تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال عضو منظمة التحرير الفلسطينية عمر حلمي الغول، إن الحكومة الإسرائيلية الحالية لا ترغب في إيقاف الحرب على قطاع غزة؛ على خلفية المجزرة التي ارتكبتها فى مخيم النصيرات ونجم عنها استشهاد وإصابة أكثر من 600 فلسطيني.

وأضاف، خلال اتصال هاتفي مع برنامج "التاسعة" المذاع عبر القناة "الأولى"، مساء اليوم، أن ما فعله جيش الاحتلال عار عليهم وعلى كل من يدافع عن حكومة جيش الاحتلال، واصفا في الوقت نفسه حكومة نتنياهو بأنها "فاشية ولدت من رحم الإرهاب" وترفض إقامة الدولة الفلسطينية وتواصل حرب الإبادة في حق الشعب الفلسطيني.

ودعا دول العالم إلى وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وبشكل دائم وإدخال المساعدات الإنسانية وتأمين حماية الشعب ورفض خيار التهجير القسري والعمل على إعادة الإعمار فورا بدون قيد أو شرط.

وكانت وزارة الخارجية المصرية قد أدانت في وقت سابق اليوم بأشد العبارات الاعتداءات الإسرائيلية على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد نحو 210 من المدنيين الفلسطينيين، وإصابة نحو 400 آخرين في أسوأ مجزرة وجريمة إبادة وانتهاك سافر لكافة أحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وجميع قيم الإنسانية وحقوق الإنسان.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية إسرائيل غزة مخيم النصيرات قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار وقرار السلم والحرب بيد الحكومة

لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار وقرار السلم والحرب بيد الحكومة

مقالات مشابهة

  • عضو بمنظمة التحرير الفلسطينية: الأوضاع في غزة كارثية
  • منظمة التحرير الفلسطينية: الأوضاع في غزة كارثية مع تدني الخدمات ونقص الإمدادات
  • منظمة التحرير: الأوضاع في قطاع غزة كارثية مع تدني الخدمات ونقص الإمدادات
  • منظمة دولية: حماس ارتكبت جرائم ضد الإنسانية في غزة
  • “الأحرار الفلسطينية” تدين تقرير “العفو الدولية” المتبني للرواية الصهيونية
  • “حماس” تدين بشدة قرار حكومة بوليفيا استعادة علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني
  • لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار وقرار السلم والحرب بيد الحكومة
  • منظمة التعاون الإسلامي تدين خطط الاستيطان الإسرائيلية الجديدة في الضفة الغربية
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • قبلان: لم يمر على لبنان حكومة فاشلة وكسلانة ورخيصة مثل هذه الحكومة