للأطباء البيطريين.. بشرى سارة بتعيينات جديدة لأول مرة منذ 30 سنة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
حرصت النقابة العامة للأطباء البيطريين برئاسة الدكتور مجدي حسن، على التواصل مع الجهات المعنية؛ لطلب ضم الأطباء البيطريين ضمن التوجيهات التي أعلنها رئيس الجمهورية لتعيين 120 ألفا من أعضاء المهن الطبية والمعلمين والعاملين بالجهات الإدارية الأخرى.
توفير تعيينات للأطباء البيطريين ضمن الـ120 ألف فرصةوزف الدكتور مجدي حسن نقيب الأطباء البيطريين، بشرى إلى جموع الأطباء البيطريين بأنه قد حصل على وعد بتوفير فرص تعيينات للأطباء البيطريين ضمن الـ120 ألف فرصة عمل التي سيتم طرحها خلال الفترة المقبلة، مؤكدا استمرار النقابة في بذل جهودنا بملف التعيينات، فالدولة تحتاج إلى عدد كبير من الأطباء البيطريين لضمان سلامة الغذاء والمواطنين.
وأضاف: «نحاول الضغط لمناقشته خلال دور الانعقاد الحالي بمجلس النواب، كما تسعى النقابة إلى مناقشة تعيين الأطباء البيطريين مع إدارة الحوار الوطني، لاسيما وأن الوحدات والمنشآت البيطرية أصبحت شبه خالية من الأطباء البيطريين بسبب توقف التعيينات منذ التسعينات منذ عام 1994، وهو ما يمثل خطورة على سلامة الغذاء والثروة الحيوانية والداجنة وصحة الإنسان، لاسيما وأن الأطباء البيطريين هم خط الدفاع الأول لصحة الإنسان والحيوان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطباء البيطريين تعيينات تعيين الأطباء البيطريين نقيب الأطباء البيطريين الأطباء البیطریین للأطباء البیطریین
إقرأ أيضاً:
نخيل "الصفرا".. بواكير موسم التمور "بشرى اقتصادية" لأهالي الجوف
يمثل موسم التمور في منطقة الجوف، علامة بارزة في موائد الضيافة، إذ يستبشر الأهالي في كل عام خلال الصيف بطرح النخيل إنتاجها من التمور.
فيما تبرز أصناف معينة من التمور التي تسبق غيرها في النضج، منها "الصفرا" أو "السياطية" وفقًا للتسميات المحلية، التي تمتاز بأسبقية تمور الجوف.
وتحظى "الصفرا" بعناية واهتمام بارزين من أهالي منطقة الجوف نظرًا إلى كونها أولى التمور التي تطرح رطبًا في المنطقة، إذ كان الأهالي قديما يزرعون نخيل "الصفرا" للظفر بإنتاجها المبكر كل عام، وفي الوقت الحالي تخصص حقول زراعية من هذا النوع، إذ يكثر الإقبال عليها إلى جانب الأصناف المتأخرة من غيرها.
وأوضح أستاذ البيئة والزراعة المشارك بقسم الأحياء في جامعة الجوف بسام العويش، أن جغرافية منطقة الجوف تتناسب مع زراعات متنوعة منها أنواع مختلفة من النخيل، إذ يمثل انخفاض مستوى مدينة سكاكا ومحافظة دومة الجندل بيئة مناسبة لإنتاج التمور.
فيما تشكل جغرافية الأرض المرتفعة في بسيطا وطبرجل تناسبًا لإنتاج أنواع مختلفة إضافة إلى الزيتون، وهذا التنوع يكسب المنطقة فرصة لتنوع الإنتاج الزراعي وجودته.
وأفاد بأن منطقة الجوف تنتج أصنافًا متعددة من التمور تمثل "الصفرا" و"السياطية" و"حلوة الجوف" و"الحيزا" أبرز الأنواع فيها، ويمتاز كل نوع بما حباه الله من مميزات في تبكير وتأخير طرح الرطب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بواكير موسم التمور بشرى اقتصادية لأهالي الجوف - واس
وأشار إلى اهتمام أهالي منطقة الجوف بأنواع التمور الممتد من تاريخ أجدادهم في زراعة أنواع مختلفة، وتأتي "حلوة الجوف" في مقدمة الاهتمام بإنتاج التمور.
وتنظم منطقة الجوف في كل عام مهرجان التمور في محافظة دومة الجندل، إذ يقدم إنتاج المزارعين في بيئة اقتصادية تنافسية لتسويق إنتاج المنطقة من التمور، وتبرز مشاركة منتجات تحويلية مثل دبس التمر وعجين التمر والبكيلة في نسخ المهرجان.
ويأتي المهرجان في كل عام ليكون نافذة تسويقية للمزارعين والمنتجين في إنتاج التمور.