جريدة الوطن:
2025-06-10@10:40:55 GMT

خيول ياس تتصدر كأس الوثبة بفرنسا

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

تصدرت خيول ياس لإدارة سباقات الخيل ..كأس الوثبة “ستاليونز” للخيول العربية الأصيلة بعمر 4 سنوات فما فوق، على مضمار “لانجون ـ ليبورن” بفرنسا، بإحراز المركزين الأول والثاني.
وأقيم السباق أمس لمسافة 1800 متر برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وتفوقت المهرة “عالية”، ابنة “مهب” بإشراف جي لومير، وقيادة أنتوين ويرل، بفارق 1.

5 طول، محققة 1:55:82 دقيقة، وذهب المركز الثاني إلى رفيق اسطبلها “غسان” بقيادة سامي لي، وإشراف دايمين فاتريجانت، وجاء ثالثاً المهر “كاسو هيوبوليت” للمالك والمدرب سي شينو، وقيادة فينسنت شينيت.
من جانب آخر تتنافس 9 خيول عربية أصيلة في عمر 4 سنوات فما فوق في سباق كأس “الوثبة ستاليونز” لمسافة 1500 متر غداً الثلاثاء على مضمار “والوني مونس غلين” في مملكة بلجيكا.
ويتصدر الترشيحات “الباسو” لجي تي زوتليف، بقيادة كي فاندربيك، و”تكس دي أي” ليوهان فريستربين، بقيادة كارين تيلتيجنس، و”نيل أدامز” لأورس إيشباخر، بقيادة ستيف لورين، و”كيرورا دو بوزلس” لمارسيل ميزي بقيادة ستيفان برو.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي

في واحدة من أكبر فضائح عالم التحف الفرنسية، وقع قصر فرساي العريق ضحية لعملية احتيال معقدة استمرت قرابة عقد من الزمان، تم خلالها بيع قطع أثاث مزيفة نُسبت زورًا إلى بلاط الملكة ماري أنطوانيت وسيدات البلاط الفرنسي في القرن الثامن عشر.

بدأت القصة في عام 2010، حين ظهر كرسيان مزخرفان في سوق التحف يُزعم أنهما من مقتنيات ماري أنطوانيت، مختومان بختم نيكولا كوينبير فوليو، أحد أشهر صانعي الأثاث في فرنسا الملكية. سرعان ما اعتُبرا "كنزين وطنيين" بقرار رسمي من الدولة، وأبدى قصر فرساي اهتمامًا بشرائهما، لكنه تراجع بسبب السعر الباهظ. فاقتنت القطعتين العائلة الأميرية القطرية مقابل مليوني يورو.

لكن المفاجأة الكبرى جاءت لاحقًا، حين تبين أن الكرسيين، إلى جانب قطع أخرى مشابهة، جميعها مزيفة.

قاد التحقيق الذي استمر 9 سنوات إلى محاكمة خبير التحف المعروف جورج "بيل" بالوت وصانع الأثاث الحائز على الجوائز برونو ديسنويس، بتهم الاحتيال وغسل الأموال. كما وُجهت اتهامات بالاحتيال عن طريق الإهمال الجسيم إلى معرض "كرايمر" ومديره لوران ديسنويس.


بحسب الاعترافات، بدأت القصة "كمزحة" عام 2007، حين نجح بالوت وديسنويس في إعادة تصنيع كرسي يخص عشيقة الملك لويس الخامس عشر، مدام دو باري. الكرسي المزيف كان متقنًا لدرجة خداع كبار خبراء التحف، لتبدأ بعدها سلسلة طويلة من التزوير المحترف.

كان بالوت يوفر الإطارات الخشبية القديمة، بينما يعالجها ديسنويس ويضيف إليها الزخارف ويطليها، ثم تُدمغ بأختام مزورة تُنسب إلى صانعي أثاث تاريخيين. بيعت هذه القطع عبر معارض ودور مزادات شهيرة مثل Sotheby's في لندن وDrouot في باريس، وبلغت الأرباح الإجمالية - بحسب الادعاء - أكثر من 3 ملايين يورو، أودعت في حسابات مصرفية أجنبية.

وقد اعترف بالوت أمام المحكمة: "كنتُ الرأس، وكان ديسنويس اليد. كل شيء كان مزيفًا.. باستثناء المال."

وشكلت الفضيحة صدمة للوسط الثقافي الفرنسي، خاصة أن قصر فرساي نفسه اقتنى بعض هذه القطع، ما يطرح تساؤلات حول آليات التحقق والخبرة الفنية حتى في أعرق المؤسسات الثقافية.

مقالات مشابهة

  • الكرملين : اجتماع موسع لمجلس الأمن الروسي بقيادة بوتين.. في هذا الموعد
  • ادراج مدريد في سباقات فورمولا واحد في روزنامة 2026
  • أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي
  • السوكني: اللواء 222 بقيادة شواط ملتزم بمبادىء الدولة وجهوده وطنية بامتياز
  • «خيول جودلفين» تتألق في أوروبا
  • مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات يعقد بفرنسا وسط غياب أميركي
  • في قمة المحيطات بفرنسا.. العراق والأردن يبحثان ملف التغير المناخي
  • بقيادة رونالدو.. تشكيل البرتغال الرسمي أمام إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية
  • محادثات تجارية صينية-أميركية غدًا في لندن بقيادة نائب رئيس وزراء الصين
  • ولادة نادرة لسلحفاتين من نوع مهدد بالانقراض بفرنسا