شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السوداني اعتماد الأربعاء الأول من شهر نيسان عطلة رسمية للإيزيديين، بغداد IQ  بمناسبة الذكرى التاسعة لإبادة الإيزيديين رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني قدر العراقيون شعبا وحضارة أن يكون .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السوداني: اعتماد الأربعاء الأول من شهر نيسان عطلة رسمية للإيزيديين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السوداني: اعتماد الأربعاء الأول من شهر نيسان عطلة...

بغداد - IQ  

بمناسبة الذكرى التاسعة لإبادة الإيزيديين

- رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني: قدر العراقيون شعبا وحضارة أن يكون وجودهم في خضم الأحداث المفصلية، التي مرت بالإنسانية والعالم والتاريخ

- رئيس الوزراء: أرض العراق شهدت انتقالة التواصل الإنساني ليرتقي نحو الحرف الأول والدولة المبكرة والحضارة الأولى

- رئيس الوزراء: هذا العنفوان الحضاري المبكر جعل العراق مهدا للتنوع الغني المثمر وموطنا لتعايش سلمي اجتماعي قل نظيره لكنه في الوقت نفسه صار هدفا لأعداء كل هذه القيم التي احتفت بها الإنسانية على مر العصور

- رئيس الوزراء: العراقيون كان قدرهم أن يواجهوا الإرهاب وهو أبشع انحدارا وصلت له نفوس الشر والانحراف

- رئيس الوزراء: العراقيون واجهوا الإرهاب بأجسادهم وحصد منهم أرواح زكية وأنفس غالية مثلما تعرضت أطيافهم الكريمة ومنهم الإيزيديون العراقيون الأصلاء إلى هجمات وحشية من أعداء الحياة وقدموا أكثر من خمسة آلاف شهيد وشهيدة وآلاف الأيتام والمفقودين على يد الإرهاب

- رئيس الوزراء: في مثل هذه الأيام قبل تسعة أعوام اجتاح الإرهاب المناطق قرب سنجار والقرى الآمنة في كوجو الشهيدة ومشاوراتها وارتكب ما اهتزت له السماء قبل الأرض من فضائع

- رئيس الوزراء: العراقيون سرعان ما انتفضوا جميعا من أقصى التراب العراقي إلى أقصاه حين مس الضر إخوانهم الإيزيديين وباقي المكونات التي واجهت الإرهاب بقلب ينبض باسم العراق الواحد

- رئيس الوزراء: إخوانكم في الحكومة عملوا ولا زالوا على شفاء ذلك الجرح الذي نستذكره معكم اليوم وكل عام

- رئيس الوزراء: عملنا منذ اليوم الأول لمباشرة الحكومة مهامها على تفعيل قانون الناجيات الإيزيديات

- رئيس الوزراء: كل جريمة واعتداء على امرأة إيزيدية عراقية حرة هي صرخة في ضمير الإنسانية وإدانة باقية أبد الدهر لكل من ساند الإرهاب، قولا أو فعلا أو تخادما

- رئيس الوزراء: دول وجهات منحرفة، تورطت بهذه الجريمة الغادرة وأرادت بالعراق السوء لكن خاب فألهم

- رئيس الوزراء: إخوانكم في القوات المسلحة بكل صنوفها لا يزالون يواجهون الإرهابيين ويلاحقونهم أينما وجدوا أو اختبأوا

- رئيس الوزراء: الحكومة أنهت مشكلة تمليك الأراضي السكنية والدور لساكنيها من الطيف الإيزيدي

- رئيس الوزراء: شجعنا النازحين على العودة إلى ديارهم وإعادة كل من تركها وتهيئة الظروف الإنسانية التامة ليعودوا إلى موطنهم الأبدي القديم

- رئيس الوزراء: الجهد الخدمي والهندسي، وفرق البحث الاجتماعي تحركوا لتقديم كل الخدمات الممكنة لهم في مناطقهم وما زال العمل على فتح المقابر الجماعية

- رئيس الوزراء: ستعود كوجو زاهية في مشروع متكامل لبناء القرية بكامل خدماتها المدنية

- رئيس الوزراء: مجلس الوزراء أقر اعتماد الأربعاء الأول من شهر نيسان، عطلة رسمية للإيزيديين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السوداني: اعتماد الأربعاء الأول من شهر نيسان عطلة رسمية للإيزيديين وتم نقلها من IQ News نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

هبة نيسان.. لماذا الآن؟

صراحة نيوز – بقلم / ماجد القرعان

استوقفني في خطابات النواب أثناء مناقشتهم الموازنة العامة لحكومة الدكتور جعفر حسان ما قاله النائب جمال قموة الذي ذكر الحكومة في كلمته بهبة نيسان والتي شهدتها المملكة في شهر نيسان من عام 1989 التي انطلقت من معان بالطفيلة ومن ثم إلى غالبية مناطق المملكة وكادت تأكل الأخضر واليابس وكان رئيس الحكومة آنذاك زيد الرفاعي لولا حكمة   الملك الراحل الحسين بن طلال حيث بادر الى سرعة إطفاء نيرانها بإقالة الرفاعي وتكليف المرحوم باذن الله الأمير لاحقاً الشريف زيد بن شاكر بتشكيل حكومة جديدة .

 

بتقديري أن إشارة النائب قموة إلى تلك الأحداث والتي كادت أن تعصف بالبلاد  لولا  حكمة الملك الراحل هو نابع  من موقف وطني في ضوء كم التراكمات جراء إدارة شؤون الدولة من قبل الحكومات المتعاقبة والذي أوصلنا الى الواقع الصعب الذي نعيشه اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا.

 

خطابات النواب ( الشعبوية) في غالبيتها بكونها لم تتضمن أفكاراً ومقترحات عملية وموضوعية للخروج من ازماتنا حملت صرخات عبرت عن الواقع الذي نعيشه والهدف (  إرضاء الشارع ) ليس كثر   والدليل القاطع موافقة غالبية أصحاب الصرخات على إقرار الموازنة.

 

من غير الممكن بل من المستحيل تغطية الشمس بغربال وهو كذلك الأمر بالنسبة لما نعيشه ونمر به منذ عدة سنوات حيث إدارة شؤون الدولة بالفزعات وتشكيل الحكومات دون نهج واضح يضع الشخص المناسب في المكان المناسب اضافة الى انعدام العدالة بصورة فاضحة سواء من حيث تنفيذ المشاريع التنموية المستدامة ( محافظات الجنوب خير مثال) ومن حيث تبوأ المناصب الرفيعة الذي يتم دون أسس ومعايير واضحة والتنفيعات للعديد من كبار المسؤولين المتقاعدين بإعادة تعيينهم برواتب جديدة في مناصب رفيعة رؤوساء وأعضاء مجالس إدارة ومدراء لهيئات مستقلة وكأن الدولة الأردنية باتت عقيمة عن إنجاب المؤهلين وأصحاب الكفاءات ليصل الأمر الى محاولات اخراس الناس عن التعبير عن آرائهم وافكارهم التي ضمنها لهم الدستور والاكثر معاناة هنا أصحاب الأقلام الحرة من الصحفيين ممن يؤشرون  على مواطن الخلل ومن يتغولون على موارد الدولة وعلى تچاوزات المسؤولين وبخاصة من يتعاملون مع مناصبهم بكونها مزارع تورثوها حيث القضايا التي يحركوها ضدهم بذريعة الحق العام .

 

والحديث هنا يطول حيال المنعصات التي نعيشها وسببها تعيين مسؤولين غير أكفاء  وأحزاب شكلية  فارغة المضمون والأهداف وبرلمان لا يسمن من جوع ودغدغة مشاعرنا من قبل فئة  مأجورة من الإستعراضيين على القنوات الفضائية لقلب الحقائق وطمسها لكن من المهم هنا الإشارة الى مصيبة أكبر والتي تتمثل في تجاهل صانعي القرارات وراسمي السياسات لتوجيهات جلالة الملك والمبادرات الخلاقة لولي عهد في كافة الشؤون العامة والتي تنسجم مع تطلعات المواطنيين وأقرب مثال الأوراق النقاشية لجلالة الملك الغنية بالأفكار والمقترحات البناءة والتي أطلقها عام 2017 حيث لم نلمس ادنى اهتمام من قبل الحكومات المتعاقبة بعد اطلاقها .

 

الأردن بوجه عام قصة نجاح كبيرة وحق الأبناء والأجيال القادمة علينا ان نزيل من طريقهم المنغصات لنبدأ مسيرة اصلاح تقوم على اسس وثوابت صلبة ومثل ذلك لن يتحقق دون وضع الشخص المناسب في المكان المناسب بناء على سيرتهم وسيرهم الوطنية وان نُحسن ( الشعب ) بوجه عام انتخاب من هم بمستوى تمثيلنا في في البرلمان حيث تعد السلطة التشريعية عامود الإرتكاز الأول والأساس في بناء الدولة .

 

نحمد الله عز وجل على نعمة الأمن والإستقرار التي نعيشها بفضل المسؤوليات التي يتحملها جيشنا المصطفوي وكافة أجهزتنا الأمنية ودعواتنا ان يحفظ الله وطننا من كل سوء وان يعين جلالة سيدنا وولي عهده الأمين  لتمضي المسيرة قدما كما  يأمل كل الشرفاء .

مقالات مشابهة

  • العراقيون في خطر.. الحرية محاصرة بـالخوف والملاحقات اليومية
  • هبة نيسان.. لماذا الآن؟
  • تحديد عطلة القطاع الخاص بمناسبة رأس السنة الميلادية
  • عطلة رأس السنة الميلادية لموظفي حكومة الشارقة
  • العراقيون بين الغرق والعطش.. نعمة السماء تكشف عيوب الأرض
  • السوداني يوجه بتطبيق قانون حماية المنتجات العراقية
  • السوداني:شهداء الحرب ضد داعش لهم منزلة عظيمة عند الله
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي لـ رئيس الوزراء عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي
  • السوداني: واهم من يتخيل أن تدينس أرض العراق يمكن أن يمر بلا عقاب
  • العراقيون يحيون الذكرى الثامنة للانتصار على تنظيم داعش