محمد صلاح فى قائمة الأكثر تهديفا وملوك الأسيست بالدوريات الخمسة الكبرى
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
وحقق عشرة لاعبين رقماً مميزاً على مستوى الدوريات الخمسة الكبرى هذا الموسم، حيث سجلوا 10 أهداف أو أكثر وصنعوا 10 أهداف أو أكثر.
وتصدر القائمة المهاجم الإنجليزي كول بالمر، الذي انتقل مطلع هذا الموسم من مانشستر سيتي إلى تشيلسي، القائمة حيث تمكن من تسجيل 22 هدفاً وتقديم 11 تمريرة حاسمة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم.
وجاء خلف بالمر نجم هجوم أستون فيلا أولي واتكينز الذي سجل 19 هدفاً وقدم 13 تمريرة حاسمة في البريميرليج خلال الموسم الجاري.
وتمكن المصري محمد صلاح نجم ليفربول من تسجيل 18 هدفاً وتقديم 10 تمريرات حاسمة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم.
بينما سجل مهاجم شتوتجارت دينيس أونداف 18 هدفاً وقدم 10 تمريرات حاسمة في البوندسليجا خلال الموسم الجاري، فيما سجل الكوري الجنوبي سون هيونج مين لاعب توتنهام 17 هدفاً وصنع 10 أهداف في البريميرليج خلال الموسم الجاري.
وأيضا نجح ماركوس تورام في تسجيل 13 هدفاً وصنع مثلهم مع إنتر ميلان في الكالتشيو هذا الموسم، بينما أحرز أليكس جريمالدو 10 أهداف وقدم 14 تمريرة حاسمة مع باير ليفركوزن في البوندسليجا خلال 2023-2024، وسجل فلوريان فيرتز 11 هدفاً وقدم 12 تمريرة حاسمة في البوندسليجا هذا الموسم، وأحرز مارفين دوكش 12 هدفاً وقدم 10 تمريرات حاسمة مع فيردر بريمن في الدوري الألماني.
وأخيرا سجل أنتوني جوردون 11 هدفاً وقدم 10 تمريرات حاسمة مع نيوكاسل يونايتد في البريميرليج خلال الموسم الجاري.
وجاءت قائمة النجوم الذين سجلوا وصنعوا 10 أهداف أو أكثر في الدوريات الخمسة الكبرى هذا الموسم كالتالي:
كول بالمر ، 22 هدفا، 11 أسيست.
أولي واتكينز، 19 هدفا، 13 أسيست.
محمد صلاح، 18 هدفا، 10 أسيست.
دينيز أونديف، 18 هدفا، 10 أسيست.
هيونج مين سون، 17 هدفا، 10 أسيست.
ماركوس تورام، 13 هدفا، 13 أسيست.
أليكس جريمالدو، 10 أهدافا، 14 أسيست.
فلوريان فيرتز، 11 هدفا، 12 أسيست.
مارفين دوكش،12 هدفا، 10 أسيست.
أنتوني جوردون، 11 هدفا، 10 أسيست
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: خلال الموسم الجاری تمریرات حاسمة تمریرة حاسمة هذا الموسم حاسمة فی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الجميع جوعى في غزة والأطفال الأكثر معاناة
غزة (الاتحاد)
قالت الأمم المتحدة إن جميع سكان قطاع غزة من الجوعى، وإن الأطفال هم الأكثر معاناة، مشددةً على عدم قبول استخدام الجوع «سلاح حرب»، ومشيرةً إلى أن فتح المعابر كافة هو السبيل الوحيد لتجنّب حدة المجاعة، جاء ذلك فيما تواصل تسجيل العديد من حالات الوفاة جراء الجوع وسوء التغذية خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وتوفي 14 فلسطينياً في غزة، خلال الـ24 ساعة الماضية، جراء التجويع، ما رفع إجمالي وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 147 منذ بدء الحرب. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أمس: «سجلت مستشفيات قطاع غزة 14 حالة وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفلان أنهكهما الجوع»، مشيرةً إلى أنه بذلك يرتفع إجمالي عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 147 بينهم 88 طفلاً.
وأكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف»، أمس، أن كل الفلسطينيين في قطاع غزة جوعى، لكن الأطفال هم الأكثر معاناة.
وقالت «اليونيسف»، عبر منصة «إكس»: «الجميع جوعى في غزة، لكن الأطفال هم الأكثر معاناة، وحتى 25 يوليو الجاري، أفادت التقارير بوفاة 83 طفلاً بسبب سوء التغذية».
وأضافت أنه «بدلاً من الذهاب إلى المدرسة، يُخاطر الأولاد والبنات بحياتهم أملاً في الحصول على بعض الطعام».
بدورها، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أمس: إن فتح جميع المعابر وإغراق غزة بالمساعدة، هو السبيل الوحيد لتجنّب المزيد من تعميق المجاعة بين سكان القطاع.
وقالت «الأونروا»: إن «المطلوب هو 500 إلى 600 شاحنة على الأقل من الأساسيات كل يوم».
وأضافت «نأمل أن يُسمح للأونروا أخيرًا بجلب آلاف الشاحنات المحمّلة بالغذاء والأدوية ولوازم النظافة الصحية المتواجدة حاليًا في الأردن ومصر، وتنتظر الضوء الأخضر».
وتابعت: «وفقًا لآخر بياناتنا، فإن واحدًا من كل 5 أطفال يعانون من سوء التغذية في مدينة غزة، حيث تفيد التقارير بأن المزيد من الأطفال ماتوا بسبب الجوع، مما رفع عددهم إلى أكثر من 100 شخص».
وأكدت أن فرقها جاهزة وأن «الأونروا» لديها أكثر من 10 آلاف موظف في غزة، قائلة: «عندما تدخل المساعدات، سيمنحونها مباشرة وبكرامة وأمان للمجتمعات التي نخدمها، ولدينا الوصول والدراية داخل مجتمعات غزة».
وفي السياق، أكّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس، أنه ينبغي عدم استخدام الجوع بتاتاً «سلاح حرب».
وقال غوتيريش، في مداخلة عبر الفيديو خلال مؤتمر الأمم المتحدة، المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا: إن «النزاعات تستمرّ في نشر الجوع في غزة وغيرها، والجوع يغذّي انعدام الاستقرار ويقوّض السلام، ينبغي ألا نقبل بتاتاً باستخدام الجوع سلاح حرب».