حظك اليوم برج الثور الاثنين 10-6-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
يُعرّف خبراء الفلك مولود برج الثور بأنّه من الشخصيات المحبة للحياة وذات التفكير الإيجابي، وتستطيع التكيف السريع مع أي تغيرات جديدة في حياتها داخل العمل أو في الوسط الاجتماعي الذي تدور فيه، كما أنَّه يجيد التعامل تحت الضغط دون خوف أو قلق.
لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم لبرج الثور الأثنين 10-6-2024 مهنيًا وعاطفيًا، وفق توقعات خبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج الثور مهنيًاينصحك خبراء الفلك بزيادة الاجتهاد في عملك اليوم الاثنين، بحيث لا تترك أي فرصة لتعرض للنقد أو الانتقاد من رؤسائك في العمل، واعمل على السعي الدائم للتطوير والتعلم، وحاول أن يكون هناك إبداع في اختيار للوصول إلى هدفك سريعًا، دون تكلفة كبيرة للوقت والجهد وفق حظك اليوم.
وعلى الصعيد العاطفي فإن مولود برج الثور اليوم سيكون سعيدًا وسط أسرته بسبب المناسبة الأسرية السعيدة اليوم، وعليه أن يسعى من خلالها لتصفية الأجواء المتوترة مع بعض أصدقائه المقربين، وأن يحرص على إظهار حقيقة مشاعره لشريك حياته، فلا داع لتجاهله أكثر من ذلك وفق حظك اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم الابراج برج الثور مولود برج الثور برج الثور حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
«الفلك الدولي» ينشر حسابات رؤية الهلال للعام الهجري 1447 هـ
أعلن مركز الفلك الدولي عن تحديث موقعه الإلكتروني بإضافة حسابات بدايات الأشهر الهجرية للعام القادم 1447 هـ «2025-2026م» ضمن جهوده المستمرة في متابعة وتحليل إمكانية رؤية الهلال.
ويشمل التحديث الجديد معلومات فلكية دقيقة عن رؤية الهلال منذ العام 1419 هـ (1998-1999م) وحتى العام الهجري المقبل، وذلك عبر الرابط: «https://astronomycenter.net/res.html»(https://astronomycenter.net/res.html).
وقال محمد شوكت عودة مدير مركز الفلك الدولي: إن الموقع يتيح الاطلاع على إمكانية رؤية الهلال في يوم الاقتران واليوم الذي يليه، بالإضافة إلى إمكانية رؤية هلال آخر الشهر فجراً جهة الشرق. كما يقدّم الموقع تحليلاً فلكياً مدعوماً بنتائج رصد ميدانية لأهلة الشهور الماضية، يتم جمعها من شبكة راصدين عالمية ضمن «المشروع الإسلامي لرصد الأهلة»، الذي يشرف عليه المركز منذ تأسيسه عام 1998.
وأكد عودة أن هذا المشروع أصبح مرجعاً رسمياً لعدد من الدول الإسلامية في تحديد بدايات الأشهر الهجرية كما تعتمد عليه جاليات مسلمة في أوروبا وأمريكا ودول أخرى غير إسلامية.
وأشار عودة إلى أن هذه البيانات تمثل قاعدة علمية ضخمة للباحثين في مجال رؤية الهلال، حيث تم استخدامها في دراسات علمية متقدمة منها بحث مشترك بين جامعتي أبوظبي وزايد استخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير معيار دقيق لحساب إمكانية رؤية الهلال.