تجدد الاحتجاجات ضد حكومة الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تجدد الاحتجاجات ضد حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تظاهر آلاف المستوطنين في تل أبيب ، الساعات الماضية، احتجاجاً على مصادقة كنيست الاحتلال على بند أساسي في خطّة التعديلات القضائية، التي تسعى .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجدد الاحتجاجات ضد حكومة الاحتلال الإسرائيلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تظاهر آلاف المستوطنين في "تل أبيب"، الساعات الماضية، احتجاجاً على مصادقة "كنيست" الاحتلال على بند أساسي في خطّة التعديلات القضائية، التي تسعى حكومة نتنياهو لإقرارها.
وهتف المتظاهرون، مساء أمس الأربعاء، بعبارة "دمرتم البلد" في "تل أبيب" التي أصبحت مركزاً لتظاهرات مناهضة لحكومة الاحتلال، منذ أن تم الإعلان في كانون الثاني/يناير عن الخطّة التي أثارت انقساماً في الكيان وتسبّبت بقيام أكبر حركة احتجاجية في تاريخه.
وعلى الرغم من الاحتجاجات، أقرّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وشركاؤه في الائتلاف الحاكم، في 24 تموز/يوليو، بند "حجة المعقولية" في الكنيست ويهدف إلى الحد من صلاحيات المحكمة العليا لإلغاء قرارات حكومية.
وبند "حجة المعقولية" هو البند الرئيسي الأول في خطة التعديل القضائي المقترح، وبعد التصويت عليه أصبح "قانوناً" نافذاً.
وهذه الحجة تبنّاها الكنيست الإسرائيلي من أجل مراقبة السلطة التنفيذية، حيث تتيح لمحكمة العدل العليا التدخل عندما يكون عمل السلطة التنفيذية غير معقول، بصورة مُتطرّفة. وبالتالي، يحق لها إلغاء قوانين وقرارات إدارية بذريعة أنها "غير معقولة".
وتشمل تعديلات أخرى مقترحة إعطاء الحكومة صلاحيات أكبر في تعيين القضاة.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ مئات آلاف المستوطنين نزلوا إلى الشوارع في فلسطين المحتلة، السبت الماضي، احتجاجاً على خطّة التعديلات القضائية.
وذكر الإعلام الإسرائيلي أنّ أكثر من 370 ألف متظاهر شاركوا في 150 نقطة احتجاج ضد حكومة نتنياهو، منهم أكثر من 200 ألف في شارع "كابلان".
ويتّهم معارضو نتنياهو، الذي يحاكم بتهم فساد ينفي ضلوعه فيه، بالسعي من خلال التعديلات إلى تجنّب صدور إدانات قضائية بحقه.
واستقطبت التظاهرات تأييداً من مختلف الأطياف السياسية والمجموعات العلمانية والدينية والطبقة العاملة وموظفي قطاع التكنولوجيا وعسكريين احتياطيين.
وعرّضت التعديلات المقترحة الحكومة لانتقادات حلفاء "إسرائيل" بما في ذلك الولايات المتحدة.
وأعرب الرئيس الأميركي جو بايدن مراراً عن هواجسه، وقد حضّ سلطات الاحتلال على عدم المضي قدماً في التعديلات التي تثير "انقساماً" متزايداً.
وتزايد الحديث عن "حرب داخلية" في "إسرائيل" عقب إقرار "كنيست" الاحتلال الإسرائيلي تقليص "حجة المعقولية"، ضمن إطار التعديلات القضائية.
وبعد هذه الخطوة، حذّر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، من أنّ "إسرائيل تدخل في حرب أهلية"، بينما اعترفت حكومة الاحتلال ببداية "الحرب الأهلية" فعلاً.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تجدد الاحتجاجات ضد حكومة الاحتلال الإسرائيلي وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعدیلات القضائیة
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: “نتنياهو” يحاول إبقاء إسرائيل في حالة حرب
أكد جهاد حرب مدير مركز ثبات للبحوث، أن الاتهامات التي يواجهها بنيامين نتنياهو قد تزيد من الضغوط الداخلية ضده، لكنها لا تتضمن اعترافًا بالذنب، كما يظهر في الطلب الذي قدمه، والذي يرافقه رفض صريح للاعتزال السياسي.
???????? مش هتقد تغمض عنيك| يلااااااااا كووووورة بلس ماتش الجزائر ???????? Algeria ضد العراق ???????? Iraq في كأس العرب 2025 — بحماس وتنفيذ عالي وسط أمطار غزيرة.. محافظ الغربية يستمع لشكاوى أهالي المحلة من قلب الشارعوأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن هذا الموقف يثير غضبًا واسعًا لدى سياسيين وشرائح داخل المجتمع لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي، في ظل نقاش قانوني تُجريه الرئاسة الإسرائيلية والدوائر الفنية حول طلب العفو.
وأشار حرب إلى أن الإجراءات القانونية الجارية، سواء المحاكمة أو الحديث عن العفو، لا يتوقع أن تؤثر على قرارات نتنياهو أو قدرته على إدارة الحكومة، نظرًا لامتلاكه ائتلافًا حكوميًا قويًا يضم 68 مقعدًا في الكنيست، موضحًا، أنّ هذا الائتلاف يمكّنه من تمرير ما يشاء من تشريعات واتخاذ قرارات على مستوى السياسات العامة.
وأوضح حرب أن نتنياهو يدرك ضعفه الانتخابي في حال إجراء انتخابات جديدة، وفق ما تظهره استطلاعات الرأي التي لا تمنحه فرصة حصول على أغلبية مريحة داخل الكنيست، لذلك يسعى إلى تحقيق هدفين رئيسيين: الحفاظ على تماسك الائتلاف الحكومي رغم تناقضاته، والإبقاء على دولة الاحتلال الإسرائيلي في حالة حرب، سواء في غزة أو لبنان أو سوريا أو حتى مع إيران.
واختتم جهاد حرب بأن نتنياهو يتبع سياسة الهروب إلى الأمام من أجل الحفاظ على بقائه في الحكم، رغم تراجع مكانته الشعبية، مؤكدًا أن أي انتخابات قادمة قد تشهد تضررًا أكبر في موقعه السياسي داخل دولة الاحتلال.
https://www.youtube.com/shorts/hJ1UUzggGUc