تمكنت الدفاعات الأرضية بقيادة الفرقة ١٨ مشاة بولاية النيل الابيض في الساعات الأولى من صباح الجمعة من إسقاط مسيرة استهدفت مقر رئاسة الفرقة ١٨ بكوستي ، واصدرت قيادة الفرقة بيانا على صفحتها الرسمية في الفيس بوك جاء فيهبسم الله الرحمن الرحيم محاولات استهداف العدو الغاشم على التماسيح بعد ان انتهت حيلهم وخططهم العسكرية.

إن إطلاق هذه المسيرات جاء بعد ان بات جميع المحاولات اليائسة للمتمردين بان ينفذو خططهم العسكرية واتجهو الى الحرب الجبانة وهي اطلاق المسيرات عبر الفرق والوحدات العسكرية.وأنه وفي الساعات الاولى ليوم الجمعة الموافق 7\6\2024 حاولت مليشيا آل دقلو بان ترسل مسيرة صوب تماسيح بحر ابيض ، ولكن خاب فالهم وتكسرت رماحهم ، وجدت التماسح على أهبة الجاهزية وقامو باسقاط هذة المسيرة التى تكسرت في الجو باصطيادها وتدميرها.وكل ذلك يؤكد للشعب السودانى عامة ومواطنى ولاية النيل الابيض خاصة بان لا يلتفتوا للشائعات والاقاويل الكاذبة التى تضعف الروح المعنوية للمواطنين وأن القوات المسلحة على استعداد دائم لمراقبة تحركات العدو اين ماوجدوا وهى له بالمرصاد .وتطمئن قيادة الفرقة 18مشاة كل المواطنين بان هذة الشائعات لا اساس لها من الصحة.الله اكبر الله اكبر الله اكبر والعزة للسودان جيش واحد شعب واحدسوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

دراسة توضح كيفية تناول الطعام بعد المضادات الحيوية

أميرة خالد

نقل موقع New Atlas عن دورية Nature، أنه يمكن أن يعالج تناول جرعة من المضادات الحيوية العدوى، لكن الأمعاء قد تستغرق وقتاً أطول للتعافي لأن المضادات الحيوية تقضي على جميع البكتيريا في الأمعاء، سواء كانت مفيدة أم لا.

ووفقا للدراسة يستغرق الأمر وقتاً حتى يستعيد هذا المجتمع الحيوي عافيته بعد إكمال جرعة الدواء، مما يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي، بما يشمل الإسهال والغازات وأنواعا أخرى من اضطرابات المعدة.

وبحثت الدراسة تأثير الأنظمة الغذائية على إعادة بناء ميكروبيوم الأمعاء – مجتمع الميكروبات التي تعيش في القولون – بعد الآثار المدمرة أحياناً للمضادات الحيوية.

ويُشبّه يوجين تشانغ هو، من جامعة شيكاغو والباحث الرئيسي في الدراسة، آثار المضادات الحيوية في الأمعاء بحريق غابة، ويقارن النظام الغذائي بالطريقة التي يتطور بها النظام البيئي بعد ذلك.

وقال تشانغ هو: “إن ميكروبيوم أمعاء الثدييات يشبه الغابة، وعندما تُلحق به أضرار، يجب أن يشهد سلسلة من الأحداث التي تحدث بترتيب محدد ليستعيد صحته السابقة”.

وتابع: “عند اتباع نظام غذائي غربي، لا تتوفر عادة العناصر الغذائية اللازمة للميكروبات المناسبة في الوقت المناسب للتعافي، بل ينتهي الأمر ببضعة أنواع تحتكر هذه الموارد، ولا تُهيئ البيئة المناسبة لكائنات حية أخرى مطلوبة للتعافي”.

وبدأ تشانغ وفريقه الدراسة بمجموعتين من الفئران، فتم إطعام المجموعة الأولى طعاماً يحاكي النظام الغذائي الغربي النموذجي، أي المكون من أطعمة غنية بالدهون وقليلة الألياف، أما المجموعة الأخرى، فتناولت طعاماً عادياً للفئران، وهو قليل الدسم ويحتوي على مجموعة واسعة من الألياف النباتية، يشبه إلى حد كبير النظام الغذائي المتوسطي.

ثم أعطى الفريق كلتا المجموعتين من الفئران جرعة من المضادات الحيوية، وفي محاولة لاستعادة ميكروبيوم أمعائهم إلى حالته قبل المضادات الحيوية، استخدم الباحثون عمليات زرع ميكروبات برازية FMT من فئران سليمة لم تعالج بالمضادات الحيوية إلى أمعاء الفئران الخاضعة للاختبار.

وقالت ميغان كينيدي، طالبة في برنامج تدريب علماء الطب بجامعة شيكاغو وباحثة في الدراسة: “تبين أنه إذا اتبعت الفئران نظاماً غذائياً غير مناسب، فلن تلتصق الميكروبات، ولن يتنوع المجتمع (البكتيري)، ولن يتعافى”.

ويعتقد الفريق أن النتائج يجب أن تطبق التجارب على البشر، ويمكن أن تكون جزءاً من خطة لمساعدة المرضى على التعافي بشكل أسرع من الإجراءات الطبية الرئيسية، بما يشمل علاجات السرطان وزراعة الأعضاء، عند إخضاعهم لمضادات حيوية شديدة الفعالية.

وأضاف تشانغ: “ربما يمكن استخدام النظام الغذائي لإعادة بناء الميكروبات المتعايشة التي تم قمعها تحت تأثير هذه العلاجات”، مضيفا: “يمكن استعادة الميكروبيوم الصحي بشكل أسرع بكثير ومنع ظهور المزيد من الكائنات المقاومة للأدوية المتعددة”.

وأكمل: “بالتأكيد، لا ضرر من تعديل النظام الغذائي قليلاً قبل الخضوع لإجراء يتطلب متابعة بالمضادات الحيوية، أو بعد تناول جرعة من الدواء”.

واكتشف الباحثون خلال الدراسة، أن تناول المزيد من الأطعمة النباتية يقلل من العمر البيولوجي، ويخفض مستويات الكوليسترول الضار، ويحسن صحة القلب وتنظيم الأدمغة، بينما أظهرت دراسة نُشرت في وقت سابق من هذا العام أن استبدال الزيوت النباتية بالزبدة يمكن أن يقلل من خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 16%.

واختتم تشانغ قائلاً: “الطعام يمكن أن يكون علاجاً، في الواقع، يمكن أن يكون له دور في تحديد العلاج، لأنه بات من الممكن، في نهاية المطاف، تحديد مكونات الطعام التي تؤثر على مجموعات ووظائف ميكروبيوم الأمعاء”.

مقالات مشابهة

  • “يقاتلون صفا واحدا مع القوات المسلحة”.. والي القضارف يستقبل قوات العمل الخاص العائدة من مناطق العمليات
  • دراسة توضح كيفية تناول الطعام بعد المضادات الحيوية
  • محكمة الاموال العامة تقضي في اكبر عملية نصب في صنعاء
  • موسكو تتهم كييف بتكثيف الهجمات الجوية لإفشال محادثات السلام .. وأوكرانيا تسقط 43 مسيرة روسية خلال الليل
  • السديس: تقصير المدة بين الأذان والإقامة (5 – 10 دقائق) في الصلوات وخطبتا الجمعة والصلاة (15) دقيقة
  • روسيا تسقط 99 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
  • قيادة منطقة الخرطوم العسكرية تضع خطة محكمة لتأمين جنوب الخرطوم
  • المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية
  • "أنصار الله" تعلن استهداف مطار بن غوريون وتهدد بالمزيد
  • "أنصار الله" تعلن استهداف مطار بن غوريون وتهديد بالمزيد