جيش الاحتلال يعلن قصف مناطق تابعة لحزب الله بجنوب لبنان
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إن طائراته قصفت منصة إطلاق تابعة لحزب الله في منطقة الحولة جنوبي لبنان، حسبما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، منذ قليل.
وأشار جيش الاحتلال إلى أن طائراته هاجمت أهدافا وبنى تحتية لحزب الله في الجنوب اللبناني، أمس السبت، مضيفًا أنه رصد إطلاق صواريخ من لبنان، وسقوطها بمناطق مفتوحة في الشمال دون وقوع إصابات.
وأعلن حزب الله اللبناني، أمس السبت، مقتل أحد عناصره في استهداف إسرائيلي لإحدى بلدات الجنوب اللبناني، بعدما شن طيران الاحتلال غارة على بلدة حولا جنوب لبنان.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي، يتواصل التصعيد الإسرائيلي على الجبهة الشمالية مع جنوب لبنان، حيث قصف جيش الاحتلال عشرات البلدات اللبنانية، واغتال العديد من عناصر حزب الله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال قصف الجنوب اللبناني حزب الله جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يهدد الاحتلال بهذا الأمر حال استمرار الخروقات
أكد الجيش اللبناني أن الخروقات الإسرائيلية التي يمارسها جيش الاحتلال ضد السيادة اللبنانية من شأنها أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة المراقبة في ما خص الكشف على المواقع
وشدد الجيش اللبناني علي استمراره في أداء مهماته المعقدة لبسط سلطة الدولة على جميع أراضيها وضمان أمن لبنان واللبنانين
ومنذ قليل؛ ذكر الجيش اللبناني أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دأبت في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة.
وقال الجيش اللبناني في بيان له : إن خروق الاحتلال تحولت إلى عدوان يومي على سيادة لبنان غير مكترث لآلية وقف النار وجهود لجنة المراقبة
واضاف الجيش: الاعتداءات جاءت عشية الأعياد في سعي واضح من العدو إلى عرقلة نهوض وطننا وتعافيه واستفادته من الظروف الإيجابية المتوافرة.
وتابع الجيش اللبناني قائلا : و فور إعلان العدو عن تهديداته باشرت القيادة التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء
وزاد الجيش اللبناني: فور إعلان العدو عن تهديداته توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح.
وختم الجيش اللبناني في نهاية بيانه : إمعان العدو في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة المراقبة ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش.