«تموين الشرقية»: توريد 604 آلاف طن قمح إلى الشون وصوامع التخزين
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
قالت فايزة عبد الرحمن وكيلة وزارة التموين بالشرقية، إنه جرى توريد 604341 طن قمح إلى مواقع التخزين بنطاق المحافظة، منذ بداية الموسم وحتى الآن.
حظر استخدام القمح المحلي أثناء موسم التسويقوأشارت وكيلة وزارة التموين بالشرقية إلى أنه يجب على أصحاب مطاحن القطاع الخاص المنتجة للدقيق الحر والمسؤولين عن إدارتها تدبير احتياجاتهم من الأقماح المستوردة، ويحظر عليهم استخدام القمح المحلي أثناء موسم التسويق إلا بتصريح من وزارة التموين والتجارة الداخلية.
وأكدت ضرورة التأكيد على تبخير الأجولة الجوت قبل استخدامها لوضع محصول القمح داخلها كذلك أدوات التخزين والتاكد من عدم وجود إصابة حشرية.
ومن جانبه أكد الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بالقطاع الزراعي، من خلال تنفيذ العديد من مشروعات التوسع في زراعة المحاصيل الاستراتيجية، مثمنًا جهود المزارعين في زراعة محصول القمح و تحقيق الأمن الغذائي المصري كونه مادة غذائية أساسية لمعظم شعوب الأرض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية التموين القمح الزراعة توريد
إقرأ أيضاً:
كيان العدو يسجل 39 الف طلب تعويض من اضرار الصواريخ الايرانية
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أنه حتى اليوم، تلقى صندوق التعويضات حوالي 38 ألفا و700 طلب تعويض منذ بداية الحرب الإسرائيلية الإيرانية في 13 يونيو/ حزيران الجاري. الصحيفة نقلت عن الصندوق أن بين تلك الطلبات 30 ألفا و809 طلبات تعويض عن أضرار لحقت بمبان مباشرة، و3713 طلبا عن أضرار بمركبات، و4085 طلبا عن أضرار بمعدات وغيرها. وتابعت: “هناك تقديرات بتضرر آلاف المباني الأخرى، ولم تُقدَّم أي طلبات تعويض عنها حتى الآن”. من جانبه، أفاد الموقع الإلكتروني “بحديري حريديم” العبري، الثلاثاء، بأن أكثر من 24 ألفا و932 طلبا تم تقديمها في مدينة تل أبيب (وسط) وحدها، تليها مدينة أشكلون (عسقلان/ جنوب) 10 آلاف و793 طلبا. ولم يتوفر تقدير مالي بشأن حجم التعويضات المرتقبة، إذ لم تمر سوى ساعات على وقف إطلاق النار. وفي 13 يونيو الجاري، شن الكيان الصهيوني بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وأسفر عن 606 قتلى و5 آلاف و332 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية. وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، اخترق عدد كبير منها منظومات الدفاع، ما خلف دمارا وذعرا غير مسبوقين، فضلا عن 28 قتيلا و3 آلاف و238 جريحا، حسب وزارة الصحة وإعلام عبري. ومع رد إيران الصاروخي على الكيان الصهيوني وتكبيده خسائر كبيرة، هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية بإيران مدعية “نهاية” برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة “العديد” العسكرية الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.