أخبارنا المغربية ــ الرباط

حاز عادل الفقير، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم السبت، مديرا عاما للمكتب الوطني للمطارات شهادة الماستر في إدارة الأعمال بمدرسة الطرق والقناطر بباريس.

كما حصل المدير العام الجديد للمكتب الوطني للمطارات على شهادة الدراسات العليا المتخصصة في الدراسات التسويقية من جامعة العلوم الاجتماعية بتولوز، وشهادة الماستر من المعهد المغربي للتجارة والتسيير.

وإلى غاية تعيينه الجديد، شغل الفقير منصب المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة منذ سنة 2018.

وبين سنتي 2013 و2018، شغل مناصب مدير قسم الإعلانات في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، ومساعد المدير العام لشركة أطلس للتعبئة، ومدير التسويق الإقليمي لشمال إفريقيا وإفريقيا الاستوائية بشركة "كوكا كولا".

 

 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: للمکتب الوطنی المدیر العام

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟

تناول تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية المشهد الإقليمي للنظام المصري حيث اعتبرته أكبر الخاسرين من التغيرات الأخيرة في المنطقة.

ونشرت المجلة تقريرها الذي حمل عنوان: الخاسرون في الشرق الأوسط الجديد، متناولة الخاسرين من التحولات الأخيرة التي يشهدها الشرق الأوسط الجديد، مشيرة إلى أن أول الخاسرين هو  رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.

وأشارت المجلة إلى أن السيسي كان قبل 8 سنوات في مركز المسرح، فقد استقبله الرئيس دونالد ترامب بحفاوة واضحة في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل عام 2017.، وعندما زار ترامب السعودية، موضحة أنه لا أحد كلف نفسه العناء هذه المرة لاستدعائه عندما عاد الرئيس ترامب إلى الرياض في أيار/ مايو.

وقالت المجلة، إن اللحظة الحالية هي لحظة تحول في الشرق الأوسط، مؤكدة أن على رأس قائمة المتفرجين مصر، ويقع اللوم على السيسي نفسه، فقد دمر الاقتصاد المصري الذي راكم ديونا لا يمكن تحملها، تصل إلى 90 بالمئة من نسبة الناتج المحلي العام وذلك لتمويل مشاريع تافهة، رافضا الإصلاحات المنطقية التي قد تعزز القطاع الخاص الراكد.



وبينت، أنه "بالنسبة للسيسي، كان الحلفاء العرب الذين دعموه يعولون عليه آمالا كبيرة قبل عقد من الزمان. لكن الشرق الأوسط قد تغير، فقد انقسم وعلى مدى عقود بناء على أسس أيديولوجية، أما اليوم فبات الانقسام بين دول عاجزة وأخرى تستطيع الوفاء بالوعود.

ودخل الاقتصاد المصري دائرة الديون الخارجية مع أول قرض لحكومة السيسي، تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، بقيمة 12 مليار دولار، لتتوالى القروض، وتحصل مصر حتى عام 2021 على 20 مليار دولار من الصندوق الذي رفع لها قرضا من 3 إلى 8 مليارات دولار ، بالربع الأول من العام الماضي.

ونتيجة لسلسة القروض المتواصلة حتى الآن، وصل الدين العام بالربع الثالث من 2024 إلى 13.3 تريليون جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي 155.3مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التخطيط المصرية.

مقالات مشابهة

  • أربعة أدباء ومفكرين عرب يحصدون جوائز العويس الثقافية للأدب والدراسات الإنسانية
  • الهلال يؤجل صفقات الأجانب انتظارًا لحسم ملف المدير الفني الجديد
  • شايب يستقبل المدير العام بالنيابة لبنك التنمية المحلية
  • المدير العام للجوازات: لدينا فرق ميدانية منتشرة في المشاعر المقدسة للتعرف على مجهولي الهوية
  • الصندوق الوطني للتقاعد يصدر بيانا هاما
  • إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟
  • المدير العام للوكالة العربية السورية للأنباء يتحدث عن الخطة التشغيلية الجديدة للعمل في الوكالة
  • "بنك قطر الوطني" يتوقع تراجع النمو العالمي وسط تحديات اقتصادية متصاعدة
  • العامل الجديد لإقليم بنسليمان يقبل علي فتح ملف الإنعاش الوطني: كبداية لمرحلة التدقيق
  • مرشح السودان يفوز بمقعد المدير التنفيذي القطري في مجموعة بنك التنمية الإفريقي