البنك العربي الإفريقي يعلن عن وظائف شاغرة.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعلن البنك العربي الإفريقي، عن وظائف شاغرة للعمل في فروع البنك المختلفة بمصر، خاصة بمجال الجرافيك، وحوكمة المعلومات والأمن السيبراني.
وكشف البنك عبر صفحته الرسمية على موقع التوظيف «لينكد إن»، التفاصيل الخاصة بالوظائف المطلوبة، وهي:
مسؤوليات وظائف البنك العربي الأفريقي- إدارة عملية إدارة مخاطر تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني والتأكد من الحد المستمر للمخاطر.
- مراجعة تقييمات الأمان والامتثال للأنظمة والعمليات والتكنولوجيا الجديدة والحالية.
- الإشراف على التواصل مع وحدات الأعمال المختلفة للتأكد من أن الضوابط كافية ومناسبة وفعالة.
- إجراء تقييم مخاطر الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات.
- مراجعة خطط التخفيف من مخاطر تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني، وتحديث سجل المخاطر بشكل دوري.
- إدارة تقييمات الفجوات الدورية مقابل معايير الأمن السيبراني للتحقق من صحة الامتثال على أساس مستمر.
- إدارة ومراجعة تحديثات سياسات وإجراءات وخطط أمن المعلومات.
- ضمان الانخراط في المشاريع الجديدة المقترحة لتحديد المخاطر المحتملة لتكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.
- مراجعة أنشطة (الحوكمة والمخاطر والامتثال) لضمان تنفيذ الضوابط الأمنية والاستثناءات وتخفيف المخاطر.
- الإشراف على تطوير سياسات أمن المعلومات لدعم حوكمة أمن المعلومات في البنك العربي الأفريقي الدولي وأهداف الامتثال.
- المراجعة والتحقق من صحة الامتثال للموافقات المشروطة للبنك المركزي المصري المتعلقة بأمن المعلومات.
- تقديم الاستشارات لتصميم وتنفيذ منصات مركز الخليج للأبحاث.
- التأكد من تنفيذ الضوابط المتعلقة بالأمن السيبراني للوائح الأمنية المحلية والدولية.
- أن يكون المتقدم للوظائف لديه خبرة في حوكمة تكنولوجيا المعلومات وإدارة المخاطر والامتثال في بيئة عالمية كبيرة.
- أن يكون الحد الأدنى من الخبرة يتراوح بين 7 و 10 سنوات.
- أن يكون لديه خبرة في تنفيذ وتشغيل نظام إدارة أمن المعلومات.
- أن يكون لديه خبرة في مجال الأمن السيبراني ومعايير مخاطر تكنولوجيا المعلومات.
- تطوير السياسات والمبادئ التوجيهية الأمنية بناءً على أفضل الممارسات ومعايير الصناعة.
- أن يكون لديه مهارات تواصل وقيادة ممتازة.
- القدرة على التعامل مع مواقف الضغط في العمل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين.
- أن يكون لديه مهارات تحليلية جيدة وقادر على حل المشكلات ومهارات التعامل مع الآخرين.
وعلى الراغبين في التقديم لوظائف مجال الجرافيك وحوكمة المعلومات والأمن السيبراني في البنك العربي الأفريقي الدخول للصفحة الرسمية الخاصة بالبنك على موقع التوظيف لينكد إن وإرسال السيرة الذاتية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف شاغرة وظائف الشركات وظائف حكومية المعلومات والأمن السیبرانی تکنولوجیا المعلومات أمن المعلومات البنک العربی أن یکون لدیه
إقرأ أيضاً:
شركات الأمن السيبراني تأمل في فك تشفير ألقاب القراصنة الرقميين الغريبة
تتعاون الشركات التقنية الكبرى مثل "مايكروسوفت" و"كراود سترايك" و"بالو ألتو" و"ألفابت" من أجل فك تشفير ألقاب القراصنة الغريبة، وذلك عبر إنشاء قائمة عامة متاحة للجميع تضم أسماء وألقاب مجموعات القرصنة والجرائم السيبرانية التي ترعاها الدول، فضلا عن المجموعات غير الرسمية التي تظهر في الساحة باستمرار، إذ تسعى إلى توضيح المفاهيم الخاطئة الناتجة عن أسماء هذه المجموعات وألقابها وارتباطاتها، وذلك وفق وكالة رويترز.
من جانبها، أوضحت "مايكروسوفت" على لسان فاسو جاكال نائب الرئيس التنفيذي للخدمات الأمنية في الشركة أن مثل هذه الخطوة تعزز سرعة الاستجابة للمخاطر السيبرانية المتنوعة، فضلا عن تعزيز مستوى الدفاع ضد هذه الهجمات لمنعها من الحدوث، لذا تأمل الشركة انضمام المزيد من المختصين في قطاع الأمن إلى جانب الحكومة الأميركية لهذه المبادرة.
وجرت العادة أن تمنح شركات الأمن السيبراني والباحثين فيها الأسماء الكودية لفرق القراصنة ومجرمي الفضاء السيبراني في حال اكتشفتهم، أي أن كل شركة تمنح الفريق الذي تكتشف أثره اسما كوديا يرمز له.
ومع تكاثر الهجمات السيبرانية وتنوعها أصبح من الوارد ارتباط مجموعة واحدة بأكثر من هجوم، وهو ما يجعل بعض المجموعات تحصل على أكثر من اسم ورمز كودي، ولكن بعد هذه المبادرة من كبرى الشركات يمكن توحيد الأسماء والرموز الكودية لكل فريق، فضلا عن تتبعه باستمرار لمعرفة خطواته وهجماته المقبلة.
إعلانوبرزت هذه الأزمة النابعة من الأسماء المختلفة في عام 2016 عندما كشفت الحكومة الأميركية عن محاولة اختراق الانتخابات التي أجريت في العام ذاته من قبل فريق روسي.
ومن أجل الإشارة إلى هذا الفريق استخدمت الحكومة 48 اسما مختلفا، لذا فإن مايكل سيكورسكي كبير مسؤولي التكنولوجيا في وحدة استخبارات التهديدات في شركة "بالو ألتو" يرى أن هذه المبادرة هي "نقطة تحول" في مواجهة الخطر السيبراني.
وأضاف أن عملية التسمية العشوائية المستخدمة في السابق تعطل جهود الدفاع ضد هذه الهجمات، لأنها لا توضح من السبب في الهجوم، وتجعلنا نحاول البحث عن آلية الدفاع رغم أنها موجودة بالفعل.
ورغم هذا التفاؤل من الأطراف المشاركة في المبادرة فإن خوان أندريس غيريرو المدير التنفيذي لأبحاث الاستخبارات والأمن في شركة الأمن السيبراني "سينتنيال وان" كان متشككا في هذه الجهود، قائلا إن الواقع البارد لصناعة الأمن السيبراني هو أن الشركات تقوم بتخزين المعلومات لاكتساب أي نقطة تفوق عن المنافسين، لذا، فإن نجاح هذه المبادرة مرتبط بالتخلي عن هذه السلوكيات السيئة من قبل الشركات المختلفة.
لكن آدم مايرز نائب الرئيس الأول لعمليات مكافحة الخصوم في شركة "كراود سترايك" قال لرويترز إن هذه المبادرة أثبتت نجاحها بالفعل كونها ساعدت شركته في الربط بين مجموعة تطلق عليها "أوبريتور باندا" وتدعى "سولت تايفون" لدى "مايكروسوفت".
ويظل مستقبل مثل هذه المبادرة مرهونا بتعاون الشركات المساهمة فيها.