RT Arabic:
2025-05-28@10:58:36 GMT

منتخب مصر يتلقى صدمة مبكرة في مباراته ضد غينيا بيساو

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

منتخب مصر يتلقى صدمة مبكرة في مباراته ضد غينيا بيساو

تلقى منتخب مصر صدمة مبكرة بعد دقائق من انطلاق مباراته ضد مضيفه غينيا بيساو يوم الاثنين لحساب الجولة الرابعة من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.

واضطر المدير الفني لمنتخب مصر، حسام حسن لاستبدال المهاجم مصطفى محمد، بعد مرور 18 دقيقة فقط على انطلاق المباراة.

وجاء استبدال مصطفى محمد بعد تعرضه للإصابة، حيث ظهر على مقاعد البدلاء وهو يربط كيسا من الثلج حول ركبته.

مصطفى محمد يضع ثلج على مكان الإصابة عقب خروجه من أرضية الملعب.#المدرج_الأهلاوي???? pic.twitter.com/2xF5FnfzTe

— المدرج الأهلاوي (@AlAhlyModarg) June 10, 2024

وشارك أحمد أمين "أوفة" بدلا من مصطفى محمد.

وانتهى الشوط الأول بتقدم غينيا بيساو على مصر بهدف دون رد.

ويتصدر منتخب مصر ترتيب المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط بينما يحتل منتخب غينيا بيساو المركز الثاني بخمس نقاط.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إفريقيا غینیا بیساو مصطفى محمد منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

خطة مغربية مبكرة لمواجهة حرائق الصيف وحماية الغابات

أعلنت السطات المغربية خطة عمل مبكرة بتكلفة 16 مليون دولار تركز على إجراءات جديدة لتعزيز جهود مكافحة حرائق الغابات خلال صيف 2025، تشمل توظيف التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، من بينها الطائرات المسيّرة، وأجهزة استشعار أرضية، وكاميرات مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

وكشفت اللجنة المديرية للوقاية ومكافحة حرائق الغابات التابعة للوكالة الوطنية للمياه والغابات عن إجراءات مالية ولوجستية وتقنية وتخصيص نحو 16 مليون دولار لتعزيز جهود مكافحة حرائق الغابات خلال صيف 2025.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4حريق في محصول الكتان بمحافظة الغربية المصرية يثير تفاعل وتعاطف المنصاتlist 2 of 4الحرائق والزراعة تسبب خسائر قياسية للغابات الاستوائيةlist 3 of 4إخماد حريق ضخم بريف حماة ومكافحة للسيطرة على حرائق أحراش اللاذقيةlist 4 of 4حرائق في الجبل الأخضر بليبيا ومخاوف من اتساعهاend of list

كما أعلنت الوكالة الوطنية للمياه والغابات من جهتها توفير وسائل للحد من اندلاع الحرائق، من خلال تعزيز دوريات المراقبة للرصد والإنذار المبكر، فضلا عن إستراتيجية التدخل المبكر، وحملات التوعية، وإصدار النشرات والبيانات التحذيرية بشأن أخطار حرائق الغابات.

وحسب بيان للوكالة، فإن وسائل الحد من اندلاع الحرائق تشمل فتح وصيانة مسالك ومصدات النار بالغابات، وتهيئة نقاط توفر المياه وصيانة أبراج المراقبة، إضافة إلى شراء سيارات جديدة للتدخل الأولي.

وتغطي الغابات نحو 12% من مساحة الأراضي المغربية، وتتعرض سنويا لحرائق تتفاوت في شدتها حسب الظروف المناخية والسلوك البشري.

إعلان

وأشارت الوكالة إلى أن مناطق الغابات المعرضة للخطر تميزت خلال الصيف الماضي بظروف مناخية أقل ملاءمة لاندلاع وانتشار الحرائق.

كما أفادت بأن السياسة الوقائية التي تبناها الشركاء المعنيون، ومن بينهم وزارة الداخلية والوقاية المدنية والقوات المسلحة الملكية (الجيش)، أسهمت في السيطرة على 95% من الحرائق قبل أن تصل المساحة المتضررة إلى 5 هكتارات.

وقال المدير العام للوكالة عبد الرحيم هومي إن عدد حرائق الغابات المسجلة في المغرب خلال عام 2024 بلغ 382 حريقا، مسجلا تراجعا بنسبة 82% مقارنة بعام 2023.

وحسب الهومي، التهمت الحرائق نحو 874 هكتارا، وتشكل الأعشاب الثانوية والنباتات الموسمية نحو 45% من المساحات المتضررة، في حين كانت الغالبية العظمى من حرائق الغابات تُعزى إلى ممارسات بشرية غير مسؤولة.

من جهته، دعا شكيل عالم -الخبير المغربي في البيئة- إلى تقوية جانب التوعية والوقاية، من أجل ضمان نجاح الخطة، مشيرا إلى أنه رغم الإمكانات المالية والتقنية المرصودة للخطة، فإن المناخ أحد أبرز العوامل المتحكمة في الحرائق.

وأشار إلى أن الجفاف أحد العوامل المساهمة في الحرائق، وأن دولا متقدمة مثل الولايات المتحد وكندا وجدت صعوبة في التحكم في الحرائق بسبب صعوبة المناخ واندلاع رياح قوية، إذ إن عملية مكافحة الحرائق تتعقد إذا كانت الظروف المناخية غير ملائمة، مما يصعب عملية التدخل.

ودعا إلى غرس أشجار جديدة، خاصة في المناطق الشرقية، للمحافظة على التنوع البيئي، والاعتماد على أشجار ليس لها قابلية كبيرة للاشتعال وتمتاز بقدرة كبيرة على تحمل تقلبات المناخ، وإطلاق حملات توعية، خاصة خلال هذه الفترة التي تشهد إقبالا للمواطنين على زيارة الغابات.

وتعمل الوكالة الوطنية للمياه والغابات أيضا على نشر منتظم لنشرات وبيانات تحذيرية بشأن مخاطر حرائق الغابات، وتعميمها عبر مختلف وسائل الإعلام الوطنية، خاصة خلال الفترات الحرجة من فصل الصيف.

إعلان

وللرصد المبكر للحرائق، بات المغرب يعتمد على طائرات مسيّرة، وأجهزة استشعار أرضية، وكاميرات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تُنصب في المناطق المعرضة للخطر لرصد الدخان أو ارتفاع درجات الحرارة، مما ساهم في تقليل عددها والحد من تداعياتها.

وقال الخبير المغربي في مجال البيئة مصطفى بنرامل إن عملية الرصد عبر آليات التكنولوجيا الحديثة، مثل الأقمار الصناعية والطائرات المسيرة والذكاء الاصطناعي، تلعب دورا متزايد الأهمية والفعالية في الحد من الحرائق في مختلف المراحل، سواء عبر الكشف المبكر أو في أثناء اندلاعها أو بعد إخمادها.

واعتبر أن هذه التكنولوجيا تساعد في الكشف المبكر عن الظروف التي قد تؤدي إلى نشوب حرائق، أو حتى اكتشاف الحرائق في مراحلها الأولية قبل انتشارها بشكل كبير.

وتعد مناطق الغابات في المغرب، مثل نظيراتها في منطقة البحر الأبيض المتوسط، من بين المناطق الأكثر عرضة لاحتمالات الحرائق، نظرا لارتفاع قابلية الاشتعال خلال فصل الصيف، بفعل عوامل مناخية أبرزها ارتفاع درجات الحرارة، وانخفاض نسبة رطوبة الهواء، وشدة الرياح الجافة.

مقالات مشابهة

  • في زيارة رسمية لمدة 24 ساعة.. الرئيس التشادي يصل غينيا بيساو
  • لحظات مرعبة لطائرة تلامس المدرج وتعود للتحليق .. فيديو
  • بيتكوفيتش عن مشواره مع الخُضر: “الهزيمة أمام غينيا كانت نقطة الانطلاق الحقيقية”
  • طائرة الخطوط الإفريقية تعود لخدمة الحجاج.. فيديو
  • خطة مغربية مبكرة لمواجهة حرائق الصيف وحماية الغابات
  • محمد عمر: حسام حسن رفض مشاركة منتخب مصر الأول في كأس العرب
  • رئيس السنغال في زيارة دولة لغينيا بيساو
  • تذاكر مباراة العراق والأردن تفجر أزمة مبكرة.. نفاد الكمية وهجوم سيبراني
  • الدعيع: منتخب البرازيل حاس الهلال وريال مدريد.. فيديو
  • محمد صلاح: مباراة مع منتخب مصر لم استطع فيها حبس دموعي