تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور حافظ سلماوي، الأستاذ في هندسة الطاقة، إن تحول الشبكات الذكية جزء من فكرة تحول الطاقة، موضحًا أن تحول الطاقة له 5 ملامح رئيسية تتمثل في زيادة نسب الطاقات المتجددة ومرادفتها مثل الهيدروجين الأخضر والوقود الأخضر، وترشيد الطاقة، وتخزين الطاقة، وكهرباء القطاعات الذي تعني تحول قطاعات إلى الكهرباء مثل الطائرات الكهربائية.

وأضاف “سلماوي” في مداخلة هاتفية على فضائية “ إكسترا نيوز” اليوم الثلاثاء، أن الشبكة الذكية ذات اتجاهين ترسل الطاقة في اتجاه وتأخذ معلومات من ناحية العملاء، مما يساعد في إدارة هذه الشبكة، لافتًا إلى أن الطاقة الذكية ستخلق 15 مليون فرصة عمل بحلول عام 2030.

وتابع، أن الطاقة الذكية تعتبر مستقبل واعد للطاقة المتجددة، وذلك لقدرتها على توفير 270 مليار دولار سنوياً على مستوى العالم بحلول عام 2040، وذلك من خلال التوجه إلى المزيد من الاستثمارات بها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: هندسة الطاقة الشبكات الذكية الطاقات المتجددة الكهرباء الطاقة

إقرأ أيضاً:

القطاع الزراعي ينمو 4.3% مع توسع أنماط الزراعة الذكية في سلطنة عمان

"عمان": سجل قطاع الثروة الزراعية في سلطنة عُمان نموًا بنسبة 4.3% في عام 2024، لترتفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 572 مليون ريال عُماني، وذلك بدعم من توسع الأنشطة الزراعية والصناعات الغذائية التحويلية. ويأتي هذا النمو في ظل موقع سلطنة عُمان الاستراتيجي على خطوط التجارة العالمية، ما يعزز فرص تسويق المنتجات في أسواق الخليج وآسيا وإفريقيا.

واستكمالا لتعزيز البنية الأساسية للقطاع، بدأت مؤخرًا الأعمال الإنشائية لمشروع المركز المتكامل لتجميع وتسويق المنتجات الزراعية في منطقة النجد، والذي يُتوقع استكماله بحلول الربع الثاني من 2026. كما يشهد القطاع إطلاق مشروعات نوعية مثل مشروع الزراعة الكهروضوئية على مساحة 300 فدان، باستخدام تقنيات مبتكرة توفرها شركة "بلس أجريتك" السنغافورية، تجمع بين إنتاج الطاقة والزراعة المستدامة، وتساهم في خفض استهلاك المياه وكلفة الطاقة.

وتُعد محافظة ظفار محورًا استراتيجيًا لإنتاج الغذاء، مستفيدة من خصائصها الزراعية وموقعها قرب ميناء صلالة ومطار صلالة والمنطقة الحرة. وتحتضن المحافظة مشروعات رائدة مثل البشائر لإنتاج اللحوم بطاقة 43 ألف طن سنويًا، ومشروع الصفاء للأغذية، إلى جانب شركة النجد للتنمية الزراعية وشركة تنمية نخيل عُمان.

وتنفيذا للتوجيهات السامية، تم تخصيص 5 ملايين ريال عُماني لدعم إنتاج القمح حتى 2027، حيث تحتل ظفار المرتبة الأولى من حيث المساحة المزروعة بنحو 5112 فدانًا وإنتاجية تبلغ 5940 طنًا، بما يمثل 83% من الإنتاج المحلي.

وتشير مخرجات مختبرات الأمن الغذائي إلى وجود أكثر من 130 مشروعًا في القطاع بقيمة تتجاوز مليار ريال عُماني، تركز على تعزيز الاكتفاء الذاتي، وتحفيز الاستثمار، ورفع القيمة المحلية المضافة.

مقالات مشابهة

  • تأهيل 10 آلاف شخص في الذكاء الاصطناعي بحلول 2030
  • تحالف دولي مع مصر لإعلان 30%؜ من كوكب الأرض مناطق محمية بحلول 2030 .. تفاصيل مهمة
  • القطاع الزراعي ينمو 4.3% مع توسع أنماط الزراعة الذكية في سلطنة عمان
  • "إرشاد الحافلات": 1.4 مليون مستفيد من الخدمات الذكية خلال موسم حج 1446هـ
  • مصر تتصدر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في طاقة الرياح لعام 2024
  • الطاقة تتجدد..فماذا عن الرؤية والفرص؟
  • خبير طاقة: الحكومة تمنح فرصة للمستثمرين للتعاون مع القطاع الخاص في إنشاء محطات للطاقة الشمسية
  • الصين تتصدر قطاع الطاقة النظيفة عالميا عام 2025
  • الذكاء الاصطناعي يقتحم ألعاب الأطفال والأمن الألماني يحذر من تحول الدمى الذكية لجاسوس
  • متحدث الوزراء: استراتيجية وطنية لإعلان مصر خالية من الجذام بحلول 2030