وفد من حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني يصل القاهرة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها، أن وفد من حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني وصل القاهرة بناء على دعوة مصرية لاستعراض الأوضاع الفلسطينية الحالية خاصة ما يتعلق بقطاع غزة.
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن وفداً من قيادة الجبهة، برئاسة نائب الأمين العام الرفيق جميل مزهر يرافقه أعضاء من المكتب السياسي، قد وصل الثلاثاء إلى العاصمة المصرية القاهرة.
وتأتي زيارة وفد قيادة الجبهة بناءً على دعوة رسمية مصرية، وذلك كجزء من الجهود المبذولة لوقف العدوان وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
وأكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على مواصلة العمل لتحقيق مطالب الشعب الفلسطينى بوقف حرب الإبادة، ورفع الحصار، وتحقيق الإغاثة والإعمار العاجل لقطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى، آملة أن تكلل الجهود بما يحقق تطلعات شعبنا ويخدم حقوقه المشروعة وقضيته العادلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حركة الجهاد الإسلامي الأوضاع الفلسطينية قطاع غزة أحداث قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
“الجبهة الشعبية” تدين القرصنة الأمريكية لناقلة النفط الفنزويلية
الثورة نت /..
أدانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، اليوم الجمعة ، بأشد العبارات احتجاز القوات الأمريكية ناقلة النفط الفنزويلية “سكيبر” في منطقة الكاريبي، واعتبرته شكلاً من أشكال القرصنة البحرية التي تُمّثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي واعتداءً مباشراً على سيادة جمهورية فنزويلا وحقوق شعبها.
وأكدت في تصريح صحفي ، “أن احتجاز الناقلة، التي كانت تحمل ما يقارب 1.9 مليون برميل من النفط دُفع ثمنها بصورة قانونية، يُشكّل عملية استيلاء غير مشروع على الممتلكات الفنزويلية، ويندرج في سياق الهجمة الإمبريالية الإجرامية على فنزويلا، التي تستهدف قطاع النفط الفنزويلي، وتهدف إلى تقويض قدرة البلاد على ممارسة تجارتها الدولية المشروعة”.
وعبّرت الجبهة عن “تضامنها الكامل مع فنزويلا في مواجهة هذا الإجراء الذي يعد انتهاكاً لمبادئ السيادة والتجارة الحرة”، مؤكدةً أن “مثل هذه الخطوات تمثل تصعيداً خطيراً وممنهجاً لشرعنة السيطرة الأمريكية على الموارد والأصول الفنزويلية عبر القرصنة والسرقة والبلطجة”.
ودعت “المجتمع الدولي إلى إدانة هذا السلوك والتدخل لوقف الهجمة الأمريكية على سيادة فنزويلا، والعمل على وقف أي إجراءات من شأنها تقويض الاستقرار الاقتصادي والسياسي لفنزويلا، واحترام القواعد المنظمة للملاحة والتجارة الدولية”.