أفلام عيد الأضحى 2024.. تفاصيل فيلم اللعب مع العيال لـ محمد إمام «صور»
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
أفلام عيد الأضحى 2024.. يخوض الفنان محمد إمام سباق أفلام موسم عيد الأضحى لعام 2024 بفيلم اللعب مع العيال بالتعاون مع المخرج عمرو عرفة، وذلك مع وجود منافسة قوية بين عدد كبير من الأفلام والنجوم، لهذا ارتفع مستوى البحث حول تفاصيل فيلم اللعب مع العيال.
لذا تستعرض لكم «الأسبوع»، كل ما تحتاج معرفته عن فيلم اللعب مع العيال لمحمد إمام، قصة العمل، وابطاله، وموعدعرضه.
تدور أحداث فيلم اللعب مع العيال في إطار كوميدي حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأساً على عقب، ومن المقرر عرضه خلال موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
«اللعب مع العيال»، بطولة الفنان محمد إمام إلى جانب عدد من نجوم الفن، منهم: أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم و ويزو ومصطفى غريب، وآخرين، والفيلم من تأليف وإخراج شريف عرفة، ويسجل العمل أول تعاون بين المخرج شريف عرفة والفنان محمد إمام.
تم تصوير فيلم «اللعب مع العيال» في أكثر من محافظة من بينها، البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، مما جعل الجمهور راغباً في معرف المزيد من التفاصيل حول هذا الفيلم.
اقرأ أيضاًالشركة المنتجة تكشف عن كواليس تصوير فيلم اللعب مع العيال «فيديو»
قبل عرض «اللعب مع العيال».. محمد إمام ينافس والده لأول مرة (صورة)
طرح البوستر الرسمي لفيلم «اللعب مع العيال» بطولة محمد إمام «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أبطال فيلم اللعب مع العيال احداث فيلم اللعب مع العيال اللعب مع العيال اللعب مع العيال محمد امام تصوير فيلم اللعب مع العيال تفاصيل فيلم اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال محمد امام فيلم اللعب مع الكبار فيلم عادل امام اللعب مع الكبار فيلم محمد امام اللعب مع العيال موعد عرض فيلم اللعب مع العيال فیلم اللعب مع العیال عید الأضحى محمد إمام
إقرأ أيضاً:
«إثراء» يختتم برنامج الشباب الصيفي بعرض خمسة أفلام قصيرة
اختتم مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) يوم الخميس الماضي "برنامج الشباب الصيفي 2025م" بنسخته الرابعة، وذلك بمشاركة 30 شابًا وشابة خاضوا تجارب تعليمية امتدت لـ 126 ساعة تدريبية خلال الفترة من 7 يوليو وحتى 31 يوليو 2025م، على أيدي 28 خبيرًا من مختلف التخصصات، وجاء البرنامج انطلاقًا من سعي المركز في تقديم برامج ثقافية نوعية تهتم بفئة الشباب.
توسيع آفاق الشباب
وفي كلمة ألقتها رئيسة وحدة برامج التعلم نوف الجامع خلال الحفل الختامي ذكرت فيها: أن البرنامج جاء من منطلق سعي المركز لتوسيع آفاق المشتركين بمهن الصناعة الثقافية، وإتاحة الفرصة لهم لخوض تجارب عملية واكتساب المعرفة في المجال الثقافي والإبداعي، من خلال لقاء الخبراء بالإضافة إلى 10 ورش عمل في مجالات متعددة لتعزيز مهاراتهم وتنمية قدراتهم.
وأوضحت الجامع أن البرنامج صُمم بمنهجية التعلم الإبداعي ليتناسب مع الفئة العمرية للمشتركين، حتى يقدم لهم رؤية عميقة حول أساسيات القطاع الثقافي، ويتيح لهم الخبرة العملية في مجالات تعد محل اهتمامهم بهدف اكتشاف ذواتهم، وذلك عبر تحويل المعرفة النظرية إلى مهارات عملية، مشيرة بكلمتها إلى دور شركاء البرنامج وهم: هيئة فنون العمارة والتصميم، وهيئة المتاحف، وهيئة الفنون الأدائية، وهيئة التراث، وأكاديمية MBC، وأوديوم دار الإبداع والموسيقى.
5 أفلام قصيرة
واستعرض الحفل الختامي 5 أفلام قصيرة قام المشاركون بصناعتها بدءًا من مرحلة كتابة الفكرة مرورًا بالإخراج والتصوير وصولًا إلى مرحلة المونتاج، تحت إشراف المخرج السينمائي زكي العبد الله الذي قدّم ورش عملية تناولت أساسيات السرد البصري، وتقنيات التصوير، وبناء الشخصية إضافة إلى الإشراف على التصوير والمونتاج، وقدّم نائب مدير مهرجان أفلام السعودية منصور البدران، جلسة نقاشية مع مخرجين الأفلام الشباب للحديث عن القصص والتحديات وراء كل عمل.
منصة للتوثيق الثقافي
وتزينت (بلازا) المركز أثناء الحفل بعرض عمل فني من إعداد المشاركين بإشراف الفنانة التشكيلية سارة أبو عبد الله، ضمن إطار التعاون بين البرنامج وهيئة المتاحف، وجاء العمل بهدف توثيق التجارب التي عاشوها خلال البرنامج بأسلوب إبداعي، حيث انطلقت الفكرة من جمع الصور إلى جانب القصاصات التعبيرية لتضاف إلى لوحة بلغ طولها عشرة أمتار، لتشكل منصة للتعبير الحر والتوثيق الثقافي.
محطات ثقافية
يذكر أن برنامج الشباب الصيفي يركز في كل أسبوع على قطاعين من القطاعات الثقافية للحديث عنه بشكل مفصّل وهي: "المتحف، والمسرح، والسينما، والموسيقى، والتصميم الإبداعي، والأدب والمكتبات بالإضافة إلى الأزياء، ويقوم البرنامج بتنظيم الرحلات الميدانية لمحطات ثقافية في المنطقة حيث زار المشتركين لهذا العام متحف "الفلوة والجوهرة للتراث" وصاحب الزيارة ورشة عمل لصناعة الفخّار.
لقاءات معرفية
الجدير بالذكر أن البرنامج يواصل جهوده من خلال تنظيم اللقاءات الشهرية المعرفية مع المشاركين والتي ستستمر طوال العام، سعيًا لإتاحة الفرصة المتجددة للتعلم ولتعزيز التواصل مع نخبة من الخبراء المحليين، بهدف تعميق تجربتهم التي خاضوها طوال فترة البرنامج.