تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية في الاراضي الفلسطينية،أندريا دي دومينيكو، إننا نحاول إنقاذ الأرواح في غزة وأيادينا مكبلة وهناك الكثير من التحديات التي نواجهها لإيصال المساعدات.

وأضاف دومينيكو - في تصريحات أوردتها قناة "الحرة" الامريكية اليوم الاثنين - أن هناك بعض الدعم ولكن نفتقر الى المعدات وهي الاساس اللازم لأي عملية لتقديم المساعدات ومقدار العمل الذي نقوم به في غزة كبير رغم كل التحديات.

وأشار إلى أن جهود المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية في غزة هي جهود عظيمة، آخذين بعين الاعتبار العقبات التي تواجهنا، موضحا أنه تم اقتراح حلول كاملة لمواجهة عقبات تقديم المساعدات لكن لا يزال هناك مشوار طويل أمامنا ونأمل في الاسابيع القادمة ان نتمكن من حل المشاكل التي تواجهنا.

ولفت إلى أن أحد اكبر التحديات هو التأكد من أن المساعدات تصل الى اكثر الناس احتياجا كالاطفال والنساء، منبها الى أن هناك حالة من انهيار الأمن والنظام في غزة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحده غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

الشرطة الملكية الكندية تحقق في جرائم حرب محتملة بغزة

ذكرت وسائل إعلام كندية، الثلاثاء، أن شرطة الخيالة الملكية بدأت قبل نحو عام تحقيقا في جرائم حرب محتملة ارتكبت في غزة منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على القطاع في 7 أكتوبر 2023.

ونقلت صحيفة "تورونتو ستار"، عن مسؤول في شرطة الخيالة الكندية الملكية، قوله إن تحقيقا في جرائم حرب محتملة مرتكبة في إطار "الصراع بين إسرائيل وحماس" بدأ في الأشهر الأولى من عام 2024.

وأوضح المسؤول -الذي لم يكشف عن اسمه- أن التحقيق أُطلق في إطار برنامج جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية (CAHWCP)، وهو برنامج يجري بالتعاون بين الشرطة الملكية ووزارة العدل ووكالة خدمات الحدود ووزارة الهجرة واللاجئين والمواطنة.



ولم تقدم الشرطة تفاصيل حول الأحداث أو النطاق الذي أدى إلى بدء التحقيق، وذلك للحفاظ على سير التحقيقات بشكل سليم، وفقا للصحيفة.

وأوضحت الصحيفة أن التحقيق يشمل أيضًا بعض الجنود الإسرائيليين مزدوجي الجنسية الذين يحملون الجنسية الكندية ويشتبه في ارتكابهم جرائم ضد الإنسانية بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أثناء خدمتهم في جيش الاحتلال الإسرائيلي.

الشهر الماضي، طالب قادة كندا وبريطانيا وفرنسا، الاحتلال الإسرائيلي بوقف هجماته على قطاع غزة بشكل فوري، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية.

وقال قادة الدول الثلاث في بيان مشترك: "سنتخذ إجراءات إذا لم توقف إسرائيل هجومها على غزة، وترفع القيود عن المساعدات"، مؤكدين معارضتهم لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وسيتخذون إجراءات بينها العقوبات.

وأبدى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، المعارضة بشدة "لتوسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة. مستوى المعاناة الإنسانية لا يحتمل".




وأضاف: "ومع اقتراب الاجتماع في الأمم المتحدة، في الثامن عشر من حزيران/يونيو في نيويورك، يجب علينا جميعا العمل من أجل تنفيذ حل الدولتين".

من جانبه قال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي: "إن المملكة المتحدة تحث إسرائيل على السماح بالاستئناف الكامل للمساعدات على الفور. فالإمدادات المحدودة التي يفترض دخولها إلى غزة غير كافية على الإطلاق".

وأضاف: "أعربت الأمم المتحدة عن مخاوفها بشأن مقترحات النماذج الجديدة لتوزيع المساعدات. ويتوجب على إسرائيل أن تضمن قدرة الأمم المتحدة والوكالات على العمل دون عوائق".

مقالات مشابهة

  • الوزير الشيباني: نود أن نشير إلى التحديات التي نواجهها نتيجة تهديدات تحركها أطراف خارجية وهناك مناطق تتعرض لهجمات من فلول النظام البائد وجماعات مسلحة تزهق الأرواح بوحشية ولو حدث ذلك في بلد آخر لتم تصنيفه كهجمات إرهابية.
  • الأمم المتحدة: اسرائيل تتعمد ارتكاب جرائم قتل الفلسطينيين
  • مجلس الأمن يصوت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
  • تلغراف: داخل وكالة المساعدات التي تزرع الخوف والفوضى في غزة
  • الأمم المتحدة: نرفض أن يدفع سكان غزة حياتهم ثمنا للحصول على المساعدات
  • الأمم المتحدة: مليونا شخص في غزة على حافة المجاعة
  • الشرطة الملكية الكندية تحقق في جرائم حرب محتملة بغزة
  • واشنطن تجدد تهديداتها لسفن الوقود التي تصل مناطق الحوثيين بـ "عقوبات قاسية"
  • الأمم المتحدة: مهاجمة إسرائيل للأهالي في غزة ترقى إلى جرائم حرب
  • الأمم المتحدة: الهجمات قرب مركز المساعدات في غزة "جريمة حرب"