اليوم إنطلاق فعاليات المؤتمر الثاني العلمي لرابطة الميتابوليزم والكلى والقلب بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تنطلق اليوم الخميس، فعاليات جلسات النسخة الثانية لمؤتمر رابطة الميتابوليزم والكلي والقلب والمسجله بنقابة الاطباء بالاسماعيلية، والتي تستمر علي مدار يومين.
وأكد الدكتور هشام متولي رئيس المؤتمر، انعقاد الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، في تمام العاشرة صباحا وحتي السادسة مساءا، الخميس، مشيراً إلى أن المؤتمر يدور عن احدث طرق علاج امراض السكر والغدد الصماء والكلي والقلب للمرضى بالمستشفيات.
وأوضح رئيس المؤتمر، أنه من المنتظر أن يلقي المحاضرات 100 استاذ من اكبر اساتذه السكر والغدد الصماء والكلي والقلب من جميع الجامعات المصرية.
وكانت انطلقت فعاليات المؤتمر الأولي ، لرابطة قناة السويس للميتابوليزم والكلى والقلب بالشراكة، مع نقابة أطباء الإسماعيلية بأحد فنادق الإسماعيلية، في نفس الفترة من العام الماضي.
وشهد المؤتمر نخبة من كبار أطباء، مختلف التخصصات الباطنة والقلب والكلى من مختلف الجامعات، ضمت : جامعة قناة السويس، جامعة الزقازيق، جامعة المنصورة، جامعة طنطا، ومن مختلف المحافظات على مستوى الجمهورية برئاسة الدكتور هشام متولي.
وخلال كلمتهم عبروا عن أهمية، الدور الفعال للأطباء البشريين، في النهوض بالمنظومة الصحية، في محافظة الإسماعيلية ومناقشة بعض الأمور الخاصة، التي تواجه الأطباء مثل قانون المسئولية الطبية والإجراءات الخاصة بترخيص العيادات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤتمر رابطة الاسماعيليه نسخة
إقرأ أيضاً:
متحف قناة السويس يحتفل بـ اليوم العالمي للبيئة ..صور
احتفل متحف السويس القومي باليوم العالمي للبيئة بعمل ورشة إعادة تدوير خصصها للأطفال، بالتعاون مع جهاز شئون البيئة ، فى إطار دوره لإلقاء الضوء على قضايا المجتمع.
وأوضحت إدارة متحف السويس القومي ، أن ورشة إعادة التدوير ، تضمنت عمل نماذج مصغرة للاحتفال بعيد الأضحى باستخدام خامات بيئية بسيطة لعمل مجسم لشكل الكعبة المشرفة ونموذج لعمل الخروف.
متحف السويس القوميوأوضحت إدارة المتحف، أنه بنهاية الورشه تم توعية الأطفال نحو الحفاظ على البيئة من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وفقا للأسس والأطر العالمية المتعارف عليها.
يذكر أن أعمال العرض المتحفي للمقتنيات والقطع الأثرية التي يصل عددها إلى ما يقرب ٢٠٠٠ قطعة أثرية يضمها المتحف من خلال ١٢ قاعة عرض تسرد تاريخ القناة على مر العصور.
ويعود تاريخ مبني المتحف إلى عام 1862، وهو أحد أهم المشروعات السياحية الذي انتظره أهالي محافظة الإسماعيلية، ليعيد أوروبا بتاريخها إلى مدينتهم المعروفة باسم «باريس الشرق».
ويقع المتحف في شارع محمد على التابع لحى أول الإسماعيلية، ويقع بين مبنى مديرية أمن الإسماعيلية وفيلا ومتحف الفرنسى "ديلسبس"، والمسجل فى عداد الآثار الإسلامية والقبطية عام 2004.
القيادة تهنئ ملك المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى يوم الجلوس