أستاذ كبد بالقصر العيني يوضح دور المستشفيات الجامعية في خدمة المواطن
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
قال الدكتور أشرف عمر، أستاذ الكبد بالقصر العيني، إن مستشفيات الجامعات مثل القصر العيني التابع لجامعة القاهرة تقدم خدمة صحية قد تكون بالمجان، أو بالتأمين الصحي، أو بالأجر المادي القليل لكافة المواطنين، وهي تكمل منظومة المستشفيات التابعة لوزارة الصحة.
أخبار متعلقة
عميد كلية طب الفم والأسنان بقصر العينى لـ«المصرى اليوم»: «أمراض اللثة والتسوس» تنتشر كثيرًا بين المصريين
نقيب «الأطباء» لخريجي «القصر العيني»: اثبتوا عشقكم لمصر بالتحدي لتغيير الواقع
«ميكروباص وهرب».
وأكد الدكتور أشرف عمر، خلال لقائه ببرنامج «مصر جديدة» مع الإعلامي ضياء رشوان، المذاع عبر فضائية “إي تي سي”، أن هذه المستشفيات تلعب دورًا كبيرًا في تدريب الأطباء الخريجين وقطاع التمريض بجانب دورها الفعال في البحث العلمي الطبي.
وفي السياق ذاته قال الدكتور خالد سمير، أستاذ جراحة القلب، إن جميع المستشفيات العامة دورها كبير ولا يقتصر على الجانب الصحي فقط، وهذه المستشفيات الجامعية بُنيت بقرار ١٩٦٦، وهذا القرار نتج عنه قانون المستشفيات الجامعية نتيجة جهود الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة آنذاك، وبهذا القانون أصبحت العلاقة بين المستشفيات وكليات الطب علاقة تعاقدية.
الدكتور أشرف عمر أستاذ الكبد بالقصر العيني
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
النقابة الوطنية لموظفي التعليم العالي والأحياء الجامعية تقرر التصعيد ضد الوزارة
قرر المكتب الوطني للنقابة الوطنية لموظفي التعليم العالي والأحياء الجامعية تصعيد برنامجه النضالي، بما في ذلك إضراب لمدة 48 ساعة يومي 17 و 18 يونيو الجاري، ووقفة احتجاجية حاشدة أمام مقر الوزارة في اليوم الثاني، وذلك احتجاجًا على ما وصفته بـ « التعثر الكبير » لمسار مشروع النظام الأساسي لموظفي التعليم العالي.
وأعلن المكتب عن وقفات بالمؤسسات وأمام الرئاسات طيلة ما تبقى من شهري يونيو ويوليوز، بالإضافة إلى مقاطعة الدخول الجامعي.
واعتبرت النقابة أن بروز حالات الفساد في الجامعة المغربية يعود إلى عدة أسباب، مؤكدة على ضرورة التصدي لهذه الظاهرة بـ « يد من حديد » وربط المسؤولية بالمحاسبة وإيجاد آليات للرقابة.
كما سجلت النقابة « الخصاص المهول » في عدد الأطر الإدارية والتقنية، مما أدى إلى إثقال كاهل الموظفين بأعباء إضافية، وطالبت برفع عدد التوظيفات وزيادة النسبة المخصصة للتأطير الإداري.
أعرب المكتب الوطني عن خيبة أمله من مشروع قانون التعليم العالي، خاصة فيما يتعلق بالحكامة، مشيرًا إلى أنه يكرس « الكيل بمكيالين » في التعامل مع مكونات الجامعة من طلبة وأساتذة وموظفين. ورفضت النقابة بشكل قاطع المادة 74 من مشروع القانون، مطالبة الوزارة بإشراك النقابات في كل ما يهم القطاع، بدلاً من « سياسة الإنكار ».
فيما يخص مشروع النظام الأساسي لموظفي التعليم العالي، عبرت النقابة عن استيائها من « الهدر الكبير للزمن » الذي عرفه مسار هذا المشروع. وأشار البيان إلى أن المشروع مر بمراحل متعددة، من عمل الوزارة المنفرد إلى العمل المشترك، ثم تجميده بعد أن علقت النقابة برنامجها النضالي عقب لقاء مع الوزير.
كلمات دلالية التعليم العالي النقابة