“وقاء جازان” يتفقّد 38 موقعًا لأسواق المواشي والمسالخ والحظائر
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
المناطق_جازان
ينفّذ فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” بمنطقة جازان ، جولات ميدانية على أسواق المواشي في مدن ومحافظات المنطقة ، وذلك ضمن خطّته التشغيلة استعدادًا لعيد الأضحى المبارك.
وأوضح مدير عام فرع مركز وقاء بالمنطقة المهندس عبدالعزيز بن عبدالله آل منيع ؛ أن الجولات الميدانية تسعى للتعريف بأعمال المركز والتوعية والتعريف بشروط الأضحية السليمة للمواطنين والمقيمين وتعزيزًا للجهود المتواصلة التي يقدمها المركز لضمان صحة وسلامة الأضاحي ، مشيرًا إلى أن المركز رفع من مستوى الجاهزية والاستعداد منذ وقت مبكر ، لتعزيز دوره في المحافظة على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين ، وحماية الثروات الحيوانية واستدامتها.
وأضاف أن فرع مركز وقاء بمنطقة جازان يعمل على تنفيذ الخطط التشغيلية للفرق الميدانية، حيث تعمل الفرق البيطرية على زيارة 38 موقعًا لأسواق المواشي والمسالخ والحظائر النظامية بالمنطقة كما تقوم الفرق بزيارات دورية لحظائر الأغنام الخاصة بمربي الماشية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وقاء
إقرأ أيضاً:
وليد آل علي: تعاون "المدرسة الرقمية" و"شغلني" لردم فجوة المهارات وتأهيل الشباب لأسواق العمل المحلية والدولية
أعلن الدكتور وليد آل علي، الأمين العام للمدرسة الرقمية والمدير التنفيذي بمكتب رئيس مجلس الوزراء بدولة الإمارات، عن إطلاق مشروع استراتيجي جديد بالتعاون مع منصة "شغلني"، يهدف إلى جسر الفجوة بين متطلبات سوق العمل وبين مهارات الشباب في مصر، مستنداً إلى أحدث تقنيات التعليم الرقمي.
وخلال كلمته في احتفالية مرور 10 سنوات على تأسيس "شغلني"، استعرض آل علي التحديات الرئيسية التي تواجه سوق العمل في المنطقة.
وأكد "آل علي" أن هذه التحديات تحمل في طياتها فرصاً هائلة، حيث أن هناك طلباً متزايداً على المهارات في مجالات محددة لا يزال يعاني السوق من نقص فيها، وهو ما يتطلب تدخلاً عاجلاً لسد هذه الفجوة.
وأشار الأمين العام للمدرسة الرقمية إلى أن الحل يكمن في التعليم والتدريب الرقمي السريع والمرن، الذي يمكنه الوصول إلى ملايين الشباب في وقت قياسي وبتكلفة منخفضة.
وأوضح أن المدرسة الرقمية، التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تهدف إلى توفير تعليم رقمي معتمد وعالي الجودة للمناطق الأقل حظاً، ونجحت حتى الآن في الوصول لأكثر من 160 ألف مستفيد في 9 دول.
وعن الشراكة مع "شغلني"، قال الدكتور وليد آل علي: "اليوم نضع اللبنة الأولى لشراكة تكاملية تجمع بين خبرة "شغلني" العميقة في سوق العمل المصري واحتياجات الشركات، وبين القدرات التدريبية المتقدمة للمدرسة الرقمية وأكاديميات المهارات التابعة لها".
ويهدف المشروع الجديد إلى تقديم مسارات تعليمية وتدريبية متخصصة ومصممة خصيصاً لتلبية احتياجات سوق العمل، سواء داخل مصر أو خارجها، مع التركيز على استخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع عملية التعلم.
وشدد "آل علي" على أن عصر "العمل عن بعد" و"التعهيد" (Outsourcing) فتح آفاقاً واسعة للشباب المصري للعمل مع شركات عالمية دون مغادرة بلادهم، مؤكداً أن المشروع سيعمل على تأهيل الشباب بالمهارات الرقمية واللغوية والمهنية اللازمة لاقتناص هذه الفرص.
ودعا كافة المؤسسات والشركات للانضمام إلى هذا التحالف، سواء بتوفير فرص تدريبية أو وظيفية، لتحقيق أثر اقتصادي واجتماعي ملموس يغير حياة آلاف الشباب وأسرهم.