قائمة القادة المشاركين في مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة لغزة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستضيف الأردن اليوم الثلاثاء مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في قطاع غزة حيث يعقد المؤتمر بتنظيم مشترك من مصر والأمم والأردن ومصر وبدعوة من والرئيس عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش.
ويشارك في المؤتمر الذي يعقد في مركز الملك حسين بن طلال للمؤتمرات على شاطئ البحر الميت الرئيس الفلسطيني محمود عباس ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ومنسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة مارتن جريفيث وقادة دول ورؤساء حكومات ومنظمات إنسانية وإغاثية دولية بهدف تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
ويشارك قادة وزعماء ورؤساء وزراء ووزراء خارجية ومسؤولون في 75 دولة ومدراء 75 منظمة دولية ومن أبرز المشاركين :
الرئيس عبد الفتاح السيسي
العاهل الأردني الملك عبدالله الثاتي
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش
الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس
رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز
رئيس حكومة لبنان نجيب ميقاتي
رئيس وزراء المغرب عزيز اخنوش
الرئيس المنتخب وزير الدفاع في جمهورية إندونيسيا برابوو سوبيانتو
رئيس جمهورية الموزنبيق فيليب جاسينتو نيوسي
وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة وكبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيجريد كاخ
ووزير الخارجية الكويتي عبدالله اليحيا
رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني
وزير الخارجية اليوناني يورجوس يرابيتريتيس،
ويعقد مؤتمر الإستجابة الإنسانية الطارئة لغزة تحت رعاية وتنظيم مشترك بين الأردن ومصر والأمم المتحدة ويستضيفه الأردن اليوم 11 يونيو الجاري في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات في البحر الميت ويشارك فيه قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش
إقرأ أيضاً:
الخارجية السويدية: استغلال المساعدات لغزة لأغراض سياسية أو عسكرية مرفوض
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزيرة الخارجية السويدية، طالبت بفرض عقوبات على الوزراء المروجين للاستيطان والمستوطنين المعادين لحل الدولتين.
وأضافت أن الوضع الإنساني في غزة كارثي ولا يطاق ويجب ضمان الوصول الفوري والآمن لكل أنحاء القطاع، وأن أي محاولات لتقليص الأراضي الفلسطينية أو تهجير السكان غير مقبولة.
وأوضحت أن استغلال المساعدات لغزة لأغراض سياسية أو عسكرية مرفوض.
وقد أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن قطع جيش الاحتلال الصهيوني المجرم خطوط الاتصالات بشكل متعمّد، خطوة عدوانية جديدة في سياق حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.
وقالت حماس في بيان لها ان قوات الإحتلال تستهدف بذلك شلّ عمل القطاعات الحيوية وفي مقدمتها القطاع الطبي والإنساني، ما يعمّق الكارثة الإنسانية، بحق المدنيين العزل.
وأضافت الحركة قائلة " إننا في حركة حماس نحذّر من تصاعد الخطر الذي يتهدد أبناء شعبنا باستهداف ما تبقى من البنية التحتية وقطاعات العمل المدني والإنساني.
وأتمت : وندعو المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤوليته في وقف العدوان، وضمان حماية المدنيين والمنشآت الإنسانية والمدنية من وحشية الاحتلال الصهيوني الفاشي.