أفضل الهواتف بسعر 7000 جنيه في السوق المصري
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
في ظل ارتفاع أسعار المنتجات في مصر، يبحث الكثير من المستخدمين عن هواتف ذكية بسعر مناسب يتوافق مع إمكانياتهم ويتميز بأداء متميز.
سنستعرض أهم الهواتف التي تتراوح أسعارها حول 7000 جنيه، والتي توفر مواصفات مناسبة لمستخدميها.
Realme C51Realme C51 يعد من الهواتف الرائدة في هذه الفئة بالسوق المصري. تتميز مواصفاته بالتالي:
- الشاشة: 6.
- نظام التشغيل: أندرويد 13.
- الذاكرة الداخلية: يأتي بإصدارين، 64 جيجا بايت مع 4 جيجا رام، و128 جيجا بايت مع 4 جيجا رام.
- الكاميرا: كاميرا خلفية بدقة 50 ميجابيكسل، وكاميرا أمامية.
- السعر: يتراوح ما بين 6000 جنيه و7000 جنيه مصري. Oppo A76
هاتف Oppo A76 يأتي ضمن الفئة نفسها بمواصفات تشمل:
- البطارية: بسعة 5000 ملي أمبير مع دعم الشحن السريع.
- الذاكرة العشوائية والتخزين الداخلي: 4 أو 6 جيجا رام مع 128 جيجا بايت تخزين.
- الشاشة: 6.56 بوصة.
- السعر: لا يتجاوز 7000 جنيه مصري.
تلك الهواتف تمثل خيارات متميزة للمستخدمين الباحثين عن أجهزة ذكية بمواصفات متقدمة وسعر مناسب، وتتيح لهم تجربة استخدام مريحة وفعالة للعديد من التطبيقات والألعاب الحديثة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهواتف اسعار الهواتف المحمولة الهواتف المحمولة
إقرأ أيضاً:
شعبة الاتصالات: استمرار الإعفاء يسهم في تقليل تهريب الهواتف ويعزز الشراء الشرعي
أكد إيهاب سعيد، رئيس الشعبة العامة للاتصالات والتكنولوجيا المالية باتحاد الغرف التجارية، أن قرار الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بتمديد إعفاء هاتف محمول واحد يُرافق الراكب من الرسوم الجمركية خلال الفترة التجريبية لمنظومة تسجيل الهواتف المحمولة يُعد خطوة مهمة ومتناسبة مع تطلعات السوق المصري.
وأوضح سعيد في تصريحات صحفية اليوم، أن القرار يسهم في تخفيف الأعباء عن المصريين العائدين من الخارج، حيث يتيح لهم إدخال جهاز واحد للاستخدام الشخصي دون فرض رسوم جمركية، وهو ما يُعد مناسبًا ومُعقولًا بما يتماشى مع طبيعة الاستخدام الشخصي.
وأشار سعيد إلى أن الإعفاء الممنوح لجهاز واحد فقط يتسم بالمنطقية، لأنه لا يشمل محاولات إدخال كميات تجارية من الهواتف تحت مظلة الاستخدام الشخصي، مؤكدا أن القرار أسهم في إدخال أكثر من 650 ألف هاتف بشكل قانوني منذ بداية العام الجاري، رغم وجود محاولات تلاعب واسعة تم رصدها، حيث تم إيقاف حوالي 60 ألف جهاز بسبب مخالفتها الضوابط، وتبين أن 13 ألفًا منها حصلت على الإعفاءات بشكل غير مشروع.
وأضاف سعيد أن بعض الأشخاص استغلوا الفترة التجريبية المخصصة لتسجيل الأجهزة المستوردة، والتي تمتد 90 يومًا من تاريخ تشغيل الهاتف على الشبكة المحلية، وذلك لتشغيل الهواتف مؤقتًا ثم بيعها قبل انتهاء المهلة، في محاولة للتحايل على النظام.
وأوضح أن هذا النوع من التحايل يؤدي إلى إغلاق الهاتف تلقائيًا إذا لم يتم تسجيله رسميًا قبل انتهاء الفترة المحددة.
وتابع سعيد قائلًا إن استمرار الإعفاء سيسهم في دعم حركة الشراء الشرعي من الخارج للأغراض الشخصية، ويُقلل من فرص تهريب الهواتف إلى السوق المحلية دون دفع الرسوم، وهو ما يساهم في تقليص ممارسات السوق السوداء مشيرا إلى أن هناك انخفاضًا ملحوظًا في حالات دخول أجهزة غير مسجلة مقارنة بالفترات السابقة.
وشدد سعيد على أهمية التنسيق بين الجهات المعنية لضمان التطبيق الكامل للمنظومة وتتبّع حالات التحايل والتلاعب التي قد تحدث مؤكدا أن هذا التنسيق سيسهم في حماية السوق والمستهلك، ويضمن القضاء على الممارسات غير المشروعة في سوق الهواتف المحمولة، التي تضر بالاقتصاد المحلي.
كان الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات قد أكد في وقت سابق استمراره في إعفاء جهاز محمول واحد يُحضر بصحبة الراكب من الرسوم الجمركية خلال الفترة التجريبية، مشيرًا إلى أنه تم رصد بعض حالات التلاعب، وتم إيقاف تشغيل حوالي 60 ألف جهاز، من بينها 13 ألف جهاز تم الحصول على إعفائها بطريقة غير قانونية.