بإنه تبدع في مسيرة فنية متجددة وتطلق "قلبي ما ينام"
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تعود الفنانة بإنه الفلسطينية الأصل بقوة إلى الساحة الفنية بإطلاق أغنيتها الجديدة "قلبي ما ينام" التي هي من كلمات راول وألحانها الخاصة وتوزيع Emdee Jabr وهي من إنتاج Artists Factory، تم تصوير هذه الأغنية في لبنان تحت إشراف المخرج المبدع رامي نبها، مما أضاف للأغنية لمسة بصرية مميزة تتناسب مع ستايل الأغنية وجمالياتها.
تُعرف بإنه بفنها المتجدد الذي يمزج بين الموسيقى العصرية والستايل الفريد، مما يجعلها فنانة متكاملة وشاملة، لا تقتصر موهبتها على الغناء فحسب، بل تمتد لتشمل الكتابة والتلحين، حيث تشارك بشكل فعال في كتابة وتلحين أعمالها. هذا التوجه الإبداعي يساهم في إبراز شخصيتها الفنية بشكل أكبر ويعكس تجربتها الذاتية وحكاياتها الخاصة.
كان لبانه حضور مميز ضمن فعاليات عدة مهرجانات دولية، منها مهرجانات في السعودية ولندن، حيث أظهرت من خلال مشاركتها هذه قدرتها على جذب الجمهور والتفاعل معه بشكل كبير، نجحت بإنه في ترسيخ مكانتها كفنانة محترفة في الساحة الفنية العربية والدولية وهي تخطط وتعمل ضمن فريقها الخاص يتضمن مبدعين في الوسط الفني وأخصائيين في صناعة الموسيقى.
تُعتبر بإنه مؤسسة لموسيقى "جازيات" و"إلكترونيات"، وهي نوعية موسيقية تجمع بين الجاز والموسيقى الإلكترونية. هذه المبادرة الفنية الفريدة تعكس جرأتها وابتكارها في تقديم موسيقى جديدة ومختلفة تتماشى مع تطلعات الشباب وذوقهم الموسيقي المتجدد.
تركز بإنه في أغانيها على مواضيع الحب والاجتماعيات، مما يجعل كلمات أغانيها قريبة من القلوب ومعبرة عن تجارب الناس اليومية. تتميز أغانيها بعمق المعاني والصدق في التعبير، مما يجعلها تلامس مشاعر مستمعيها بشكل خاص.
تشتهر بإنه بمقولتها الشهيرة "أنا امرأة أفضل حين أغنّي"، وهي مقولة تلخص شغفها بالفن والغناء، حيث تعتبر أن الغناء هو الوسيلة التي تعبر من خلالها عن أفضل ما لديها من أحاسيس ومشاعر. بفضل هذا الشغف والإخلاص لفنها، تستمر بإنه في تحقيق النجاح والتألق في مسيرتها الفنية كما ستطلق تباعًا عدّة أعمال خلال خلال السنة مع شركة إدراة أعمالها Artists Factory
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بانة المهرجانات الدولية بإنه فی
إقرأ أيضاً:
“إخلاء الوحدة وردّها إلى المالك”.. مصر.. إقرار تعديل قانون الإيجار القديم بشكل نهائي
أقر مجلس النواب المصري، يوم الأربعاء، بشكل نهائي مشروع تعديل قانون الإيجار القديم، في خطوة تهدف إلى تنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر، وتحقيق توازن أكثر عدالة في سوق العقارات، مع الحفاظ على البُعد الاجتماعي والإنساني.
فترة انتقالية للإخلاء
وفقًا للتعديلات الجديدة، تُمنح فترة انتقالية قبل إنهاء عقود الإيجار القديمة، تمتد إلى 7 سنوات للوحدات السكنية، و5 سنوات للوحدات غير السكنية المؤجرة لأشخاص طبيعيين.
وبعد انتهاء هذه الفترة، يُلزم المستأجر بإخلاء الوحدة وردّها إلى المالك، وتُلغى القوانين السابقة المنظمة للإيجار القديم، لتُطبَّق بعد ذلك أحكام القانون المدني على جميع العقود الجديدة، حسب ما يتفق عليه الطرفان.
زيادات كبيرة في القيمة الإيجارية
تضمنت التعديلات وفقاً لوسائل إعلام مصرية إعادة تقييم القيمة الإيجارية على النحو التالي:
في المناطق المتميزة: ترتفع القيمة إلى 20 ضعف الإيجار الحالي، بحد أدنى 1000 جنيه شهريًا.
في المناطق المتوسطة: تزداد إلى 10 أضعاف، بحد أدنى 400 جنيه.
في المناطق الاقتصادية: 10 أضعاف أيضاً، وبحد أدنى 250 جنيهاً.
أما الوحدات المؤجرة لأغراض غير سكنية، فتُرفع إلى 5 أضعاف القيمة الحالية.
زيادة سنوية خلال الفترة الانتقالية
نص القانون على تطبيق زيادة سنوية دورية بنسبة 15% على القيمة الإيجارية خلال فترة الانتقال، لضمان التدرج في الوصول إلى القيمة العادلة دون إلحاق الضرر المفاجئ بالمستأجرين.
توازن بين الملكية والعدالة الاجتماعية
تهدف الحكومة من خلال هذه التعديلات إلى إحداث توازن حقيقي بين حق المالك في الانتفاع بعقاره، وحق المستأجر في السكن اللائق، بما يتماشى مع مبادئ العدالة الاجتماعية، وضمن إطار قانوني واضح يحفظ حقوق الجميع.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب