ظهرت أنباء عن أن النجمة ليدي جاجا تنتظر الآن قدوم مولودها الأول بعد لقطات جديد نشرت لها من زفاف شقيقتها تظهر عليها بها آثار الحمل.
وفي حوار جديد لها، وصفت النجمة ليدي جاجا تجربتها في أداء شخصية هارلي كوين ضمن الجزء الثاني من فيلم جوكر، بالخاصة جدًا.
ووفق ديد لاين، قالت جاجا أن أدائها للشخصية، سيكون مختلف عن النجمات المؤديات للدور نفسه في السابق.
وطرح الإعلان الترويجي الرسمي لفيلم Joker 2 وسط احتفاء عشاق عالم dc للقصص المصورة، وتوقعات بتفوق الجزء الجديد على الجزء السابق من السلسلة.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي الرسمي للفيلم، الذي تستكمل به قصة شخصية الشر الرئيسية من عالم قصص الرجل الوطواط.
وأعلنت شركة ستديوهات DC عن أن فيلم جوكر المنتظر، سيكون حاملًا رسميًا لتصنيف R باعتباره فيلم للكبار فقط لما سيحتويه من مشاهد عنيفة.
ووفق ديلي ميل، الفيلم يعد من أهم أفلام القصص المصورة المنتظرة للطرح خلال عام 2024 الجاري من بطولة واكين فينيكس.
وطرح أول بوستر ترويجي لفيلم جوكر 2 المنتظر، يضم النجم واكين فينيكس والنجمة ليدي جاجا، المجسدان للشخصيات الرئيسية بالفيلم.
ونقلت ديلي ميل، البوستر الترويجي الجديد للفيلم الذي يطرح ضمن عالم أفلام dc، وكان الجزء الأول منه سببًا في حصد فينيكس لجائزة الأوسكار.
وكشفت مصادر مطلعة على تفاصيل الجزء الأحدث من فيلم جوكر، عن أن الفيلم سيشهد عرض مجموعة مميزة من الأغنيات، وفق إطار الفيلم الذي سيدور في شكل موسيقي.
ووفق ديلي ميل، سيكون هناك ما يصل لـ 15 أغنية معادة تسجيلها من أشهر الأغنيات سيتم تضمينها بين الأحداث.
جوكر 2
والجزء الثاني المنتظر من فيلم جوكر، يعود خلاله واكين فينيكس لدور البطولة، وتنضم له النجمة ليدي جاجا، التي ستجسد شخصية المساعدة الشهيرة لشخصية الجوكر من عالم أفلام dc، والتي تعرف باسم هارلي كوين.
الفيلم من المتوقع أن يطرح للعرض بأسلوب الميوزيكال، لذا اختيرت ليدي جاجا لتجسيد هذا الدور، الذي كانت مارجو روبي، أحدث من قدمه ضمن عالم أفلام dc.
جديد عالم أفلام DC
وكان قد انطلق تصوير مشاهد الموسم الختامي من مسلسل Flash الذي تستوحى أحداثه من القصص المصورة التابعة لعالم dc.
المسلسل من أكثر مسلسلات عالم dc للقصص المصورة استمرارًا في العرض، حيث طرح منه حتى الآن ما يصل لـ 9 مواسم منذ بداية عرضه في عام 2014.
ليدي جاجا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود عالم أفلام لیدی جاجا فیلم جوکر دیلی میل من عالم
إقرأ أيضاً:
عالم فلك شهير يحذر| جسم غير مألوف في طريقه للأرض
في ظل التقدم العلمي المتسارع، لا تزال بعض الظواهر الكونية تُثير الذهول وتبعث على القلق، خاصة حين تصدر تحذيرات من علماء مرموقين حول احتمالات وجود تهديدات من خارج كوكب الأرض. هذه المرة، جاء التحذير من عالم فيزياء فلكية شهير في جامعة هارفرد، ليضعنا أمام سيناريو يلامس حدود الخيال العلمي، لكنه مبني على بيانات وتحليلات حقيقية.
جسم غامض في طريقه إلى الأرضكشف البروفيسور آفي لوب، أحد أبرز علماء الفيزياء الفلكية في جامعة هارفرد، أن كوكب الأرض قد يكون على موعد مع "خطر جديد ومرعب"، مصدره جسم غريب يقترب بسرعة من كوكبنا. ووفقًا لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن لوب لا يستبعد أن يكون هذا الجسم "مركبة فضائية" أرسلتها كائنات ذكية من حضارة بعيدة، وربما يكون هدفها عدائياً.
وأشار لوب إلى أن الجسم الذي يعرف باسم (3I/ATLAS) يتحرك على مسار نادر واستثنائي، من المرجح أن يقوده إلى الاقتراب من ثلاثة كواكب هي: الزهرة، والمريخ، والمشتري، قبل أن يتجه نحو الأرض.
مسار غير مألوف واحتمالات مقلقةاللافت في دراسة لوب وفريقه أن المسار الذي يسلكه هذا الجسم لا يشبه المسارات المعتادة للصخور الفضائية الطبيعية. وأوضح أن احتمالية مرور نيزك أو مذنب طبيعي بهذا الشكل العشوائي ضئيلة جداً، وتقل عن 0.005%. وهو ما دفعه لطرح فرضية أن يكون هذا الجسم بمثابة مسبار استكشافي، أو حتى مركبة مراقبة أُرسلت من حضارة خارجية.
وتستند هذه الفرضية إلى ما يُعرف في الأوساط العلمية بـ"فرضية الغابة المظلمة"، وهي تصور فلسفي وعلمي يقول إن الحضارات الذكية في الكون قد تكون عدائية بطبيعتها، وتفضل تدمير أي حضارة ناشئة بدلاً من التواصل معها.
تحذير من العواقب وضرورة الاستعدادوقال لوب في تصريحاته: "إذا ثبت أن هذا الجسم يحمل نوايا عدائية، فقد تكون العواقب وخيمة على البشرية"، مضيفاً أن اتخاذ تدابير دفاعية في مثل هذا السيناريو قد لا يكون فعالاً، لكنه ضروري على الأقل من الناحية الرمزية والعلمية.
وأوضح أن الدوافع وراء إرسال مثل هذه الأجسام من كائنات فضائية مفترضة قد تكون بهدف الاستكشاف السلمي، أو العكس، وهو الهجوم الوقائي ضد ما يرونه تهديداً.
ليست المرة الأولى.. شكوك قديمة حول "أومواموا"ليست هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها لوب الجدل. ففي عام 2021، طرح نظرية تفيد بأن الجسم الفضائي المعروف باسم "أومواموا"، والذي مر عبر نظامنا الشمسي في عام 2017، ربما لم يكن مجرد صخرة فضائية، بل مركبة من صنع حضارة ذكية. استند لوب في تحليله إلى شكل الجسم الغريب الشبيه بالسيجار، وقدرته على التسارع بطريقة لا تفسرها قوانين الجاذبية المعروفة.
شهادته أمام الكونغرس وأبحاثه المثيرةفي مايو الماضي، كان لوب أحد المتحدثين الرئيسيين في جلسة استماع في الكونغرس الأمريكي بشأن الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs). وأكد خلال الجلسة أن هناك أجساماً في السماء لا تزال تثير الحيرة، مطالباً بتخصيص تمويل أكبر لرصد وتحليل هذه الظواهر.
كما تحدث عن اكتشاف شظايا معدنية غير مألوفة في قاع المحيط الهادئ، قال إنها قد تكون من بقايا جسم تحطم قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة في عام 2014، ويُرجّح أنه نشأ في الفضاء بين النجوم.
بين العلم والخيال.. ما الذي ينتظرنا؟ما يطرحه البروفيسور آفي لوب يبدو للوهلة الأولى ضرباً من الخيال العلمي، لكنه يستند إلى تحليل علمي دقيق ومسار بحثي امتد لسنوات.