الماجستير والدكتوراه.. التعليم العالي تعلن عن منح دراسية من البرازيل
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي عن منح دراسية مقدمة من الجمهورية الاتحادية البرازيلية في برامج الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) للعام الجامعي 2024-2025.
اقرأ أيضاً : مهم من "التعليم العالي" بخصوص المنح والقروض الداخلية
تعلن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبالتنسيق مع سفارة البرازيل في عمان عن فتح باب التسجيل للنسخة الثالثة من برنامج التنقل الأكاديمي لمجموعة التعاون الدولي للجامعات البرازيلية GCUB-MOB.
وستقدم في هذا البرنامج (55) جامعة برازيلية ما يزيد عن 800 منحة دراسية للطلبة الراغبين بالالتحاق في برامج الدراسات العليا (ماجستير، دكتوراه) وفي تخصصات مختلفة، وسيتم الإعلان عن نتائج الطلبة المقبولين بتاريخ 15-9-2024.
وستبدأ المنحة في عام 2025 وتشمل المنحة الدراسية الرسوم الدراسية، راتب شهري طيلة فترة الدراسة، بحسب بيان صادر عن "التعليم العالي".
وتمتد الدراسة لبرنامج الماجستير (24) شهراً، برنامج الدكتوراه 48 شهراً.
آلية التقديمبإمكان الطلبة الراغبين بالاستفادة من برنامج المنح تعبئة الطلب من خلال الرابط الكتروني التالي(النقر هنا).
ولمزيد من المعلومات حول برنامج التنقل الأكاديمي بإمكان الطلبة زيارة الموقع الالكتروني (أنقر هنا).
تقديم الطلبات مجاني وينتهي بتاريخ 17-6-2024.
يحق للطالب التقديم لخمس جامعات لإتاحة الفرصة امام الطلبة للحصول على منحة دراسية من إحدى هذه الجامعات.
على الطلبة الراغبين بالتسجيل عدم ترك تقديم الطلبات في اليوم الأخير، حيث قد يكون هناك ضغط زائد في النظام.
للاطلاع على قائمة الجامعات البرازيلية المعترف بها لدى الوزارة من خلال الرابط الالكتروني التالي (أنقر هنا).
يشترط على الطالب الالتزام بتعليمات معادلة الشهادات غير الأردنية لسنة 2023.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التعليم العالي القروض البرازيل الجامعات التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يعلن وضع الخريطة البحثية الابتكارية لمصر
أعلن الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وضع الخريطة الابتكارية لمصر من خلال المشروعات ذات الأولوية للدولة من خلال الاستراتيجية الوطنية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الخميس، على هامش مراسم توقيع البروتوكولات التنفيذية للتحالفات التسعة المتأهلة للمرحلة النهائية من المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، خلال المعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO 2025)، بالعاصمة الجديدة.
وأوضح وزير التعليم العالي أن هذه الخريطة تغطى 35.5% من جميع القطاعات، بالاعتماد على توقيع تسعة تحالفات بحثية تمثل 7 تحالفات إقليمية جغرافية، وهي: القاهرة الكبرى، والدلتا، والقناة وسيناء، وشمال الصعيد، ووسط الصعيد، وجنوب الصعيد، والإقليم الشمالي.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي أنه لأول مرة توجد ثقة متبادلة بين رجال الصناعة والقطاعات المختلفة والتعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى تمويل التطبيقات ليس من الدولة فقط وانما أيضا هناك دعم مماثل من رجال الأعمال والصناعة وهذا هو المستقبل لرعاية المبتكرين.
وذكر وزير التعليم العالي أن المبادرة تستهدف تعظيم القدرات لمنظومة العلوم والتكنولوجيا والابتكار في الدولة المصرية من خلال تفعيل تحالفات إقليمية تخصصية تضم مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، والصناعة، ورواد الأعمال والمستثمرين، والجهات الحكومية في أقاليم الدولة المصرية.
وأشار إلى أن الهدف من ذلك تحفيز الابتكار وريادة الأعمال في قطاع عمل محدد واعد وذي نمو اقتصادي مرتفع، مما يعظم الفائدة ويضاعف الأثر ليصبح كل تحالف محرك للتنمية الاقتصادية ومهد للابتكار والشركات الناجحة ورائد في خلق فرص العمل.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية" تمثل نموذجًا متقدمًا للتطبيق العملي للسياسة الوطنية للابتكار المستدام 2030، مشيرًا إلى أن التحالفات المتأهلة للمرحلة النهائية تعكس قدرة منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والصناعة والمؤسسات الحكومية على خلق شراكات قوية قادرة على قيادة التنمية الإقليمية.
وأضاف الوزير أن هذه المبادرة تستهدف بناء بيئة محفزة للابتكار وريادة الأعمال في مختلف الأقاليم، وتحويل كل تحالف إلى محرك للتنمية الاقتصادية قائم على المعرفة، ومساهم رئيسي في خلق فرص العمل، وتأسيس شركات ناجحة تعتمد على مخرجات البحث العلمي والتكنولوجيا.
ونوه وزير التعليم العالي بأن مبادرة تحالف وتنمية لم تكن صدفة، وأن خريطة الابتكار تضم 35 جامعة تقوم بعمل بحث علمي مع شركاء من المراكز البحثية، لأنالباحثين ليسوا فقط في المراكز البحثية وانما ايضا في عدد الجامعات الذي وصل الى 128 جامعة بالإضافة للمراكز.
وأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن اليوم يشهد عملية تحول من البحث المنشور الذي حققنا فيه المركز الخامس والعشرين على مستوى العالم إلى أبحاث تطبيقية تربط الاقتصاد بالصناعة باحتياجات المجتمع بما يؤكد ريادة الجامعات المصرية في البحث العلمي.