارة الدفاع الأميركية، دُمرت حاملة الطائرات “يو إس إس جيرالد فورد”، الأكبر في العالم والتي تبلغ تكلفتها 13 مليار دولار، مرات عدة أثناء سيناريوهات الدفاع عن تايوان. وأوضح التقرير أن اعتماد الجيش الأميركي على أساليب تقليدية ضخمة يثير مخاوف واسعة حول كفاءته في مواجهة تهديدات متطورة.
ورغم الانتقادات، يرى مؤيدو الاستراتيجية الحالية أن الولايات المتحدة بحاجة إلى ترسانتها التقليدية لردع خصومها، في وقت يواصل فيه الخطاب الصيني التهديد باستعادة تايوان مع تقارير تفيد بأن بكين قد تتخذ خطوات عسكرية محتملة بحلول عام 2027.
وأشار التقرير إلى تفاصيل مقلقة حول قدرة الصين على تدمير السفن والطائرات والأقمار الصناعية الأميركية، في وقت أعرب وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث عن قلقه، موضحًا أن التدريبات الصينية تعكس استعداد بكين لمواجهة حقيقية قد تكون وشيكة.
خلفية وسياقيشكل تايوان محور توتر متصاعد بين واشنطن وبكين منذ عقود، حيث تعتبر الصين الجزيرة جزءًا من أراضيها بينما تدعم الولايات المتحدة وجودها الأمني والاقتصادي. وتعد هذه الوثيقة مؤشراً على التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة في تعديل استراتيجيتها العسكرية لتواكب تهديدات الأسلحة الحديثة، خصوصًا بعد تطور القدرات الصينية في مجال الصواريخ الفرط صوتية والغواصات النووية.