مفاجأة للموظفين في عيد الأضحى المبارك.. 9 إجازات متواصلة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
عيد الأضحى المبارك 2024.. مع اقتراب عيد الأضحى 2024، يبحث الكثير من الموظفين عن عدد أيام الإجازات الرسمية لكافة العاملين بالدولة، ومن المقرر أن تعطي الحكومة 9 أيام إجازة رسمية متواصلة.
إجازة عيد الأضحى 2024وتستعرض «الأسبوع»، عدد أيام إجازة عيد الأضحى 2024، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم عبر الضغط على الرابط هنـــــــا.
كشفت الحسابات الفلكية أن غرة شهر ذو الحجة 1445هـ فلكياً، تكون يوم الجمعة 7 يونيو 2024، ووقفة عيد عرفات 2024 يوم السبت 15 يونيو 2024، وأول أيام عيد الأضحى 2024 يوم الأحد 16 يونيو 2024.
- يوم عرفة يوم السبت 15 يونيو 2024.. إجازة عيد الأضحى.
- يوم الأحد 16 يونيو 2024.. إجازة أول أيام عيد الأضحى.
- يوم الاثنين 17 يونيو 2024.. إجازة ثاني أيام عيد الأضحى.
- يوم الثلاثاء 18 يونيو 2024.. إجازة ثالث أيام عيد الأضحى.
- يوم الأربعاء 19 يونيو 2024.. إجازة آخر أيام عيد الأضحى.
- الإجازات المتبقية في 2024: إجازة عيد الجلاء 1956 يوم الثلاثاء 18 يونيو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024: إجازة ثورة 30 يونيه يوم الأحد 30 يونيو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024: إجازة رأس السنة الهجرية يوم الاثنين 8 يوليو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024: إجازة عيد ثورة 23 يوليو يوم الثلاثاء 23 يوليو 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024: إجازة المولد النبوي الشريف يوم الاثنين 16 سبتمبر 2024.
- الإجازات المتبقية في 2024: إجازة عيد 6 أكتوبر يوم الأحد 6 أكتوبر 2024.
اقرأ أيضاًعيد الأضحى 2024.. عدد أيام الإجازة وموعد الصلاة
فلكيًا.. موعد إجازة عيد الأضحى المبارك 2024 ووقفة عرفات
بمناسبة اقتراب عيد الأضحى.. نظام طبي صحى للحفاظ على وزن مثالي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة عيد الأضحى عيد الأضحى إجازة العيد عيد الاضحى صلاة عيد الاضحى إجازة 2024 عيد الاضحى 2024 عيد الأضحى 2024 إجازة عيد الأضحى 2024 إجازات العيد عيد الاضحى 1445 الإجازات المتبقیة فی 2024 إجازة عید الأضحى أیام عید الأضحى عید الأضحى 2024 یوم الأحد یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
سهرة ليلة عيد الأضحى تنتهي بجريمة قتل فظيعة راح ضحيتها حارس ورشة
إهتزّ حي باب الوادي بالعاصمة على وقع جريمة شنيعة، ليلة عيد ألأضحى تزامنا ووقفة عرفة، راح ضحيتها حارس ورشة تنحدر أوصوله من ولاية الشلف غرب الوطن يدعى ” ص.محمد” بنيما نجت الفتاة المسماة ” ك.مروى” تقطن ببرج البحري، من الموت بأعجوبة، التي كانت تتردد على المجنى عليه منذ أشهرللمبيت معه، برفقة فتاة أخرة تدعى ” أ.صبرينة”
وفي ليلة الجريمة، عقد أحد أصدقاء الضحية المسمى ” د.عبد الحميد” المكنى “التابلاطي”،الذي كان يقاسمه المبيت في نفس الغرفة، العزم على قتله بدون سابق إنذار طعنا بالسكين، وثم الفرار إلى مسقط رأسه بمدينة تابلاط، قبل أن يسلّم نفسه لرجال الشرطة بطلب من شقيقه.
وفي ليلة ماجنة تخللتها المخدرات وقارورات خمر، وممارسة المحظور مع الفتاة ” انبعث صراخ عالي من الغرفة، بعد طعنات غائرة اخترقت قلب الضحية أمام مرأى خليلته مروى ، قبل أن تلتحق صديقتها “صبرينة” التي حاولت اسعاف الضحية ” ص.محمد” وهي في حالة ذعر شديدة من خلال تضميد جراحه لأيقاف الدم الذي كان ينزل بغزارة حتى غمر كل بلاط الغرفة، بينما هرع المدعو ” ق. حسونة” المنحدرة أصوله من تجنانت إلى الخارج، في حالة صدمة من المشهد الذي كان عليه الضحية والفتاة ” مروى” التي كانت في وضعية شبه عارية، تنتظر من صديقتها “صبرينة” إنقاذ صديقها ” محمد” قبل أن تقع الكارثة.
ولأن القدر كان يسير عكس ما تمنته ” مروى” لفظ الضحية ” حميد” أنفاسه الأخيرة في المستشفى بعدما التّف حوله الطاقم الطبي لإنقاذ روحه، لكن بدون جدوى.
قضية الحال فتحت أوراقها محكمة الجنايات الإبتدائية بدار البيضاء اليوم الثلاثاء، في أول مناقشة خضع لها 3 متهمين موقوفين خلص التحقيق بشأنهم بأنهم لهم يد في اغتيال الضحية “د.حميد” والمشاركة في الجرم.
حيث تم متابعة المتهم الأول “د.عبد الحميد” المكنى التبلاطي بجناية الإغتيال عن سبق إصرار وترصّد نفس التهمة تقاسمها المتهم الثاني معه المدعو ” ق.حسونة” بينما توبع متهم ثالث بجناية عدم تقديم مساعدة لشخص في حالة خطر، وعدم التبليغ عن جناية يعلم بوقوعها.
حيث كشفت مجريات المحاكمة أنه في ليلة صيفية الموافق ل24 جوان لعام 2024، أول أيام عيد الأضحى المبارك، لفط شاب يدعى “ص,محمد” أنفاسه الأخيرة بالمستشفى متأثرا بجروحه العميقة التي كانت نتيجة ثلاث طعنات تلقاها على مستوى القلب، حيث تلقى صهره “معمّر ” الخبر عن طريق المتهم الأول ” د.ععبد الحميد” المكنى التابلاطي، ليلحق به ويركب معه سيارة الإسعاف، حيث كان لا يزال على قيد الحياة، ينازع الموت.
كما تبيّن أن سبب الجريمة هو شجار بسيط، كان فيها المرحوم ” محمد” تحت تأثير المخدرات والخمر، نشب بين هذا ألأخير والمتهم “د.عبد الحميد” الذي كان يقيم معه في ورشة ذات طابق واحد، جعل منها المرحوم وكرا للممارسة الرذيلة مع صديقته ” مروى” ورفيقتها “صبرينة” وتعاطي معهما ما توفّر من ممنوعات من مشروبات كحولية ومخدرات بشتى أنواعها.
حيث سمع المتهم الثاني ” حسونة” الذي كان في غرفته بمفرده يستعد للنوم، سمع ضجيجا وصراخا أسفل البناية، فنزل مسرعا نحو مصدر الصوت، وعند بلوغه غرفة ” محمد” وجد باب غرفته مغلقا، ومن خلال نافذة صغيرة شاهده ينزف دما غزيرا، والفتاة ” مروى” بجانبه مجردة من ملابسها، في حالة هيستريا، بينما كانت أرضية الغرفة كلها دماء ، فهرع ” حسونة” نحو السلالم يطلب النجدة، بينما لحقت القناة ” صبرينة.أ” ب” محمد” لأجل إسعافه لوقف النزيف.
وفي تلك الحالة قام ” عبد الحميد” بالإتصال بصهر الضحية المدعو ” معمر” وأبلغه عن الواقعة ثم توجه إلى تابلاط، بينما تقدم رجال الحماية المدنية وأخرجوا ” محمد” برفقة معمر هذا الأخير صرح لرئيس الجلسة بصفته شاهد عن الوقائع، بأن ” محمد” أخبره بأن من اعتدلى عليه هو ” التبلاطي” وسرق منه هاتفه النقال وأمواله التي كان يحتفظ بها في الغرفة لأجل شراء سيارة من واد كنيس بعد العيد، موضحا أن المبلغ يقرب 300 مليون سنتيم.
بينما أنكر المتهم “د.عبد الحميد” كل ما نسب إليه، مؤكدا أن ” محمد” يعدّ أقرب أصدقائه ومعتاد تناول الفطور طيلة شهر رمضان معه وتحضير كل الوجبات معا، ولم يكن بينهما أي خلاف.
موضحا أنه بليلة الوقائع شاهده ينزف دما والفتاة ” مروى” برفقته حيث كانا يتقاسمان نفس الغرفة لتعاطي المخدرات والخمر، حيث بعد مشاهدته مصابا أسرع إلى خارج الورشة لتبليغ صهره ” معمر”
كما نفة تهديده للفتاة “صبرينة” كما جاء في محضر سماعها، بعدما حاولت إسعاف المرحوم ” محمد” ما جعلها تختبئ في إحدى الزوايا خشية أن يكون مصيره الموت.
وأمام هذه المعطيات التمست النيابة العامة توقيع عقوبة السجن المؤبد للمتهمين “د.ح” و” ق.ح” مع 5 سنوات سجنا للمتهم الثالث وميون دج غرامة مالية نافذة.