ظفار الإسلامي يطلق بطاقة "ماستركارد وورلد" بمميزات استثنائية
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلن ظفار الإسلامي إطلاق بطاقة ماستركارد وورلد الائتمانية، وهي بطاقة مميزة مصممة لتلبية احتياجات زبائن البنك الذين يتقاضون أجرا شهريا 3 آلاف ريال عماني، بعضوية تنافسية قدرها 50 ريالا للبطاقات الأساسية، و25 ريالا كرسوم إضافية.
وتوفر بطاقة بطاقة ماستركارد وورلد الائتمانية مزايا ومكافآت حصرية لا مثيل لها، إذ يمكن للزبائن الحصول على 1.
كما يستطيع حاملو بطاقة ماستر كارد وورلد الائتمانية الاستمتاع بعضوية مجانية بناء على إنفاقهم السنوي، إضافة إلى خصم 20% على طلبات البقالة أو الطعام مرتين شهريًا على تطبيق طلبات، و25% على دفعة اشتراكك الأولى في Fiit مع عضوية مجانية في برنامج الترفيه من بنك ظفار (اشتر واحد واحصل على الثاني مجانا).
وأبدى بلال فايز الرئيسي مساعد المدير العام ورئيس قسم البطاقات، سعادته بتقديم بطاقة الريادة ماستركارد وورلد كجزء من التزام ظفار الإسلامي المستمر بتقديم حلول مصرفية مبتكرة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية التي تلبي الاحتياجات المتطورة للزبائن.
وتوفر الريادة للخدمات المصرفية المتميزة مجموعة فريدة من المنتجات والخدمات المصرفية التي تم تصميمها لتناسب نمط الحياة الفريد للزبائن ذوي الأولوية، بدءًا من مدير العلاقات المخصص، وأولوية مُعالجة المعاملات، وأسعار تفضيلية للودائع ومنتجات التمويل.
ويعد ظفار الإسلامي هو الذراع الإسلامي لبنك ظفار، وقد تم إعادة تسميته في فبراير الماضي بمناسبة مرور 10 سنوات على تأسيسه، إذ يمثل الشعار الجديد تطور ظفار الإسلامي من نجم واحد إلى مجرة من القدرات المحسنة، ويرمز كل نجم في الكوكبة إلى قيمها الأساسية، مع التركيز على تطوير الخدمات المصرفية وإرضاء الزبائن، وهو يعكس التزام البنك تجاه زبائنه بتقديم الأفضل في الخدمات والمنتجات.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: زياد الرحباني كان حالة فنية استثنائية ومؤمنا بالحرية
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان الراحل زياد الرحباني يُعتبر من أكثر الشخصيات الفنية إيمانًا بالحرية، مشيرًا إلى أن الرحباني تميز بجرأته الاستثنائية وقدرته الفائقة على البوح بما لا يجرؤ غيره على قوله.
زياد الرحباني.. مسار مستقل ومختلفوأوضح «الشناوي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «زياد لم يكن فنانًا تقليديًا، بل كان حالة فنية خاصة في المشهد العربي، استطاع أن يخلق لنفسه مسارًا مستقلًا ومختلفًا عن عائلة الرحباني، رغم انتمائه العميق لها».
وأضاف الشناوي أن زياد "تمرد على منهج الأخوين رحباني في مرحلة مبكرة من حياته الفنية، لكنه ظل وفيًا لفن والدته فيروز، وظل يرافقها فنيًا لأكثر من 40 عامًا، قدّم خلالها العديد من الأعمال الموسيقية والمسرحية التي رسّخت اسمه كأحد أبرز الفنانين في العالم العربي».
وأكد الشناوي أن زياد الرحباني كان دائمًا يبحث عن وسيلة جديدة للتعبير عن فنه، سواء من خلال الموسيقى أو المسرح أو حتى المواقف السياسية، مشيرًا إلى أن ذلك جعله قريبًا من الشارع العربي ونبض الناس، وأكسبه محبة الجمهور الذي كان يتابع أعماله بعين فاحصة ومتيقظة دائمًا.