السعودية تدشن تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة لأول مرة في موسم الحج
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
دشَّنت المملكة العربية السعودية اليوم تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة، في المشاعر المقدسة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن التجربة، التي دشنها معالي المهندس صالح بن ناصر الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجستية، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني السعودية وتم تطبيقها لأول مرة، تضمنت إقلاع التاكسي الجوي الكهربائي بشكل عمودي وهو أول تاكسي جوي في العالم مرخص من سلطة طيران مدني.
ومن شأن التاكسي الجوي الكهربائي أن يوفر الخدمات لحجاج بيت الله الحرام عبر نقلهم بين المشاعر المقدسة وفي حالات الطوارئ ونقل المعدات الطبية وتقديم الخدمات اللوجستية عبر نقل البضائع.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الحجاج السعودية التاکسی الجوی
إقرأ أيضاً:
أحمد السبكي: إدماج العلاج الطبيعي ضمن الخدمات الأساسية بالقرى لأول مرة
أعرب الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية، عن سعادته بالمشاركة في مؤتمر نقابة العلاج الطبيعي، "تحدى الإعاقة 2025"، مؤكدا أن مهنة العلاج الطبيعي تعد إحدى الركائز الأساسية في المنظومة الطبية في مصر، ولا يمكن إنكار دورها، والتطور الكبير الذي شهدته خلال السنوات الأخيرة.
وقال السبكي، خلال كلمته إن الدعم الكبير الذي يقدمه الرئيس عبد الفتاح السيسي للقطاع الصحي انعكس بشكل مباشر على المهن الطبية كافة، وعلى رأسها العلاج الطبيعي، خاصة فيما يتعلق بملف الأجور والمسار الوظيفي لأعضاء المهنة، إلى جانب إدماج خدمات العلاج الطبيعي داخل الوحدات والنجوع كجزء من حزمة الخدمات الأساسية، وهو أمر "لم يكن موجودا من قبل".
وأشار رئيس هيئة الرعاية الصحية إلى أنه كان شاهدا على مكتسبات حقيقية تحققت للمهنة، سواء من خلال التطوير الكبير في كوادر العلاج الطبيعي أو من خلال التشريعات، ومنها التعديل الأخير بالقانون رقم (14)، إضافة إلى الصناديق المختلفة الداعمة لأعضاء المهن الطبية.
وأوضح السبكي، أن المؤتمر ركز على أحد أهم الملفات التي يوليها الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتماما كبيرا، وهو ملف تحدي الإعاقة وتأهيل ذوي الهمم، لافتا إلى أن هذا "الجهد الضخم تتحمله فرق العلاج الطبيعي باقتدار ومهنية عالية".
وأكد أن أعضاء مهنة العلاج الطبيعى "محظوظون بوجود نقابة قوية، ومقر جديد بحجمها وتأثيرها"، مشيدا بالتفاف الأعضاء حول نقابتهم، وحرصهم على تطوير المهنة، وتعزيز التعاون مع الجامعات والدولة ومؤسساتها المختلفة، لدعم المبادرات الخاصة بذوى الهمم، ومن بينها صندوق قادرون باختلاف الداعم للحق الدستوري للأشخاص ذوي الإعاقة.