□ د. الوليد مادبو: يعني حميدتي ساعي لمسألة السلم وظائف إنو في يعني إرهاق للأرواح، وفي جرائم كبيرة بترتيب في حق …

○ أ. أحمد طه مقاطعاً: إنت بتصدق الكلا ده إنو حميدتي ساعي للسلام، اللي ساعي للسلام والصاحب بيحدث مقتلة ود النورة؟

□ د. الوليد مادبو: إه ما ما يعني ما طبعا هو ما عادش عندو الكنترول الكان عندو في السابق
#من_أحاجي_الحرب

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مفتي القاعدة السابق: بن لادن كاد يُقتل في أول غارة أميركية على أفغانستان

لكن أسامة بن لادن، كان يعرف أن الأميركيين سيأتون لغزو أفغانستان، لأن هذا ما أراده من العملية، ومع ذلك لم يكن هناك استعداد عسكري ولا إداري، كما قال المفتي السابق للقاعدة محفوظ ولد الوالد في برنامج "مع تيسير".

وبدأت الحرب ليلة 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2001، بقصف أميركي عنيف على "القرية السعيدة" التي كانت تضم قادة القاعدة، وعلى مقر الملا عمر الذي كان مقررا أن يجتمع مع بن لادن في هذا المكان وفي التوقيت نفسه، لكن بن لادن تأخر دقائق قليلة عن الموعد.

وكان الملا عمر يصلي العشاء عندما وقع القصف فقتل ابنه وأحد المقربين منه، وهو ما دفعه للذهاب إلى ملجأ في أحد جبال أرغندام، وعندما وصلوا دخلت مجموعة لتفقد المكان فضربها صاروخ أميركي. عندئذ ترك زعيم طالبان سيارته خشية وجود جهاز تتبع بها وذهب بسيارة أخرى إلى قريته.

وبينما هم في الطريق، وجدوا مسجدا فتركوا السيارة وتوجهوا إلى المسجد وما هي إلا دقائق حتى ضرب صاروخ جديد السيارة بمن فيها، ونجا الملا عمر من ثالث محاولة اغتيال خلال ساعة واحدة.

وفي الوقت ذاته، كان بن لادن قد عاد إلى كابل مع بدء الغارات ولم يتعرض لأي استهداف في تلك الليلة، لكنه تعرض للعديد من محاولات الاغتيال لاحقا.

خلل في الاستعداد

وأظهر الغزو الأميركي -حسب ما قاله ولد الوالد في برنامج "مع تيسير"- خللا كبيرا في الاستعداد لتلك الحرب التي كان بن لادن يعتقد أنها ستفكك الولايات المتحدة كما سبق وتفكك الاتحاد السوفياتي.

وعندما قرر بن لادن جر أميركا لحرب في أفغانستان، لم تكن القاعدة قد وضعت خطة لإيواء أو إخلاء عوائل ما يعرفون بالأفغان العرب، ولا استعدت لاستقبال آلاف الأشخاص الذين توافدوا من دول عدة بعد هجوم 11 سبتمبر/ أيلول.

وكان بإمكان القاعدة ترتيب نقل هذه العوائل إلى باكستان أو إيران لكنها لم تتعامل مع الأمر بجدية، لأنها لم تتوقع هذا الهجوم الأميركي الدموي الذي استخدمت فيه أسلحة غير تقليدية، كما يقول ولد الوالد.

إعلان

غير أن الشهر الأول من الحرب -الذي أسقطت فيه المقاتلات الأميركية أضعاف ما استخدم في هيروشيما وناغازاكي من متفجرات- وجد التنظيم نفسه أمام معضلة لا حل لها تتمثل في حماية هذه العوائل.

كما لم يفكر التنظيم في توفير نظام طبي بديل للصليب الأحمر وهو ما أدى إلى اعتقال العديد من أعضائه من داخل المستشفيات أو وهم في طريقهم إليه.

5/7/2025-|آخر تحديث: 18:17 (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. داعم رئيس للسلام والأمن والتنمية إقليمياً ودولياً
  • مفتي القاعدة السابق: بن لادن كاد يُقتل في أول غارة أميركية على أفغانستان
  • “حميدتي” يستقل طائرة شركة خاصة مقرها في دبي
  • فوزي لقجع وبنسعيد يطلقان دوري الطريق إلى الكان 2025
  • الوليد بن طلال يكشف : أول من هنأني بفوز الهلال كان شخصية إماراتية
  • فيلدا: متحمسون لبداية "الكان" وسنحاول بذل قصارى جهدنا لتحقيق الانتصار على زامبيا
  • أول تهنئة لهلال مونديال الأندية.. الوليد بن طلال يكشف: كانت إماراتية!
  • حميدتي في نيالا.. وترتيبات لإعلان سلطة موازية لحكومة الخرطوم
  • الوليد بن طلال: أول تهنئة للهلال بعد التأهل جاءت من الإمارات
  • تعليقا على صورة طحنون بن زايد بـالوشاح الأزرق.. الوليد بن طلال والهلال وفهد بن نافل يتفاعلون