بعد نشره هذا الفيديو لها.. مي عمر تحذّر زوجها
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: نشرت النجمة مي عمر عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” مقطع فيديو من تدريباتها لمشاهد المبارزة بالسيف التي تخوضها في فيلم “الغربان”، الذي تشارك في بطولته مع النجم عمرو سعد، وذلك رداً على الفيديو الذي نشره زوجها المخرج محمد سامي لها أثناء التدريبات وعبر من خلاله عن خوفه من التعامل معها.
وظهرت مي في الفيديو الذي نشرته أثناء التدريبات على المبارزة بالسيف، ووجهت من خلال التعليق عليه رسالة تحذير لزوجها قالت فيها: “تدريبات فيلم الغربان، لا تخافوا ولكن احذروا”.
وكان محمد سامي قد نشر على حسابه بـ”إنستغرام” مقطع فيديو ظهر وهو يقول فيه: “دلوقتي أنا بقيت خايف جدًا، لأن كل يوم بشوف حاجة غريبة جدًا في البيت، بشوف المنظر ده”. ووجه الكاميرا نحو المكان الذي كانت مي عمر تتدرب فيه على مشهد قتالي باستخدام سيوف مع مدربين من روسيا، وعقب قائلًا: “أنا بقيت خايف من مي جدًا، مش فاهم هي بتتمرن علشان فيلم الغربان كل يوم وجايبة الروس دول، بتتمرن وماسكة سيوف حادة، وطريقتها بقت غريبة جدًا وبقت مخيفة، طيب أتعامل معاها إزاي”.
View this post on InstagramA post shared by Mai Omar (@maiomar_)
main 2024-06-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.