أعلنت هيئة المسرح والفنون الأدائية عن إطلاق برنامج الفراشات والنحل في مدينة الدمام، وذلك بالتعاون مع سبيرز العالمية.
ويقدم البرنامج عدة مسارات في الفنون الأدائية، حيث يستكشف الأطفال من عمر 6 سنوات وحتى 12 سنة عالم الفنون الأدائية ويستثمرون طاقاتهم في التعبير عن إبداعهم عبر الأداء الحي، وذلك بإشراف وتدريب عدد من المدربين المتمكنين.


ومن المنتظر أن ينطلق البرنامج في الدمام خلال الفترة من 23 يونيو الجاري – 16 يوليو 2024، وذلك في مدرسة “نوشن” العالمية.
ويمضي الأطفال عبر البرنامج في رحلة فنية ملهمة تلتقي فيها المواهب الإبداعية بالخبرات العميقة في مجالات متعددة، حيث يتلقون حصصاً في التمثيل، والمسرح الموسيقي، والباليه، وأنواع مختلفة من فنون الرقص بما فيها التعبيري الحديث، والمعاصر.
ويأتي البرنامج ضمن مسار تطوير المهارات الذي تشرف عليه هيئة المسرح والفنون الأدائية، وذلك لدعم التطوير المهني في قطاع المسرح ورفع الوعي وتنمية المهارات للمهتمين والممارسين في المجال المسرحي وإمداد المهتمين في مجال المسرح والفنون الأدائية بعدد كبير من المهارات في مختلف التخصّصات.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المسرح والفنون الأدائیة

إقرأ أيضاً:

“الصحة العالمية”: التصعيد عسكريا بغزة يعرض مزيدا من الأطفال للخطر

غزة – حذر مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، مساء الأحد، من أن خطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة بالكامل “مقلقة للغاية وتعرض مزيدا من الأطفال للخطر” نتيجة سوء التغذية ونقص الرعاية الصحية.

وقال غيبريسوس، على حسابه بمنصة “إكس” إن “خطة إسرائيل لتوسيع عملياتها العسكرية في غزة مقلقة للغاية، بالنظر إلى الوضع الإنساني والصحي المتردي أصلا في أنحاء القطاع”.

وشدد على أن “المزيد من التصعيد العسكري سيؤدي إلى تعريض مزيد من الأطفال للخطر، نتيجة سوء التغذية ونقص الرعاية الصحية”.

والجمعة، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر “الكابينت” خطة تبدأ باحتلال مدينة غزة (شمال)، عبر تهجير سكانها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية.

ويلي ذلك مرحلة ثانية تشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط قطاع غزة، والتي دمرت إسرائيل أجزاء واسعة منها، ضمن حرب متواصلة بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

وجدد مدير منظمة الصحة العالمية، دعوته إلى “إتاحة الوصول الفوري وغير المقيد والواسع إلى المساعدات الغذائية والصحية” إلى القطاع المحاصر.

ودعا إلى “إطلاق سراح الرهائن (الإسرائيليين المحتجزين في غزة) وإلى وقف دائم لإطلاق النار” بالقطاع.

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تغلق إسرائيل جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة دخول أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده، والسماح بدخول كميات محدودة لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المواطنين.

وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

ومرارا، أعلنت حركة الفصائل الفلسطينية استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين “دفعة واحدة”، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط جديدة بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • اختتام برنامج «قادة المستقبل» في العلوم والتكنولوجيا
  • “مكافحة الأوبئة” و”الصحة العالمية” يبحثان التعاون المشترك
  • تصريح صحفي صادر عن “بيت العمال”بمناسبة اليوم العالمي للشباب
  • الطاقة النيابية تعلن عن قانون لتشكيل”هيئة الطاقة المتجددة”
  • برنامج “أرضي” يواصل تعزيز صمود القطاع الزراعي الأردني ويستهدف توسعة نطاقه بتمويل إضافي
  • “الصحة العالمية”: التصعيد عسكريا بغزة يعرض مزيدا من الأطفال للخطر
  • الترخيص المتنقل “المسائي” للمركبات بلواء بني كنانة غداً
  • صندوق تنمية المهارات يؤهل عدداً من كوادره في خدمة العملاء
  • الوادي الجديد .. إطلاق برنامج هيا نقرأ ونتعلم لتحسين مهارات التلاميذ
  • “برنامج الاستمطار” ينجح في زيادة الهاطل المطري على شمال شرق الرياض